Post: #1
Title: رد علي ما كتبه عزت الماهري المستشار السابق لقيادة الدعم السريع في تغريدة نشرت في الراكوبة كتبه د.اح
Author: احمد التيجاني سيد احمد
Date: 08-20-2024, 12:07 PM
12:07 PM August, 20 2024 سودانيز اون لاين احمد التيجاني سيد احمد-ايطاليا مكتبتى رابط مختصر
@كتب عزت الماهري **لا تتحقق الديمقراطية من خلال التمويل الأجنبي، ولا تتأسس حكومة عسكرية كيزانية فاسدة على الدعم بالسلاح والتدخلات الأجنبية**
@فانتفضت صايحا : **ياريت😇** *يا حضرة الاستاذ عزت الماهري: *نعم لا تتحقق الديمقراطيةُ بواسطةُ تدخل اجنبي او انتماء لاحزاب اجنبية *ووو … لكن؟
@انت ادري وكل الذين تشعبطوا علي اكتاف الأفكار الاجنبية و المعرفية؛ منها صالح و منها طالح لكن لم تكن هنالك لديهم الية للانتقاء و القيادة.
@وًهكذا فعل الذين ادخلوا في هذا البلد الامن الفكر الإسلاموي البغيض : *ظل حسن الترابي عرابا و متاجرا و مهربا و قاتلا ومغتصبا ! برع في الاخذ بلجام كل من قام بانقلاب عسكري * الي ان وصل الي مرحلة تقسيم الأدوار : - سمها المفاصلة او ادوار حسن مكي والمحبوب عبد السلام و امين حسن عمر و اذاعة طيبة و الطاهر حسن التوم و محمد لطيف و المشعوذين و عنكبوتبة صرفة ود السماني. ورياسة ارجل (و اسمح) الكوزات المشير سناء حمد😘 . - او سمها الدعم العسكري من الدول الراعية للارهاب و من اثرياء المشعوزين بداية ببن لادن! .
@اما البلبلة بشعائر استعادة الأراضي المملوكة لمن عاشوا و سعوا السعية خارج السودان ؛ فهو امرك و امر رهطك من الدعامة يا عزت ..،، افصح و بين و لا تجعلها كالاوراق التي حرفها الرهبان في جبل سينا و كتبوا ما شأوا عنها من اكاذيب لازالت تقيم الدنيا ولا تقعدها !
@السودان في ورطة و لعل رئيسك السابق الذي حمل السلاح ضد رفاقه الكيزان و رهطه امثال مك الهمج ابوشوتال يقبضون علي الاخلاق و الضمير كالقابض علي الجمر و يكونون عونا لليتامى و المغتصبات والأرامل و النازحات . *علمت ان ريسك السابق حميدتي كان يرجع دايما للصواب مدفوعا بمورثا دينيا صوفيا تجانيا اعرف كنهه شخصيا .. و سوف اكثر الدعاء لهدايته و لتوفيقه في دحر الكيزان . لكن شرط ان تكون غزواته مخالفة لتلك التي ابتدعها القاتل الباطش عبدالله التعايشي بن محمد التقي الجهني الشهير بعبد الله تورشين!!،
@ملحوظة مصادفات إلهية : اكتب لك يا عزت الماهري و انا الان داخل طايرة تقلني من روما للزاوية التيجانية في فاس المغربية.. وسوف اقضي اكثر فترات زيارتي للزاوية التيجانية في الاستجارة بالله وبالدعاء لله -ببركة الشيخ احمد التيجاني - لان يعطف ويحمي ٤٧ مليون سوداني و سودانية ، ضحايا حرب لعينة ليس لهم فيها ناقة ولا جمل. حرب لا تحمل في طياتها مبادئ او اهداف سوي طمع الطامعين علي السلطةً
د.احمد التيجاني سيد احمد ٢٠ اغسطس ٢٠٢٤ روما ايطاليا Sent from my iPhone
|
|