Post: #1
Title: مقال العودة من جهاد النكاح كتبه د.أمل الكردفاني
Author: أمل الكردفاني
Date: 08-04-2024, 03:08 PM
03:08 PM August, 04 2024 سودانيز اون لاين أمل الكردفاني-القاهرة-مصر مكتبتى رابط مختصر
أحد بلهاء قحط استرجع مقالا قديما لي كنت أسخر فيه من جهاد النكاح، وأخذ يوزعه كما لو كان قد اكتشف القنبلة النووية. وقد حُكي أن إعرابياً جلفاً سأل أحد الشعراء: - يا رجل لماذا تقول ما لا يُفهم؟ فأجابه الشاعر: - يا رجل.. ولماذا لا تفهم ما يقال. وإليكم تعليقات هذا الاعرابي على المقال بأخطائه الإملائية والنحوية فأصبروا عليها.
..... هذا مقال الكوز امل كردفاني ليعلم العالم كله كيف كانوا يمتهنون كرامة وعزة حرائر بلادنا واليوم في ام درمان جنود جيش علي كرتي وبرهان الفاشل المهزوم المفحط يساومونهن علي اجسادهن مقابل بعض لقيمات يقمن به جوع اطفالهن .
حتي لا ينسي الناس كيف كان الكيزان يتاجرون ببنات السودان عندما كانوا يرسلونهم في حملات جهاد النكاح للنترفيه جنسيا عن مقاتلين اجانب اغراب في بلاد بعيده في حروب لا ناقة ولا جمل لبلادنا بها .
كاتب المقال هو احد ابواق الكيزان امل كردفاني فالي المقال :
من يتهمون الدعم السريع اليوم وقد كان جزءا منهم وخارج من رحمهم النجس انظروا كيف كانو يمتهنون كرامة المرأه السودانيه عندما كانوا يرسلونهم في حملات جهاد النكاح لكي يرفهوا جنسيا عن مقاتلين اغراب في بلاد بعيده في حروب لا ناقة ولا جمل لنا كسودانيين بها . انظروا كيف كانوا يحتفلون بهن عند عودتهن وفي احشاء بعضهن ثمار جهاد النكاح والاخريات يحملن اولاد وبنات زني جهاد النكاح علي ايديهن وكان يتم استقبالهن في مطار الخرطوم استقبال الفاتحين وتفرش لهن السجاجيد الحمراء !!!!!!! احد كتاب الاسلامويون الارهابيون رحب بهم في مقال كتبه منشور علي سودانيز اون لاين انقله لكم هنا !!!!
مبروك العودة من جهاد النكاح .. بقلم: د. أمل الكردفاني.
سلمت ارواحكن واجسادكن يا حوريات الاسلام ؛ ايتها المجاهدات بالجسد في سبيل اعلاء كلمة لا اله الا الله ، عدتن لنا سالمات بل غانمات اطفالا بلا آباء ، يكونون تعزيزا لمستقبل الوطن ، وجندا من جنود الله الذين لا يعصون امرا ويفعلون ما يؤمرون ولا يخشون في الله لومة لائم… كلنا آباء اطفالكن ، ومن منا يفوته هذا الشرف…. رفعتن اسم السودان عاليا واكدتن خصوبة المرأة السودانية فكل بذرة فيها تنبت دون ماء ولا تراب . جهاد نكاح مبرور ؛ واتمنى ان تكن قدوة لباقي بنات الوطن بدلا عن فقد عذريتهن في غضب الله وسخطه فليفقدنها في تجليات الجهاد والفتح والغزو . وكم من فخذين غزتا في سبيل الله ما لم يغزوه سيف هندي مصقول الحد . وكم من رغبة افرغ هضبها في أداء الفرض احكاما للحق وتمتينا للدعوة ومن لم يحدث نفسه بالجهاد مات ميتة الجاهلية . نبارك لكن عودتكن وانتن قد استثمرتن ما مملكتنه وهنا على وهن استثمارا طيبا ومن يقرض الله قرضا حسنا يضاعفه له. وما دام قد فرغتن من الجهاد الاصغر فعليكن الآن بالجهاد الآكبر ، وانتم ترين ما وصل اليه حال الشباب من فقر وبؤس وعزوف عن النكاح فاستعصموا بالصيام او بما كرهوا ، فلتكن اجسادكن جزءا من حل هذه الازمة الطاحنة ، جهادا آخر هو اولى من غيره وابن الوطن اولى بلحم توره. تبارك الله على عودتكن غانمات محلقات رؤوسكن رافعات هاماتكن وقد تجاوزتن حديث النفس بالجهاد الى الفعل والمؤمن القوي خي
|
|