لقاء السحاب بين وزير كلام الانقلاب ووزير أكياس الحمار اللاوطنى!!!! كتبه الأمين مصطفى

07:27 PM November, 26 2024

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

مستوزر كلام الانقلاب بخبرات جولات اللايفاتية لحصد الاعجاب والقبعات والورود والحيوانات بانواعها يبدو أنه يحب التحدى بدليل أنه لم يسمع لنصائح من باب الصمت فى رحم الوزارة ثبات أو الخواف حافظ على وزارته وإن الوزير مخبوء تحت لسانه وهو وزير الكلام ولكن ضرب المستوزر بهذه النصائح عرض الحائط فهو خلال 48ساعة زار وحدات وزارة الانقلاب المقرصنة من بورتسودان وظهر فى قناتين استخباريتين عاكس وجهة نظر متشنجة اعادته الى دوره السابق كمرتزق فى كتيبة الانقلاب بدثار استوزارى اى أنه لا جديد !!!
ولأن قناة خيبة قناة حكومية تتبع لوزارة الكلام الانقلابية باعتراف المخلوع الذى منحها خمسة ملايين دولار عبر شيخ استلام المال المسروق ، فيجب عليه زيارة القناة ومنحها شرف إدارة حوار معه ونرجو أن يكون وزير الأكياس قائدا لهذا الحوار فهو شبيه لوزير الكلام فى التشنج وتغيير النقاط على الحروف وهو وزير حمار لاوطنى سابق عاد العمل فى قناة خيبة كمهرج استراتيجى ووزير الكلام لم يتخلص بعد ولم يدخل فى طور وزير الكلام !!!
ويجب أن تكون الأسئلة كالاتى
دور الوزير فى ثورة ديسمبر المجيدة ؟
دور الوزير فى إسقاط المؤتمر اللاوطنى؟
راى الوزير فى محور إيران ؟
راى الوزير فى المشاركة فى عاصفة الهزم؟
راى الوزير فى أدوار سلاح الجو داخليا وخارجيا؟
راى الوزير فى التفاوض مع الهدم السريع ؟
ارشيف:
وزير كلام الانقلاب ما بين إيران ونسور الجو واسقاطه المؤتمر اللاوطنى!!!!
من اقوال وزير الكلام +
(صحيح، أنه من الممكن القول إن تحالف «عاصفة الحزم» له ما يبرره، حسب التسريبات القائلة بأن السودان أسقط الورقة الايرانية، واستعاض عنها بمكاسب مالية ضخمة، على خلفية التغيير الذي طرأ في العلاقة مع إيران، باعتبارها الحليف الاستراتيجي السابق للسودان من جهة، وللحوثيين من جهة أخرى، ولكن المهم في هذه المرحلة هو التركيز على أن التحالف الداخلي مع القوى السياسية السودانية، يعد الأكثر نجاعة لحل المشكلات المعقدة التي تعانيها البلاد، بداية من الأزمة الاقتصادية المستفحلة والأوضاع الأمنية المعقدة التي لازمت الرئيس البشير طوال ربع قرن من الحكم.
تعقيدات المشهد السوداني الداخلي تقود للتساؤل عن ماهية وعود الإصلاح التي سيعلنها البشير للمعارضة السودانية الرافضة لقيام هذه الانتخابات في خطاب فوزه (الحتمي)، استنادا للحجة ذاتها التي اعتمدها في رفضه، منذ يناير/كانون الثاني من العام الماضي، طلب تأجيل الانتخابات باعتبارها استحقاقا دستوريا، أم أنه سيكثر من الحديث أيضا حول بطولات الطيارين السودانيين المشاركين في حرب اليمن الذين سماهم «فرسان الجو» باعتبارهم أساسا لمخاطبة وحل مشكلات الداخل السوداني.)