تغبيش العوام فى طلب الدليل للاحتفال بمولد خير الأنام!!! كتبه الأمين مصطفى

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-16-2025, 07:07 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-26-2023, 01:47 PM

الأمين مصطفى
<aالأمين مصطفى
تاريخ التسجيل: 02-20-2020
مجموع المشاركات: 1543

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
تغبيش العوام فى طلب الدليل للاحتفال بمولد خير الأنام!!! كتبه الأمين مصطفى

    01:47 PM September, 26 2023

    سودانيز اون لاين
    الأمين مصطفى-السودان
    مكتبتى
    رابط مختصر




    منذ ان يهل ربيع الأول حتى يخرج لنا أحداث اللامذهبية التى لاتتقيد بأصول العلم او تلتزم بأمهات وحواضر العلم ان كان فى الازهر او الزيتونة او القرويين او المعهد العلمى وشيوخه على مر التاريخ إلى ما قبل تسلط الشمولية عليه !!!
    تخرج علينا خطب موحدة يدور بها حفظا لافهما وتحقيقا مجموعة تدعى أنها منكرة للبدع وهى البدعة نفسها بخروجها من إجماع الأمة وعرفها الذى استمر لقرون حتى جاء زمن نحن رجال وهم رجال فى جهل ينسف مدارس علمية تراكم فيها العلم منذ البعثة عبر سلسلة الذهب من الرسول إلى الأمام على باب مدينة العلم وواضع أصول وفروع الفقه ثم الإمام الحسن ثم الصحابة الإعلام إلى الائمة الأربعة الذين ورثوا علم الامام واستقرت على فقهم الأمة ولم يتركوا شاردة او واردة إلا القضايا الطارئة حدثا وتلك قد وضعوا لها قواعد من القياس وغيره !!!
    بعد ان يأس القوم من إيراد الأدلة الصادرة من شيوخهم المنكرين المخالفين للاجماع والذين ماتصك الأذان أسمائهم حتى ينكر السامع القول جملة لأنهم شيوخ فرق خرجت على المذهبية وادعت الأحادية فى الرأى مفارقة للسنة فى الكون (وقد تعرض شيخهم ومرجعهم للاستتابة من علماء المذاهب الأربعة) والاختلاف الذى هو رحمة بل أرادت مصادرة كل رأى وانتهت إلى محاربة المسلمين وقتلهم وسبيهم وحل اعراضهم وأموالهم راجع تاريخ ابن غنام وتاريخ الخوارج على مر الأعوام انتهاء بداعش وماعش!!!
    لذلك لجأوا إلى التقول على المالكية ببدعية الاحتفال:
    الغالبية او جل شيوخ المالكية ان كان فى المغرب او الشرق او أفريقيا لم يقل منهم احد بهذا القول وللذكر لا الحصر الطاهر بن عاشور ،خليل ،الدردير وغيرهم ان كان من أئمة المذهب او شراحه لم يقل بهذا !!!
    الدول التى تحتفل بالمولد النبوى:
    لاتجتمع امتى على ضلالة،،،
    السودان،مصر،اليمن،سوريا،العراق،ليبيا،المغرب،تونس،الجزائر،الصومال،اندونيسيا،ماليزيا،الامارات،الهند،باكستان،أستراليا،هولندا،موريتانيا،تشاد،السنغال،نيجريا،غانا،النيجر،مالى،بوركينا فاسو،فرنسا،الولايات المتحدة،فلسطين،الأردن ،،،،الخ
    +باستثناء دولتين فقط
    الشيخ عليش،،
    أولا الشيخ عليش المالكى الاشعرى الشاذلي الطريق شيخ الأزهر له رسالة فى شرح مولد البرزنجى الذى هو عماد الاحتفال بسيرة النبى فى يوم الاحتفال وكل يومى اثنين وخميس اسبوعيا والرسالة هى القول المنجى على مولد البرزنجى وهو يؤمن بالحقيقة المحمدية النورانية التى لا تستطيع اللامذهبية لها فهما او تكييفا فهم أصحاب النقول بلا فهوم!!!
    اما القول الذى هرع إليه الأحداث بلا فهم فهو مجتزا ومخصوص بفتوى متعلقة بالنذر وجاء بها تعليقا على الآداب الشرعية التى يجب ان تكون فى الاحتفال ولا خلاف عليها اما التعميم فهو مخل بلا طريق او أثر وهو قد ورد فى رسالة العلى المالك فى الفتوى على مذهب الإمام مالك !!
    ابن الحاج،، القول متعلق بموالد مخصوصة فى زمانه ومن باب سد الذرائع المتعلق بهذه الموالد اما الموالد الملتزمة بالتعليم او الآداب فهو لم ينهى عنها راجع المدخل لابن الحاج!!!
    الفاكهانى ،،فهو قد شذ بقوله من علماء المذهب وقد رد عليه برسائل عديدة بينت ضعف رأيه أشهرها رسالة الإمام السيوطي (حسن المقصد فى عمل المولد)
    طلب الدليل للاحتفال:
    رسالة الشيخ عليش فى النهى عن تحريض العوام لطلب الدليل ،
    الأصل في الأشياء الإباحة إلا إذا أتى ما يدل على تحريم ذلك الشيء فقد قال تعالى في كتابه الكريم: {وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ} [الأنعام:
    البدعة :الاحتفال بالمولد بدعة ولكنه نعم البدعة ومن سن فى الإسلام سنة حسنة فله اجرها إلى يوم القيامة ولو كان كل ابداع مذموم فماذا تقول عن جمع القرآن وتنقيطه والأذان الثانى والتراويح،،،
    "أصل عمل المولد بدعة لم تنقل عن السّلف الصّالح من القرون الثلاثة، ولكنّها مع ذلك اشتملت على محاسن وضدّها، فمَن تحرى في عملها المحاسن وتجنّب ضدّها كانت بدعة حسنة". (ابن حجر العسقلاني، الفتاوى الكبرى 1/196،
    العيد تسبقه عبادة: مائدة الحواريين تكون عيدا لهم وشرع ماقبلنا!!!
    الحرام :
    الحرام هو حق الله فليس لبشر ان يقول هذا حرام الا لما جاء فى الكتاب من المحرمات اما غير ذلك فهو تألى على الله فالأصل فى الأشياء الإباحة مالم يرد عليه دليل من الكتاب !!!
    اما فرية الاختلاط والمنكرات فلن تحرم الهجرة فكل إلى ماهاجر إليه ان كانت دنيا يصيبها او امرأة ينكحها وإنما الأعمال بالنيات ولكل أمرى مانوى!!!
    + فتوى دار الإفتاء المصرية حول الاحتفال بالمولد النبوي الرقـم المسلسل : 140 تاريخ الإجابة : 30/07/2007 اطلعنا على الطلب المقيد برقم 1186 المتضمن: ما حكم الاحتفال بالمولد النبوي وموالد آل البيت وأولياء الله الصالحين؟ الـجـــواب : أمانة الفتوى المولد النبوي الشريف إطلالة للرحمة الإلهية بالنسبة للتاريخ البشري جميعه؛ فلقد عَبَّر القرآن الكريم عن وجود النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- بأنه "رحمة للعالمين"، وهذه الرحمة لم تكن محدودة؛ فهي تشمل تربيةَ البشر وتزكيتهم وتعليمهم وهدايتهم نحو الصراط المستقيم وتقدمهم على صعيد حياتهم المادية والمعنوية، كما أنها لا تقتصر على أهل ذلك الزمان؛ بل تمتد على امتداد التاريخ بأسره ﴿وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُوا بِهِمْ﴾ [الجمعة: 3]. والاحتفال بذكرى مولد سيد الكونَين وخاتم الأنبياء والمرسلين نبي الرحمة وغوث الأمة سيدنا محمد -صلى الله عليه وآله وسلم- من أفضل الأعمال وأعظم القربات؛ لأنها تعبير عن الفرح والحب للنبي -صلى الله عليه وآله وسلم- ومحبة النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- أصل من أصول الإيمان، وقد صح عنه أنه -صلى الله عليه وآله وسلم- قال: «لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ» رواه البخاري. قال ابن رجب: "محبَّة النبي -صلى الله عليه وآله وسلم- من أصول الإيمان، وهي مقارِنة لمحبة الله عز وجل، وقد قرنها الله بها،وتَوعَّدَ مَن قدَّم عليهما محبَّة شيء من الأمور المحبَّبة طبعًا من الأقارب والأموال والأوطان وغير ذلك، فقال تعالى: ﴿قُلْ إِنْ كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَاؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ اقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَارَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَاكِنُ تَرْضَوْنَهَا أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِنَ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُوا حَتَّى يَأْتِيَ اللَّهُ بِأَمْرِهِ﴾ [التوبة: 24]، «وَلَمَّا قاَلَ عُمَرُ لِلنَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: يَا رَسُولَ اللَّهِ، لَأَنْتَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ كُلِّ شَيءٍ إلَّا مِنْ نَفْسِي، قَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: لَا وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِه؛ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْكَ مِنْ نَفْسِكَ، فَقَالَ لَهُ عُمَرُ: فَإِنَّه الْآنَ وَاللَّهِ لَأَنْتَ أَحَبُّ إلَيَّ مِنْ نَفْسِي، فَقَالَ النَّبِيُّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ-: الْآنَ يَا عُمَرُ» رواه البخاري" اهـ. والاحتفال بمولده - صلى الله عليه وآله وسلم- هو الاحتفاء به، والاحتفاء به -صلى الله عليه وآله وسلم- أمر مقطوع بمشروعيته؛ لأنه أصل الأصول ودعامتها الأولى، فقد علِم الله -سبحانه وتعالى- قدرَ نبيه، فعرَّف الوجودَ –بأسره- باسمه وبمبعثه وبمقامه وبمكانته، فالكون كله في سرور دائم وفرح مطلق بنور الله وفرجه ونعمته على العالمين وحُجَّته. وقد دَرَجَ سلفُنا الصالح منذ القرن الرابع والخامس على الاحتفال بمولد الرسول الأعظم -صلوات الله عليه وسلامه- بإحياء ليلة المولد بشتى أنواع القربات من إطعام الطعام، وتلاوة القرآن، والأذكار، وإنشاد الأشعار والمدائح في رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- كما نص على ذلك غيرُ واحد من المؤرخين مثل الحافظَين ابن الجوزي وابن كثير، والحافظ ابن دِحية الأندلسي، والحافظ ابن حجر، وخاتمة الحفاظ جلال الدين السيوطي رحمهم الله تعالى. ونص جماهير العلماء سلفًا وخلفًا على مشروعية الاحتفال بالمولد النبوي الشريف، بل ألَّف في استحباب ذلك جماعةٌ من العلماء والفقهاء، بَيَّنُوا بالأدلة الصحيحة استحبابَ هذا العمل؛ بحيث لا يبقى -لمن له عقل وفهم وفكر سليم- إنكارُ ما سلكه سلفنا الصالح من الاحتفال بذكرى المولد النبوي الشريف، وقد أطال ابن الحاج في "المدخل" في ذكر المزايا المتعلقة بهذا الاحتفال، وذكر في ذلك كلامًا مفيدًا يشرح صدور المؤمنين، مع العلم أن ابن الحاج وضع كتابه "المدخل" في ذم البدع المحدثة التي لا يتناولها دليل شرعي، وللإمام السيوطي في ذلك رسالة مستقلة سماها "حُسن المَقصِد في عمل المولد".
    ++محمد متولي الشعراوي من علماء مصر، حيث قال: "وإكرامًا لهذا المولد الكريم فإنه يحق لنا أن نظهر معالم الفرح والابتهاج بهذه الذكرى الحبيبة لقلوبنا كل عام وذلك بالاحتفال بها من وقتها".
    ++























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de