|
|
 الناكد بالعضل على دلعونا وياليلى ليلى و يا ليلة هو ياليلة3)!!! كتبه الأمين مصطفى
|
03:26 PM June, 30 2024 سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
+قاموس ومفردات الزجل والموال
ليست مصادفة وأنت تدور فى حارة بالشام او زنقة فى مصر اوزقاق فى السودان وأنت تسمع هذه التيمة ولا تعرف قانون الأثر والمؤثر والنشأة المبنية على تاريخ الشفاهة المتولد من الهجرة التى جاءت من الجزيرة العربية إلى الشام مرورا بمصر و المغرب العربي ثم السودان !!!
+يقول عباس محمود العقاد في إحدى مقالاته أن كلمة يا ليل يا عين أو موال يا عين ياليل يعود بالأصل لصرخة جارية عربية،،،
+في بدايات القرن العشرين، أطلق اللبنانيون وصف "الزجل" على شعرهم العامي، إذ كان يعرف قبل ذلك في سوريا ولبنان، بـ "القول" أو"المعنّى". كما كان يسمى الشاعر "بالقوّال
+ﺣﺒﻲ ﻫﺎﻙ ﺍﻟﻘﻮﻝ ﺍﻻﺑﺮ ﻭﺍﻟﻌﻴﺎﻥ ﻳﻐﻨﻴﻚ ﻋﻦ ﺧﺒﺮ
+يانسيم الليل للحبيب منى هاك كلام قول له جسمي عليل
'(والصلة بين هذه العاميات واللغة العربية «الفصيحة» لا يشك فيها أحد. قد تتفاوت هذه الصلة وهنا وقوة في العاميات المتعددة، بل في العامية الواحدة في الأطوار الزمنية التي تمر بها. وقد تتصل بعض العاميات بلغت غير العربية وتأخذ منها، كما فعلت العامية العراقية مع الفارسية والتركية، والسورية مع السريانية، واللبنانية مع الفرنسية، والمصرية مع التركية والايطالية .. وقد تتباعد مواضع الاتصال بين العربية والعاميات بسبب القبائل التي ينتمي اليها جمهور هذا القطر أو ذاك)
واللهجة العامية هى قاموس الموال والازجال وقد تكون العامية فى بعض البلدان من عالية الفصيح كما فى السودان ولكن الإبدال والمخارج قد توهم رواد مدرسة الصفوفية والعجمة المتسارعة فى إطلاق الأحكام بحكم الانغلاق واتباع القاعدة القاعدة عن الانفتاح وتقبل التنوع الذى هو ثراء!!!!
وكلما كانت اللهجة بادية كانت من العربية الفصيحة القديمة و التى تتمثل فى موروث القراءات الخمسين والشعر الجاهلى ومابعده من العصور ،،
+إِنَّ العُيونَ الَّتي في طَرفِها (حَوَرٌ). قَتَلنَنا ثُمَّ لَم يُحيِينَ قَتلانا
+إنّ العيون التي في طرفها (مرضٌ) قتلننا ثمُّ لم يُحيين قتلان
+تيه واتاكا (مراض) وصحاح مقله الفتاكا
ومن الجهالة التفريق بين الفصيح واللهجة ان كان فى الكلمات او الحركات او الاحرف فاللغة لا تقبل الترادف وكل كلمة تحمل مدلول محدد فى مظهر المعنى الا فى خيال ناكد مدرسة الصفوفية:
فاللغة كائن يتطور عبر التاريخ منذ ان كانت صوت من الرياح بين الشجر إلى أن صار حبل !!!
فمثلا بدراسة قواميس اللهجات البحرانية والحجازية والسودانية تجد تطابق واختلاف مما يعنى وحدة المصدر الجنينة وتأثير المكان على الصفات المظهرية للغة!!!
+وعلى هذا النحو لا يزال علماء الساميات يقارنون مقارنات طريفة بين العربية الجاهلية وما سبقها من لهجات كتبت فى نقوش قديمة، كما يقارنون بينها وبين العربية الجنوبية اليمنية وغيرها من أخواتها السامية محاولين استخلاص عناصرها وظواهرها المغرقة فى القدم، والتى جدّت على مر التاريخ. وقد لاحظوا أنها هى والحبشية واللهجات اليمنية القديمة تكثر من جموع التكسير كثرة مفرطة، كما لاحظوا أنها هى والعربية الجنوبية أو اليمنية تتميزان بوجود حرف الظاء فيهما، ومما يميزها أيضا حرف الضاد، ولهم كلام كثير فيه وفى مخرجه، وتبادله مع الظاء واللام فى بعض الكلمات
ارشيف:
كتابة التاريخ عبر الرصد الآثارى والموقع الجغرافي والمتمثل فى الاخبار والسياسة والاقتصاد والصعود والسقوط دون المزج مع التسلسل التاريخى لنشوء وهجرة وتطور الحضارة الإنسانية يجعل من بعض الحضارات لغزا غامضا من حيث الأصل والنشوء والتطور فى سلك الحضارة الانسانية،،ان الحديث عن مملكة سبأ دون التفطن لاثر الساحل الشرقى من افريقيا فى صناعة هذا التاريخ عبر الشواهد الدالة عليه والقفز فوقه تماما بمعالجة التاريخ لهذه المملكة فى جزيرة العرب حصرا يعتبر نقص فى الدراسات التى يجب ان تقدم منظور كلى يخضع للترجيح من قبل المختصين وثقافة القاريء،
+(ان شواهد العصر الحجرى فى الجزيرة العربية نادرة) وإن كُل شَواهد هذا العصر موجودة فى الساحل الافريقي غربا إن كان فى انسان شرق أفريقيا او مواقع الإنسان الاول فى الشهيناب والكوة مرورا بالفترة التاسيتية الى الكوشية التى تفوق ١٠٠٠٠سنة قبل الميلاد وهذا مرتبط بتطور اللغة والخط والدين فى تسلسل رصد التاريخ مراحله ضمنا،،،
+وأما تسمية الثقافة المركزية فى شرق أفريقيا فهذا عموم يحتاج لتخصيص وهى التى خرجت من ساحل أفريقيا حتى وصلت إلى غرب اسيا ومنها شرقا وشمالا كما فى الكلدانيين،،،
+اما الحديث عن العكس (وقد حمل الحميريين المهاجرون إلى الحبش[9][10]ة قبل الميلاد هذا الخط معهم، فأخذته أقدم اللغات الساميّة هناك، وهي الجعزيّة، ثم طوّره الأحباش،)،،،فهذا يجافيه ماذكر انفا من غياب آثار العصر الحجري وانتشار اليهودية والمسيحية وتطور الخط العربى وإن التاريخ لاينقطع تسلسله فى المصادر الاثارية الى راهنه، اى ان الحضارة والتطور انطلق من ما قبل حقبة كوش الى الجزيرة العربية ثم امتد شرقا وشمالا
(يذهب علماء الإفرنج ومنهم المستشرق مورتينز الألماني إلى أن أصل الكتابة بالحروف الهيروغليفية كان في اليمن، وهو يعتقد أن اليمانيين هم الذين اخترعوا الكتابة وليس الفينيقيون هم الذين اخترعوها كما هو الرأي المشهور، وهو يستدل على رأيه هذا ويقول أن الفينيقيين إنما بنوا كتابتهم على الكتابة العربية اليمانية، ثم إن اليونانيين أخذوا الكتابة عن الفينيقيين، وعنهم أخذ الرومانيون، فيكون العرب هم الذين أوجدوا الكتابة في هذا العالم، وبهذا الاعتبار هم الذين أوجدوا المدنية».)
+تعريف سبأ:وقيل يعود نسب سبأ إلى (سبأ) من نسل كوش ،،
(كان من أثر الوجود الحبشى فى المنطقة ان تمردت
بعض الأطراف (والقبائل العربية )بتحريض من الاحباش!!
اللغة الجعزية وخط المسند:
+إما لغة المسند فقريبة من الحبشية الجعزية وبعيد من العربية الشمالية .كما في الجدول *
من قال من العلماء بان الساميون نشاوا فى موطن واحد مع الحاميين فى شمال أفريقيا او( الصومال)ومنه هاجر الساميون الى جزيرة العرب *عن طريق باب المندب !
_الجعزية هي لغة '(سامية)! جنوبية وتعرف أحياناً بالإثيوبية، وبعض الآراء على أن اللغة الجعزية تنحدر من اللغة '(الحميرية)، ظهرت في ما يعرف اليوم بإثيوبيا وجنوب أريتريا ومنطقة القرن الأفريقي، ثم صارت اللغة الرسمية لمملكة أكسوم والقصر الإمبراطوري الإثيوبي.
+*السبيء والمعينى: ترجع بعض المصادر تطور هذه اللهجات الى أصول (حبشية)!!!
+*(تعود أصول قبائل حِميَر إلى قبائل مملكة سبأ،* وكانت تعتنق الديانة اليهودية، وكانت هذه القبائل يمتد نفوذها في المناطق الأربعة تُعز، وآب، وذمار، وريمة، وكانت عاصمة مملكتهم التي أقاموها هي ظفار)
مملكة تاسيتى 4000ق.م
مملكة كوش التأسيس: 1070 ق.م
مَمْلَكَةُ سَبَأْ (نحو 1000 ق.م- 275 م
مملكة معين 400 ق. م.
مملكة اكسوم. 325 قبل الميلاد بقيادة السلالة السليمانية
+_(الاثار الصحيحة ان اللغة الجعزية كانت متصلة بلغة ( سبأ ) فى اليمن فى قرون طويلة حيث وجدت نقوش تدل على اسم ملك كان يملك اليمن وحضرموت والحبشة وغيرها ، وان هذه القبائل للسامية الموجودة ببلاد الحبشة قد اختلطت بالحاميين ( آغو – الكوشيين )،،،
+_النجاشي:
(نشأت اكسوم , الامبراطورية المناوئة لمروى , في الجزيرة العربية , لا في القارة الافريقية . فقد قام في اليمن عدد من الدول الصغيرة الغنية , في اوائل الالف الاول ق.م , كانت سبأ احداها , وهي على الارجح مملكة شيبا التي اقترن ذكرها بزمن الملك سليمان . ومع حلول القرن السابع ق.م , عبرت مجموعات من الشعوب العربية الناطقة بالسامية , من اليمن كثيفة السكان الى قرن افريقيا عبر البحر الاحمر , وحل افرادها كمزارعين على الطرف الشمالي الشرقي من هضبة اثيوبيا العالية . هنالك حققوا درجة كبيرة من الازدهار , واستطاعوا السيطرة على اهل البلاد الاصليين الناطقين بالكوشية , فتقبل الكثير من هؤلاء بالتدريج ثقافة الوافدين الجدد ولغتهم السامية . ثم اسس فريق من هؤلاء المهاجرين , وافراده مدعوون بالاحباش , مملكة لهم في القرن الثالث ق.م , مركزها اكسوم (6) .)
الحبشة:(انها ارض الاحباش فى افريقيا حيث يقيم النجاشي وإن القائد السبيء قد توجه إليها من ميناء الحديدة ونزل الساحل الافريقي المقابل!!!
ميناء الحديدة يقابل ميناء با ضع فى الساحل الافريقى !!
(وقد أطلق المؤرخون الغربيون على هؤلاء البلويين اسم البلامس أو البليميين، وهم الذين شكلوا الطبقة الحاكمة لمملكة مروي القديمة التي كانت عاصمتها البجا راوية والتي تقع في
منطقة البطانة، على مسافة قريبة من مدينة كبوشية، )
الإله المقة:
(ألمقه (خط المسند: ) هو الإله القومي الكبير لمملكة سبأ في اليمن قبل الإسلام ويعد تقليدياً بأنه القمر. كان الإله ألمقه مسؤولاً عن الحماية والسلامة والحرب ...)
+دخول المسيحية واليهود لجزيرة العرب:غياب الانتشار الكثيف للديانتين فى منطقة الوسط وبقاء عبادة الاوثان الى البعثة النبوية يؤكد ان دخول هاتين الديانتين كان من الساحل الافريقي وان الوجود شمالا كان من الاحتكاك المباشر مع الروم !!! اما المنطقة الوسطى فعلى خلاف التواجد الاثارى الجنوبى الكثيف وكل ماذكر من روايات فى المنطقة الوسطى يعزى الى أثر حبشى اورومى ويتفوق الأثر الحبشي اعتمادا على روايات الهجرة الاسلامية الاولى التى عبرت عن معارف وتواتر لسيرة ساحل أفريقيا الشرقى والخبرة به،،
+سبأ فى التوراة:
سبأ أو شبا (بالعبرية: שבא) هو شخصية توراتية ذكر في سفر التكوين، ويعتقد أنه جد السبئيين. ذكر اسمه في عدة مواضع في التوراة واختلف في نسبه.)
(ذكر الكاتب أن أعظم لغز يحيط بقصة ملكة سبأ يتمثل في موقع سبأ نفسه. يقال إن ملكة سبأ من إثيوبيا، استنادا للمؤرخ اليهودي يوسيفوس فلافيوس ،،،
|
|
  
|
|
|
|
الأمين مصطفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست