* أعجبتني رسالة في صفحة الفيسبوك، فرأيتُ أن أشرككم في دلالتها العميقة.. خاصة وأنا على معرفة بعددٍ لا يستهان به من الشباب الذين (كانوا) يترسون الشوارع و يقفون ضد الجيش.. لكنهم ( اليومَ) يقفون مع الجيش، مستنفرين أو في المقاومة الشعبية المسلحة.. * تقول الرسالة:- "للناس البتقول وين الصعاليق البترسوا الشوارع زمان؟ ياهم نفسهم واقفين مع الجيش في الصفوف الأمامية"!!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة