عندما يتحدث المؤتمر اللاوطنى المحلول عن أمواله فارقه الحياء وكتب كذابا!!!! كتبه الأمين مصطفى

عندما يتحدث المؤتمر اللاوطنى المحلول عن أمواله فارقه الحياء وكتب كذابا!!!! كتبه الأمين مصطفى


11-14-2024, 06:19 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1731604764&rn=0


Post: #1
Title: عندما يتحدث المؤتمر اللاوطنى المحلول عن أمواله فارقه الحياء وكتب كذابا!!!! كتبه الأمين مصطفى
Author: الأمين مصطفى
Date: 11-14-2024, 06:19 PM

05:19 PM November, 14 2024

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




'(الذين نفذوا المؤامرة ضد الحزب والدولة والشعب السوداني في عام 2019، والذين وضعوا قيادات الحزب في السجون، وقد استشهد البعض منهم ولا يزال آخرون يعانون داخل المعتقلات في ظروف صحية صعبة، والذين منعوا المؤتمر الوطني من الحصول على موارده المالية، واحتجزوا الموارد المتاحة منذ عام 2019، والذين يسعون لخلق الفتنة من أجل تمزيق وحدة هياكل وعضوية الحزب، والذين أوجدوا ودعموا مكونات ضارة لإضعاف هياكل الحزب في المركز والولايات، هم الذين صمد الحزب في وجههم، وهم الذين يعملون الآن على شق وحدة صف الحزب من خلال الإصرار على عقد اجتماع لمجلس الشورى مخالفين النظام الأساسي والقرارات المؤسسية للحزب.)
المؤتمر اللاوطنى المحلول تجمع القطط الهزال والقطط السمان ظل يتمول بأموال الشعب السودانى إلى أن قام المخلوع بحركة فطم المؤتمر اللاوطنى زورا بحملة لإعلان وقف سرقة اموال دافع الضرائب والجبايات والمال المغصوب والمصادر عبر جمع التبرعات من تجار المؤتمر اللاوطنى ،،،
وتجار المؤتمر اللاوطنى هم الوزراء كما صرح المتعافى الذى تعافى وأصاب الوطن بالكوليرا وهو يصيح على قناة دبدوب (ما كيشة)التى توقفت مباشرة بعد انقطاع حليب الخزانة العامة ولو كانت قناة رابحة لظلت تعمل إلى هذا اليوم ولكن تحول دبدوب المؤتمر اللاوطنى إلى ليفة على تيوب!!!!
(الخرطوم 27 سبتمبر 2016 ـ قال الرئيس عمر البشير، رئيس حزب المؤتمر الوطني الحاكم بالسودان، إن أموال الحكومة ستكون محرمة على حزبه، ودشن البشير وقيادات حزبه حملة تبرعات ضمن نفرة مالية عبر رمي رزم من المال في صندوق زجاجي.)
حتى هذه الأموال فى زجاجة كأنها تؤكد أن هذه الأموال أيضا من الجهاز الحكومى فهؤلاء القوم جاءوا عراة حفاة جياع فأصبحوا يتطاولون!!!!
يكذبون باسم الاله وقد شهد عليهم عرابهم وشيخهم الذى القوا به فى غيابة السجن وتركوه يصرخ من البرزخ حين وصم طه بالسرقة علنا!!!
ان المؤتمر اللاوطنى هو تجمع عصابي للايادى الخفيفة المتوضئة بالدماء !!!!
+(وتقدم ناشطون بشكوى رسمية في مارس من عام 2013 لمجلس شؤون الأحزاب السودانية، بمواجهة المؤتمر الوطني لمخالفته المادة “21” الفقرة “3” من قانون الأحزاب السياسية، التي تحظر على القوى السياسية في السودان الحصول على)
والمؤتمر اللاوطنى يأكل الأموال العامة والقروض والهبات والمنح والزكاة والأوقاف بل ان لديه وزراء يتحملون على مناقصات طرق ويصرفون مقدمات بلا تنفيد كيلومتر واحد كما كان يفعل ابو الجاز وشركاه!!!!
شاهد من اهلها:
(جوقة انتهازية تقتات من المال العام وتحتمى بالرئيس ويحتمى، يقومان ويقعان معا؛ وعلة دولة أضحت مؤسساتها، على علاتها، تضع ما يطلبه الحزب ورئيسه فوق ما يطلبه الوطن، وعلة حركة إسلامية رسالية أتت بهم جميعا، رئيسا ودولة وحزبا، فاذا بها تستدرج وبصورة ناعمة لتكون أداة صغيرة من أدوات الدولة والحزب اللذين خرجا من صلبها، ثم ليسحب منها، وبصورة ناعمة أيضا، كل “المخزون الأخلاقي” الذى كان يمدها بالقوة، وليصادر منها “المنظار” الذى كان يعينها على الرؤية، فتعطلت تماما عن التفكير وعن الحركة وذلك في وقت صارت فيه الحاجة الى فكر سديد وخلق قويم أكبر بكثير من الحاجة الى الهتاف بالشعار والتهديد بالحديد والنار. لقد آن الأوان لأن يأخذ السيد الرئيس عصاه ويرحل قبل فوات الأوان، تاركا للشعب أن يختار حكومته، وتاركا للحزب أن يخوض معاركه، وتاركا الحركة الاسلامية أن تحدد مسارها ومصيرها كما تشاء. لقد شهد التاريخ الحديث ظهور زعماء عرفوا بالآباء المؤسسين، مثل ماو في الصين وغاندي في الهند وعبد الناصر في مصر، وكانت لكل منهم نظرية (صالحة أو غير صالحة) في الثورة والدولة والحزب وفى كيفية التحول الاجتماعي، وكان كل واحد منهم يرى نفسه معلما “ملهما”، وكانت جماهيرهم تحبهم وترى أن وجودهم في القيادة ضروري لبقاء النظرية ولتعليم الآخرين. ولكن الرئيس البشير لم يكن أبا مؤسسا للحركة الاسلامية (هذا إذا صدقنا أنه كان عضوا فيها)، كما أنه ليس فيلسوفا ذا “نظرية” معلومة في الدولة أو الحزب او الاقتصاد حتى يقال إن وجوده في القيادة ضروري لتطبيق تلك النظرية، أو لتعليم الآخرين. فماذا سيخسر الإسلام أو السودان إذا رحل؟
ونقول للرئيس خذ عصاك وارحل
(ثانيا):ليس فقط لأن الفساد قد بلغ في عهده درجة غير مسبوقة، ولكن لأن الرئيس (والفريق المرافق له) قد مكث قرابة ثلث قرن من الزمان وهو يرى الفساد يتسع ويستشرى أمام عينيه ولا يفعل شيئا، بل ويرى بعض وزرائه وخلصائه يعملون في السمسرة ويبرمون الصفقات ولا يفعل شيئا، ويرى أركان نظامه “يجنبون” المال العام، مادين ألسنتهم لوزارة المالية وللبنك المركزي، مما جعل البعض يذهب للقول، محقا، بأن ما نسميه “فسادا” هو في الواقع سياسة مدروسة تهدف لتصنيع شريحة اجتماعية ثرية،)(د.تجانى عبد القادر )
والمؤتمر اللاوطنى بواجهاته وتفرعاته اللصوصية من رحم واحد وهو التفسير الخاطئ للدين والسرقة والتحلل وقطع الارزاق والتشريد ثم القتل والاخفاء القسرى ثم القبلية والجهوية والعنصرية إلى إشعال حرب الكراهة