الي الاستاذ عمر الدقير: بخصوص ما كتب بركة ساكن لك و لنا و لكل تلاميذه و مريديه وحيرانه و حواره

الي الاستاذ عمر الدقير: بخصوص ما كتب بركة ساكن لك و لنا و لكل تلاميذه و مريديه وحيرانه و حواره


06-24-2024, 01:49 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1719233398&rn=0


Post: #1
Title: الي الاستاذ عمر الدقير: بخصوص ما كتب بركة ساكن لك و لنا و لكل تلاميذه و مريديه وحيرانه و حواره
Author: احمد التيجاني سيد احمد
Date: 06-24-2024, 01:49 PM

01:49 PM June, 24 2024

سودانيز اون لاين
احمد التيجاني سيد احمد-ايطاليا
مكتبتى
رابط مختصر




الي الاستاذ عمر الدقير: بخصوص ما كتب بركة ساكن لك و لنا و لكل تلاميذه و مريديه وحيرانه و حواره

د. احمد التيجاني سيد احمد

@و لقد خصصت قروب الهيئة القيادة لتقدم حيزا كبيرا ، تمطي خارج التقاط اجعص آيفون و قالاكسي ، لما سطره الروائي العالمي ردا علي ما كتبت انت له و موضحا لك بان لا شأن له بالرجرجة من اعضاء تقدم الذين دفقوا المداد دون جدوي .
@ايضا تخازل الروائي المشهور عن ذكر من سالوه ( بما فيهم العبد لله.. ١٧ يونيو ٢٠٢٤ سودانيزاونلاين ) سوال قصير وواضح عن الفرق بين تصريحان له:
- ً** واحد اكد فيه بان "قحت و تقدم لا شأن لهما بالحرب"
- ** و آخر اكد فيه بالبنط العريض بان "قحت تتحمل وزر كل قطرةً دم سفكت في بلادنا طوال هذه الحرب".

@وعلي الرغم من هذا التجاوز الاساسي صبرت انت يا استادي عمر الدقير - و انت رجل احترم حنكته و صبره - و صبر معك قراء تقدم علي حكاياته و إرشاداته الأبوية. لانها كلها *شوتات خارج الملعب يا بركة ساكن *
لا يفيد القراء منها شي!!
@فأضعف الايمان لو كانت حكايات بركة ساكن عن نابليون و فيشي و عار البلجيك و ما حاق بالخونة الجزائريون الذين تم ترحيلهم الي الاحياء الفقيرة في فرنسا مقرونه بفوائد او عظات. او لو كانت صادقة لتؤكد للقراء بان بعض فقراء المغرب و الجزائر تبوأوا في فرنسا مناصب وزارية و تشريعية و أكاديمية!!
@و علي العموم ما هي فوايد هذه الحكايات يا ايها الكاتب الذي افني عمره في أعمال الفكر الثاقب و الخيال المشبوب المتوقد؟
@الموضوع اولا واخرا هو ان "تقدم" نادت و تنادي و ستنادي بالإيقاف الفوري للحرب و محاكمة من تسببوا فيها و من قتلًوا و اغتصبوا و شردوا محاكمات عاجلة عادلة

"" انتهي""

مع خالص تقديري
د. احمد التيجاني سيد احمد
٢٣ يونيو ٢٠٢٤ روما إيطاليا