Post: #1
Title: التيار المسيلمى المريض الحرب ضد ارادة التغيير !! كتبه الأمين مصطفى
Author: الأمين مصطفى
Date: 03-10-2024, 02:45 PM
02:45 PM March, 10 2024 سودانيز اون لاين الأمين مصطفى-السودان مكتبتى رابط مختصر
ويمضى كتاب وارد مرسي الشمولية فى تزييف الوعى عبر ضخ راجع الصحف ومواقع الكذب التى صارت بعددالنجوم فهم يؤمنون بالسحر منذ ان كانت قيادتهم تتهافت إلى مراكز الوهم إلى أن خرجت عليهم الثورة من مايرنو إلى بورتسودان ثم عطبرة فكان السقوط الذى أبطل سحرهم فلجاوا إلى سحرة الصحافة والبرامج مسبقة الدفع و التى نشأت تحت حذا ء الديكتاتورية للمداومة على الكتابة المدفوعة من باب الطرق أمر من السحر على الاذان !!! ان تقدم لم تغير جلدها فهى مبادئ معروفة غير قابلة للتغير وتوسيع للمشاركة مع الإبقاء على عزل المؤتمر اللاوطنى وهتيفته وسحرته وكتبته الذين يميلون حيث ما مال المال فلو كان لتقدم اموال لمالوا وقالوا ما فيها وليس فيها مدحا ولكن تقدم طيف عريض من الوطنيين الذين يعملون لأجل ارادة التغيير بلا سند بالدفع لحامله!!!! ان اعلام التيار المسيلمى المريض وربائبه بدأ فى التأكل لأجل قسة المال التى بدأت تتناوشها بقايا مؤسسات المخلوع الصحفية ان كانت بوالى او طلقاء!!! ان التيار المسبلمى المريض الذى فى عهد مشروعه الاحتضارى برع.قادته من باب الشيخة والشيخ فى ممارسات ################ة انتهت إلى المحاكم فى عهدهم رغم عنهم ولكن انتهت إلى تهريب مرتكبيها من العدالة التى كانت تخرجهم من النيابات قبل ان تستلمهم المحاكمات العلنية وحتى الذين وصلوا الى المحاكمة تم تهريبهم بقوة عاد التى لم يخلق مثلها فى البلاد !!! والتيار المسيلمى المريض يعمل بمبدا الفيك بدر بيهو من باب التدنى الاخلاقى الذى تجده يتهم غيره بما فيه ولكن الثورة والثوار بمجموعهم العريض رسموا سلوك رسخ فى ذهن كل إنسان وطنى يطمح لتغيير الفساد المادى والأخلاقي الذى ارتكبه التيار المريض فكان ان صنعوا كولومبيا وارسلوا المخربين حتى يصنعوا ذريعة لقتل الثوار فى شهر رمضان بلا أخلاق إسلام او جاهلية !!! واليوم فى حرب الأخوة الأعداء من بقايا المشروع الاحتضارى يمارسون نفس الزريبة التى لم تتعلم حتى من أخلاق الجهل فهم فى سفاهة الشيخ الذى لن تبلغه حكومة او صواب وإن شاب الغراب ،،،، تمرسوا على القتل فى رمضان منذ مجزرة انقلاب رمضان التى وضحت دمويتهم بلا أخلاق إلى مجزرة العيلفون على أعتاب العيد ثم مجزرة القيادة أيضا فى رمضان وعلى أعتاب العيد وغيرها من المجازر،،،،
|
|