Post: #1
Title: الرخم الالكترونى للبلابسة والهدم السريع الفرح المتبادل بإعداد الموتى!!! كتبه الأمين مصطفى
Author: الأمين مصطفى
Date: 09-18-2024, 07:51 PM
07:51 PM September, 18 2024 سودانيز اون لاين الأمين مصطفى-السودان مكتبتى رابط مختصر
لقد صدق جنرال الخور وجنرال الخلا حين قالا من اول يوم ان هذه الحرب عبثية ولم يصدقا بعدها فى قول أو موقف !!! ولأنهم من رحم ورخم واحد فجرائمهم واحدة من القتل والتمثيل والاغتصاب والسرقة والقتل على الهوية ، انتهوا إلى العبث بالجثث والفرح بأرقام القتلى إن الأخوة الأعداء المتحاربين يمثلون نخبة الانحطاط وانعدام الأخلاق بلا ضمير او وازع وحتى الموت الذى هو واعظ لم يردعهم بل يضحكون ويقهقهون لاعداد الموتى من المواطنين السلميين!!!! ان البلابسة والهدم السريع معظمهم من المأجورين والمرتزقة الذين يقاتلون لأجل المال ومعظمهم من هيئة العمليات التى تربت على عقيدة قوش ونافع وعطاللقتل خارج القانون ويتبعهم اللصوص والمساجين الذين تم اطلاق سراحهم من زنازين الخطر !!! ارشيف: لمحاربة الاعتصام بدأ البلابسة والهدم السريع بإطلاق كذبة دخول الحركات المسلحة إلى الاعتصام و التى هى عند البلابسة بالأمس الغول الذى يُخوف به واليوم صارت حليف فهل نسى البلابسة ام نسيت الحركات !! وعندما فشل غول الحركات زوراً لجأوا إلى فرية كولمبيا و التى صنعوها واحيوها و التى اساساها (3Ws)وليس للمعتصمين علاقة بها فهم مدنيين من فئات مختلفة وأُسر بل صار الاعتصام محل لفعل الطاعات من باب التصدق والانفاق ان كان طعاما او سقيا ولكن البلبوسى والهدمى المريع أعداء الخير لأجل بطونهم من المال والدم الحرام !!! ليس هناك أشر من الهدم السريع إلا البلابسة فهم شركاء فى جريمة قتل الصائمين الذين استباحوا حرمة المسلم والصيام وعدم التنبيه بل ارتكاب مجزرة دون سابق إنذار !!!! لقد اعترف كباشي على الهواء مباشرة بالتخطيط والتنفيذ واعتذر بالانحراف من كولومبيا إلى ساحة الاعتصام وهذا لا يمثل له عذر فهو مشارك ومعه قادة اللجنة الأمنية للمخلوع وقادة الهدم السريع فى ارتكاب الجرم من سلسلة الأوامر إلى أصغر جندى مرتديا زي الجيش او الشرطة او الهدم السريع او العمل الخاص الذى تبدى بزيه خلال الحرب العبثية بإظهار مهاراته فى قطع الرؤوس !!! القتل أمام ابوابهم والكاميرات فوق رؤوسهم كان القتل على الهواء أمام شاشتهم وهم يحتسون القهوة احالوها إلى لجنة التلجين لم يكن الأمر صدفة كما قال عدس ماعدس كان الأمر مخططا بالتوقيت على وقفة العيد حين تنحسر الكُتلة فيتم إنجاز الكَتلة واليوم ربما موعد جديد للغدر فى ما بينهم الانقلاب يأكل بنيه جريمة الدولة تقيد ضد مجهول من جودة إلى كجبار ومن تابت إلى الكرمك ومن امرى إلى الأعوج ومن أسوار القيادة إلى الجنينة من شاوا إلى كالوقى تمضى رتب الخلا من القماش ورتب الارتزاق النحاسية تقتل المواطن وتكتم الشهادة فقلبه آثم وغاب عنه الحياء،،،، فهو يكذب ويكذب ،،،،
|
|