توازن القوى بين الجيش والجنجويد...يفتح الطريق أمام السلام....والحكم المدنى

توازن القوى بين الجيش والجنجويد...يفتح الطريق أمام السلام....والحكم المدنى


08-07-2024, 08:53 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1723060388&rn=0


Post: #1
Title: توازن القوى بين الجيش والجنجويد...يفتح الطريق أمام السلام....والحكم المدنى
Author: سهيل احمد الارباب
Date: 08-07-2024, 08:53 PM

08:53 PM August, 07 2024

سودانيز اون لاين
سهيل احمد الارباب-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




الانتصار العسكرى لأى من طرفى الحرب واعنى الدعم السريع والجيش يعقد الانتقال للحكم الديمقراطي والمدنى.

وهو مايعنى استمرار السودان فى ازماته التاريخية السياسية والاجتماعية وغياب العدالة وغياب دولة القانون واستمرار للفساد ودولة المافيات وانعدام الحريات واستمرار التمييز العنصري والفوارق الاجتماعية وغياب الديمقراطية وحقوق الإنسان.

وتوازن القوة بين الطرفين يفتح الطريق أمام حل سياسي يفضى للحكم والدولة المدنية دولة القانون والعدالة والمساواة والحرية .

ويقطع الطريق أمام الفلول وانصار الديكتاتورية وسيادة التميز والعنصرية ويعنى سيادة دولة العدالة والقانون

ويفتح الطريق أمام التنمية البشرية والتنمية الاقتصادية وسيادة العلم والعلوم وفتح باب الحريات الدستورية وطريق الديمقراطية وسيلة للحكم وتبادل السلطة بين الفرق والأحزاب سلميا وعبر خيارات الديمقراطية عبر الانتخاب الحر المباشر والتعلم المستمر بنموا الوعى من خلال الدورات المتكررة لعملية الانتخاب والاختيار.
وتطورها من الانتماءات القبلية والمناطقية والوسائل الفاسدة إلى الفرز والانتخاب بمرجعية البرامج والخطط المقدمة ومصداقية تنفيذها

Post: #2
Title: Re: توازن القوى بين الجيش والجنجويد...يفتح الط
Author: Ahmed Eltigani Sidahmed
Date: 08-07-2024, 10:48 PM
Parent: #1

حفظك الله! كل جملة كتبتها مفيدة و متوازنه . لعل مثقفينا يكتبون هكذا فلقد سيم الناس التطبيل و القذف ! السودان اكتر تعقيدا من اغلب الدول ولابد ان تتحل عقدته و اعني بذلك حل سياسي يبعد الشموليين و الجيش وًحملة السلاح بشكل متكامل قاطع و ليس باي شكل تدريجي .ما يحدث في بنقلادش اشارة تفاؤل. في السودان ركز الكبار و الفلول جل اهتمامهمً بعد سقوط البشير في تفكيك الثورة و وبعثرة واضعاف لجان المقاومة . بالاضافة تبعثر الشعب بالملايين بسبب النزوح . لنفكر كيف نعيد للجان المقاومة زخمها و تنظيمها الدقيق !؟