تمسك التيار المسيلمى المريض بالحرب يعنى!!!! كتبه الأمين مصطفى

12:24 PM March, 22 2024

سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

يعنى التدخل بالفصل السابع وإعادة القوات الأجنبية للسودان وجعل السودان وموارده نهبا مع انسياب المخدرات والانتهاكات الجنسية
■وقف إطلاق النار الدائم وتحويل الخرطوم لعاصمة منزوعة السلاح.
+انتهاك وقف إطلاق النار عملية راتبة وتبقى فيها قوات حفظ السلام فى موقف المدافع عن مقراتها فقط ولا تكون هناك عمليات حاسمة الا بتدخل حلف الناتو !!!
■ إخراج قوات طرفي القتال إلى مراكز تجميع تبعد 50 كيلومترا عن الخرطوم.
+كانت القوات فى مراكز تعبث بالقانون وموارد الدولة وانتهت إلى حرب عبثية اذا هى غير راغبة فى عمليات دمج وتسريح وإلا كانت قد قامت بها فى جو سلمى !!!
+٠٤‏/٠٣‏/٢٠١٤ — ولكن هل ستنجح المحاولة الثالثة لنزع السلاح والتسريح وإعادة الإدماج (DDR3)، التي ستتكلف 100 مليون دولار، في الوقت الذي فشلت فيه المحاولات السابقة
■ نشر قوات إفريقية لحراسة المؤسسات الإستراتيجية في العاصمة.
+٢٥‏/٠٣‏/٢٠١٦ — قالت بعثة حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في جمهورية أفريقيا الوسطى إنها تلقت تقارير عن مزاعم انتهاكات جنسية ارتكبها اعضاء في وحداتها وموظفون ...
■ معالجة الأوضاع الإنسانية السيئة الناجمة عن الحرب.
+غير قادرة ومقيدة بفيتو يجعل من قرارتها حرب على ورق بلا نفاذ وجاء تعهد غوتيريش في خطابه في منتدى الدوحة في قطر، الذي لم ينتقد فيه الولايات المتحدة بشكل مباشر، لكنه قال إن مجلس الأمن "مشلول بسبب الانقسامات الجيوستراتيجية"، مضيفا أن المؤسسات العالمية "ضعيفة وعفا عليها الزمن، ولمّا تزل عالقة في فترة زمنية مضى عليها 80 عاما".
■ إشراك قوات الشرطة والأمن في عملية تأمين المرافق العامة.
+الشرطة والأمن يد النظام الباطشة القابضة على الزناد لأجل استمرار سلطة القمع وتعمل بحافز القتل للمتظاهرين العزل
■ البدء في عملية سياسية لتسوية الأزمة بشكل نهائي.
+وجاء المقال الرئيسي لصحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية ليوجه أصابع الاتهام للأمم المتحدة ودبلوماسييها، إذ تساءل: "لماذا لا تستطيع الأمم المتحدة حل المشاكل في العالم؟"
ان التيار المسيلمى المريض لاينتهى تآمره على البلاد فهو يمضى بالبلاد إلى مزالق وزاوية لأجل بقائه ولو أدى ذلك الآتى:
*الفصل السابع وتطوراته
*تدخل الناتو مع وجود التهديد الايرانى للمنطقة خاصة أمن البحر الأحمر
*تسوية الانفصالات المدارة والمنفلتة
*الصوملة حكومات الارتكازات الاتاوة مقابل المرور(اقتصاد البندقية)
*الدولة الفاشلة (مجموع كل ما ذكر )
ان التيار المسيلمى له تاريخ واضح ومنجزات شبيهة ومماثلة لهذه المخاطر ان كان فى الانفصال او الفصل السابع او المناطق التى على الاعراف كابيي فهو ماضى إلى تفكيك البلاد لأجل بقائه ولو على كم2واحد ينهب فيه موارد البلاد متمسكا بالدفاع والأمن والاتصالات والموانئ والجمارك والذهب والنفط و التى تمثل جميعا مورد تمويل تامره على الوطن والمواطن!!!!