إلى متى يتعايش غير الكيزان مع الكيزان تحت مظلة جيش السودان؟! كتبه عثمان محمد حسن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 08:39 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
12-09-2024, 05:21 PM

عثمان محمد حسن
<aعثمان محمد حسن
تاريخ التسجيل: 12-30-2014
مجموع المشاركات: 1078

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
إلى متى يتعايش غير الكيزان مع الكيزان تحت مظلة جيش السودان؟! كتبه عثمان محمد حسن

    04:21 PM December, 09 2024

    سودانيز اون لاين
    عثمان محمد حسن-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر








    * يستنكر القحاتة تعايش غير الكيزان مع الكيزان تحت مظلة الجيش السوداني حتى الآن، بعد كل ما صبوه على الكيزان من لعنٍ وخطايا تبعد حتى الشيطان عن التعايش مع الكيزان..

    * القحاتة مذعورون من هذا التعايش رغم عديد الهجمات الاعلامية لغرس الشقاق بين مكونات الشعب السوداني والحرب على أشدها..

    * أما شاهدتهم يبحلقون، فزِعين، من داخل قاعة أحد مؤتمراتهم في لندن ، و الهتافات الداوية تهز أركان القاعة:- " بي كم بي كم بي كم يا قحاتة بعتوا الدم" ثم تبعه هتاف أقسى على أولئك القحاتة: "جيشٌ واحد شعبٌ واحد!"؟!

    * لا مناص، إنهم غارقون في بحر خيانة الوطن، رافعين رايات النضال في كل منعطف.. و لا نكران في أن هناك من كانوا مناضلين بالفعل لكنهم وقعوا في شراك نصبتها جماعةٌ نضالها من أجل ذاتها.. و من أجل ذاتها تخوض معارك النضال السياسي بكل عنفوان..

    * و أدلة إثبات الخيانة لا تفارق هؤلاء!

    * و الشعب السوداني لن ينسى أنهم اختطفوا ثورة ديسمبر المجيدة في غفلةٍ وأفسدوها باسم النضال من أجل استمراريتها.. ومضوا في حال سبيلٍ منفصِلٍ عن أهدافها..

    * و كيان قحتقدم تكوين هلامي يعاني إنقسامات في الرؤى كشفت الأيام عن بعضها، وإن ظلت إيحائية ملتبسة، إلا أنها نذر مزيد من انقسامات تؤججها كتل جديدة باحثة عن ملاذ سياسي في (كيمان) المشاريع السياسية المدنية التي تفتقر إلى الدعم الشعبي الضائع ضياع مفردات الديمقراطية والمدنية في كلامهم، و لم تعد المفردات تجذب الشارع الحالي للإلتفات إليها..

    * وما يزالون يناضلون يرددونها!

    * في أواخر نوفمبر الماضي ، اجتمعوا في جنيف و وقّعوا وثيقة باسم (وثيقة جنيف) لإيقاف الحرب شمال السلام، ودعوا لاتفاق شامل لكل القوى المدنية باستثناء المؤتمر الوطني..

    * و انعقد (مجلس الهيئة المدنية للعمل الإنساني) تحت قيادة قحتقدم، وهو مجلس يفترض أن يكون مهتماً بالمنظمات السودانية العاملة في مجال العون الإنساني في أوغندا.. إجتمع و استبعد أغلبية المنظمات المسجلة باوغندا رسمياً، وأشركوا ""منظمات ومراكز مغمورة وأشخاص وناشطين لا علاقة لهم بالعمل الإنساني.""..

    * إنه نفس النهج الذي انتهجته (شلة) ٤ طويلة عقب اختطافها ثورة ديسمبر المجيدة باسم النضال ضد الكيزان، و بعدها سلمت مسئولية الآلية الاقتصادية و آلية السلام في السودان لحميدتي، قائد ميليشيا الجنجويد الذي لا علاقة له بالاقتصاد سوى تجارة الحمير.. و لا صلة له بالسلام سوى إبادة سكان دارفور الأصليين واحتلال حواكيرهم لإحداث تغيير ديمغرافي شامل لصالح عشيرته..

    * يقال أن العملية التي تمت في أوغندا كانت "" محاولة لإعادة ترميم قدرات (الشلة) للسيطرة على العمل الإنساني المتعلق بالسودان كله، علماً بأن العملية أقصت عضو الهيئة مدني عباس من منصب نائب الرئيس في الهيئة المدنية للعمل الإنساني.. وهذا مؤشر لوجود بذور خلافات بدأت تطفو على السطح..

    * هذه الخلافات خلافات مبدئية تؤرقهم داخل التنسيقية، بينما نفور الشعب السوداني العريض منهم يوَّترهم أكثر و أكثر.. وأينما ذهبوا في في جولاتهم الخارجية وجدوا السودانيين المغتربين يلفظونهم في مواكب هادرة..

    * و مع ذلك ، ما برحوا يعاندون بحسبان أنهم مناضلون، و مفهوم النضال الجامع لهم منحوت في شجرة اسمها (كراهية الكيزان) نحتاً يكرس الاتفاق على نضال جامع يعلو على أي نضال آخر اجترحوه من قاموس السياسة..

    * وقريباً سوف يجتمعون في القاهرة لبحث ثلاث قضايا لحل يفترضونه لأزمة السودان.. وأهمها الآلية الكفيلة لوقف الحرب..

    حاشية....حاشية....حاشية....حاشية....

    - في إحدى مباريات المنتخب السوداني ضد منتخب إحدى الدول، تسلم كابتن الفريق، (المدافع) المخضرم، سليمان فارس المعروف ب(السد العالي) الكرة.. فطلب لاعبُ المنتخب (المهاجمُ) الناشيئ، التَقَر، من المدافع المخضرم أن يمرر الكرة إليه، فكان رد سليمان فارس:-
    وحتعمل بيها إيه يا (التَأََر)؟!
    - و أنا أسأل :- إنتو حتعملوا إيه في مصر يا قحتقدم؟!























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de