انضمام كيكل للدعم السريع يوكد قوميتها كتبه علاء الدين محمد ابكر

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 06-15-2025, 06:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
اراء حرة و مقالات
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-15-2023, 12:44 PM

علاء الدين محمد ابكر
<aعلاء الدين محمد ابكر
تاريخ التسجيل: 10-14-2019
مجموع المشاركات: 761

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
انضمام كيكل للدعم السريع يوكد قوميتها كتبه علاء الدين محمد ابكر

    12:44 PM August, 15 2023

    سودانيز اون لاين
    علاء الدين محمد ابكر-Sudan
    مكتبتى
    رابط مختصر




    *خلفية تاريخية*

    عاش القطر السوداني أكثر من ستين عاما تحت نير الاحتلال التركي المصري وذلك عندما غزت جنود محمد علي باشا السودان 1821م وأعملت قتلا وسلبا في الأهالي وكان الشيخ وقتها صبيا في العاشرة من عمره فنشأ وفي مخيلته صور تلك الفظاظة والقسوة سيما وان أسرته قد تأثرت مباشرة بحملة الدفتردار الانتقامية فهجرت موطنها الأصلي بمنطقة شندي واستقرت في إقليم البطانة،

    وعندما لمع نجم الشيخ محمد بدر العبيد حوالي 1850م وأسس مسجديه بالنخيرة وامضبان؛ صار قبلة لكل قاصد سيما الفارين من بطش الحكم التركي وجوره الذي تمثل في الإتاوات الباهظة والتخديم عن طريق السخرة بغير اجر مقابل؛ وسلب الأموال وهتك الأعراض والتنكيل بالأهالي إلي غير ذلك مما هو مذكور في كتب التأريخ،

    حتى عم الفساد وأصبح الناس يتحرون ظهور مخلص ويرفعون أياديهم إلى السماء ويلوذون بمشايخ الطرق؛ الذين كانوا يستخدمون الحكمة في تخليص الأهالي من المظالم الواقعة عليهم وحمايتهم ما استطاعوا سبيلا؛ وتحملوا كثيرا من الصلف والعنت حتى ظهر الإمام المهدي بجزيرة أبا 1881م معلنا الثورة وداعيا إلى الجهاد،

    فبادر رجال الطرق الصوفية لتلبية دعوته وخاضوا غمار المواجهات العسكرية الأولى ضد النظام وقدموا أرواحهم الطاهرة قربانا لبداية العهد الجديد فاستشهد الشريف احمد طه والشيخ أحمد عمر المكاشفي وأخيه الشيخ عامر المكاشفي والشريف أحمد المجمر حفيد الشيخ عبد الباقي النيل،

    وهاجر الشريف محمد الأمين الهندي للانضمام للإمام المهدي بغرب السودان؛ وثار بالجزيرة الشيخ محمد الطيب البصير والشيخ حمد النيل الطريفي خليفة السادة الأعراك وتمرد على الحكم التركي كل من الشيخ المضوي عبد الرحمن حفيد الأستاذ الشيخ إدريس الأرباب بالعيلفون؛ والشيخ عبد القادر بن أم مريوم قاضي الكلاكلة.

    إذن الثورة تنتظم السودان عن طريق رجال الطرق الصوفية.

    قبل هذه التطورات قام الحاكم التركي وقتها بالخرطوم عبد القادر حلمي باشا بزيارة امضبان إذ كانت له محبه بالأستاذ الشيخ محمد بدر وهو يستفسر في شان المهدية فنصحه الشيخ محمد بدر بمغادرة البلاد حالا؛ فاستجاب فورا لهذا النصح وغادر إلى القاهرة

    وقامت القاهرة بعد التشاور مع لندن بإرسال الانجليزي الجنرال غوردون باشا لقمع الثورة المهدية، بعد وصول غوردون إلى الخرطوم قام ببعث عددا من الرسائل إلى الأستاذ الشيخ محمد بدر العبيد طالبا منه الحضور للخرطوم للتشاور في أمر المهدية،ومن ناحيته أرسل الإمام المهدي عدة مخاطبات للشيخ محمد بدر العبيد للتصديق بأمر المهدية ومهاجمة حاميات الحكومة التركية ومحاصرتها ،

    وبعد شيء من التروي رد الأستاذ الشيخ محمد بدر العبيد بالرفض القاطع والنهائي لطلب غوردون وإعلان العصيان القوي للحكومة التركية وشاعت الأخبار بذلك فثاب إلى امضبان مريدو الشيخ محمد بدر من كل حدب وصوب لحماية الشيخ من بطش الحكومة وينتظرون منه الإشارة لمهاجمة حامياتها،

    كذلك توافدت إلى امضبان جحافل القبائل المتاخمة لها كالمسلمية والعسيلات والمغاربة والمحس والعبدلاب والجعليين والبطاحين والشكرية وغيرهم

    ولما كانت السن قد تقدمت بالشيخ محمد بدر فقد استدعى ابنه الأكبر الخليفة احمد لينوب عنه في قيادة الشأن الحربي وأمره بإنشاء معسكر غربي امضبان لاستيعاب جحافل المقاتلين وتنظيمهم،

    ثم أرسل الشيخ محمد بدر ابنه الفقيه إبراهيم للإمام المهدي ليبايعه نيابة عنه؛ فذهب وبايع الإمام المهدي بمدينة الأبيض وعاد منه أميرا على جيش الحصار يحمل راية الإمام المهدي ومنشوره في الجهاد ليتلى على المجاهدين لربطهم بروح وأوامر القيادة العليا.

    في 13مارس 1884م هاجمت قوات الشيخ العبيد ود بدر المكونة من ثلاثين ألف مقاتل تحت إمرة ابنه الفقيه إبراهيم حامية الحلفاية شرق الخرطوم واستولت عليها لتقطع غوردون عن التوجه شمالا لاسترداد حامية بربر التي كانت من ضروراته الملحة مما استدعاه أن يرسل قائده إبراهيم فوزي مع باخرتين لصد الهجوم، فأباد المجاهدون القوة ورجع قائدها مجروحا،

    وبعد ثلاثة أيام عاود جيش غوردون الكرة بقوة قوامها أربعة آلاف مقاتل فتمت هزيمتها أيضا وقتل منها أكثر من أربعمائة وغنم المجاهدون الأسلحة والذخائر والأسرى ولاذ الباقون بالفرار.

    استقرت الأوضاع بعد ذلك لصالح المجاهدين لمدة خمسة أشهر؛ فتفرقوا خلالها لحصار الخرطوم من جميع الجهات؛ فنزل الفقيه إبراهيم والشيخ المضوي قبة الشيخ خوجلي لحصر الخرطوم شمالا؛ واجتاز الشيخ العباس بدر النيل الأزرق ونزل بحلة الجريف لحصر الخرطوم جنوبا وقام الشيخ عبدالقادربن أم مريوم بحصرها على النيل الأبيض عند الكلاكلة وحصر الشيخ الأمين بن أم حقين شمال امدرمان وحصر الشيخ أبو ضفيرة امدرمان جنوبا.

    في أواسط أغسطس اغتنم غوردون تفرق الجيش وشن هجوما مباغتا على قوات الفقيه إبراهيم المرابطة بالحلفاية فتغلب عليهم لقلة عددهم بعد أن ابلوا بلاء حسنا وثبتوا ثبوت الجبال الراسيات حتى جرح الفقيه إبراهيم فانسحبوا من الحامية إلى شمبات وخاطبوا الأستاذ الشيخ محمد بدر العبيد بذلك، فأمرهم بالانسحاب فورا إلى المعسكر غربي امضبان للإعداد للمعركة الفاصلة.

    أخذ غوردون زمام المبادرة وأرسل ما تبقى له من قوات وهي حوالي ألفي مقاتل بقيادة أفضل قواده (محمد علي باشا) وتوجهت صوب مدينة العيلفون في 29اغسطس1884م فاستباحت المدينة لمدة يومين وأزمعت المسير إلي امضبان،

    في هذا الجو الملتهب خرج الشيخ محمد بدر العبيد يبوِّء أنصاره مقاعد للقتال؛ فقدم أبناءه وأحفاده في طليعة المواجهة فكان ابنه الخليفة احمد القائد الأعلى للمواجهة وصنع له عريش أسوة بالحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم في غزوة بدر

    وقسم الجيش إلى ميمنة وميسرة من الفرسان وساق يضم باقي الجيش وسواده الذي يتكون من القبائل وكل قبيلة لها راية وعليها زعيمها،

    وكانت الميمنة بقيادة حفيده سعد الخليفة احمد والميسرة بقيادة ابنه الشيخ الطاهر؛ والساق بقيادة ابنه الخليفة حسب الرسول وكان عمره وقتها 18عاما؛ يساعده في القيادة أخيه الخليفة كرار وبقية أبناء الشيخ العبيد،

    واسند أمر حراسة القائد وإخلاء الجرحى والشهداء إلى مفرزة من الفرسان الأشداء بقيادة سعد الجمري شقيق الشيخ محمد بدر العبيد،

    استعرض الشيخ العبيد الجيش وأثنى على أبنائه خيرا وقاله لهم؛ وأثنى خيرا على القبائل وزعمائها؛ وخص كل قبيلة بمقولة لشحذ الهمم وتحريض المؤمنين على القتال؛ وتلي عليهم الآيات والأحاديث وضرع إلى الله وأمر بأخذ العدة للعدو واخذ الحذر وإعمال الخدعة وبشرهم بالنصر ورجع إلي خلوته يناجي مولاه وينشده النصرالمؤزر.

    في صبيحة يوم الخميس 4 سبتمبر 1884م يوم الفرقان حيث التحم الجيشان على مشارف مدينة امضبان وسطر الأبطال والقادة ورجال القبائل ملحمة من أروع ملاحم التأريخ برز فيها التفوق المعنوي على التفوق المادي وانجلى الغبار عن الإبادة الكاملة للجيش التركي ومقتل أفضل قواده واسر زرا ريه، ولحق فلهم بالخرطوم التي تحولت إلى بيت مأتم كبير وظل فيها غوردون المأفون حبيسا ينتظر قدره،

    وبعد أقل من شهرين ذهب الشيخ محمد بدر إلى ربه راضيا مرضيا بعد أن اقر عينه بالنصر وشهد كفاح أبنائه وأحفاده ومريديه وجهادهم في سبيل الله

    *منقول من ارشيف الشيخ محمد بدر العبيد*

    وبمثل كان انضمام الشيخ محمد ود بدر ود العبيد الي صفوف الثورة المهدية عامل حاسم في تحقيقها للنصر علي الحكم التركي المصري كذلك سوف يضيف انضمام القائد ابو عاقلة كيكل قائد قوات درع السودان الي صفوف الدعم السريع ثقل اجتماعي وسياسي وعسكري كبير وسوف يعمل علي ازالة الصورة القاتمة التي ظل يرسمها اعلام النظام البائد عن عدم قومية قوات الدعم السريع ولله الحمد فان المواطن الذي يعيش في مناطق سيطرة الدعم السريع يشعر بالامان والاستقرار عكس مناطق سيطرة ازلام النظام البائد الذي اختطف القوات المسلحه طيلة الثلاثين عام الماضية لتخدم اجندة الحركة الاسلامية والتي لا علاقه لها بالاسلام الا الاسم فقط و الحركة الاسلامية هي في حقيقة الأمر مجرد عصابة ظلت تسرق موارد الدولة السودانية منذ انقلابهم على الديمقراطية في الثلاثين من يونيو 1989م

    ان قوات درع السودان التي ظهرت على السطح في الاونة الأخيرة ظلت تطالب بازالة التهميش عن انسان وسط السودان وذلك شي طبيعي في ظل تلبية الدولة السودانية لاحتياجات المواطنين الذين يرفعون السلاح ضدها فاذا لم تعلن التمرد فلن تحفل بك الحكومة وتلك المعالجات السلبية هي من ضمن اسباب عدم استقرار السودان فالتنمية حق اصيل لكل اجزاء الوطن شرقا وغربا وشمالا وجنوبا ولا يجب ان تربط التنمية والخدمات الا بعد حمل السلاح كنوع من الترضيات السياسية كما كان يفعل حزب الموتمر الوطني المحلول الذي كان يستقطب الانتهازيين علي اساس القبيلة والاثنية تارك المهمشين والفقراء منهم يعانون من الظلم والقهر ومن اكبر الأخطاء تصور أن الظلم الاقتصادي والتنموي قد وقع فقط علي الجنوب السابق وجنوب النيل الأزرق وجبال النوبة وانما التهميش شمل حتي مناطق تقع بالقرب من العاصمة الخرطوم حيث لا يحتاج الوصول اليها الا الي ساعة من الزمان بالسيارات ومن يذهب اليها يجدها مناطق عشوائية لا توجد فيها خدمات المياه والكهرباء ولا حتي مستشفيات ولا مدارس حكومية وكل المرافق الخدمية الموجودة فيها قامت بالعون الذاتي من ابناء تلك المناطق وهذا يوكد اهمال الدولة المركزية لهم

    ان مناطق وسط السودان يعاني انسانها من التهميش و نتيجة لذلك الظلم الخدمي والتنموي التف العديد من ابناء تلك المناطق حول القائد ابو عاقلة كيكل الذي طرح فكرة درع السودان كنقطة انطلاق لمحاربة التهميش ليس علي مستوي مناطق البطانة وشرق الجزيرة فحسب وانما خاطب كل المهمشين في السودان وهنا كان مربط الفرس فالقائد العنصري الذي يحاول حصر قضاياه حول عرق او منطقة محددة فانه لن يستمر طويلا في موقفه لكن القائد ابو عاقلة كيكل رجل مختلف فقد طرح نفسه كقائد قومي لذلك توافد عليه كل اهل السودان فكان ميلاد قوات درع السودان لتنضم إلى ركب قافلة محاربة التهميش

    بالامس اعلن القائد ابو عاقلة كيكل عن انضمام قواته الي صفوف قوات الدعم السريع التي تقاتل لاجل سودان يسع الجميع وقد جاء انضمام قوات درع السودان الي اشاوس الدعم السريع في هذا الوقت الحساس من تاريخ بلادنا رسالة الى العالم اجمع بان قوات الدعم السريع ليست كما يزعم فلول النظام البائد ومن تحالف معهم من العنصريين و احفاد البازنقر بانهم غير سودانيين وهو افتراء مضحك فكيف تكون قوات الدعم السريع اجنبية الجنسية وهي ذات القوات التي كان يفتخر بها قادة الجيش بانها جزء لا يتجزء من القوات المسلحة وانها خرجت من رحم المؤسسة العسكرية فكيف تصير بين شمس وضحاها قوات اجنبية تسعي إلي احتلال البلاد التي تحرسها والدعم السريع لم يقتحم العاصمة او هبط من السماء فهي قوات نظامية لديهم معسكرات تدريب معروفة للجميع فقط الشي الذي جلب للدعم السريع السخط والغضب هو انحيازها الي قضايا المهمشين والفقراء و اسنادها لثورة ديسمبر وذلك ما لا يتوافق مع نهج فلول النظام البائد ومن تحالف معهم من العنصريين و احفاد البانقر الذين يرون في دولة 1956م صنم يعبد و بيت مقدس يطوف به المهمشين مسبحين بحمد دولة لا تحترم حقهم في العيش الكريم

    لن تتوقف مسيرة الثورة علي دولة الظلم والاستبداد والفساد وحتما سوف تسقط منظومة الاقصاء والتهميش من ارض السودان لتقام علي انقاضها دولة القانون والعدالة الاجتماعية والمساواة الحقيقة بين كل السودانيين

    يعتمد الكيزان ومن تحالف معهم علي الاعلام كسلاح لبث الكذب والتضليل لذلك تجد انتصاراتهم كثيرة جدا علي مواقع الانترنت بينما الانتصارات الحقيقية هي لصالح اشاوس الدعم السريع في الواقع علي ساحات القتال يرفض الكيزان الذين اشعلوا هذه الحرب تقبل الهزيمة والجلوس للتفاوض على الاستسلام حقن لدماء السودانيين فالدعم السريع قادر على تحرير ما تبقي من مناطق لا تزال في سيطرة الكيزان ولكنها تراعي سلامة المدنيين العزل فمعظم تلك المناطق تقع في مناطق تكتظ بالسكان المدنيين ومن يريد معرفة الحقيقة عليه بالاستماع الى صراخ وعويل ابواق الكيزان ومن تحالف معهم فكلما زاد صراخهم كلما تاكد لك مستوي (البل)

    سوف يحدث انضمام الجنرال ابو عاقلة كيكل فارق كبير علي ارض المعارك فهو يسيطر على مناطق حيوية تربط وسط وشرق السودان بالعاصمة و يعرف مداخل ومخارج تلك الارجاء اضافة الي شجاعة ابناء شرق وسط السودان المنضمين تحت لواء القائد ابو عاقلة كيكل فسوف يمثلون اضافة كبيرة الي قوات الدعم السريع والتاريخ يعيد نفسه وكما كان انضمام الشيخ محمد وبدر مؤثر على مسيرة الثورة المهدية وساعدها علي تحرير الخرطوم وكذلك فان انضمام الجنرال كيكل سوف يكون له نفس الاثر فلا عجب فان هذه الثمرة من تلك الشجرة

    شي موسف الزج بالمدنيين في الحرب الحالية فمحاولات ازلام النظام البائد باستنفار المواطنيين لاجل ان يموتوا نيابة عنهم بينما ابناءهم ينعمون بالعيش الهاني في تركيا ومصر والخليج العربي فان ذلك يضاف الي جرائم الكيزان والتي لم تتوقف حتي بعد سقوطهم عقب ثورة ديسمبر ورسالة الي بريد كل مواطن بان لا يندفع وراء اكاذيبهم فالكيزان يحاربون لاجل استرداد ملك قد زال بعد ثورة ديسمبر التي رفعت شعار السلمية مع اشخاص لا يتقنون الا لغة السلاح لقد سلط الله بنادق الاشاوس علي الكيزان لتقتص منهم لارواح الشهداء الذين سقطوا على مدار السنوات العجاف الماضية من تاريخ السودان فالكوز كائن لا يدخل في راسه الا الطلقات النارية وخلاف ذلك مضيعة للوقت

    لقد لاح فجر الخلاص ولا رجعة عن تفكيك دولة 1956 التي قامت على الظلم والقهر والاستبداد والفساد لتقام علي انقاضها دولة العدالة الاجتماعية و الاقتصادية والثقافية التي تسع كل السودانين

    *علاء الدين محمد ابكر*
    𝗔𝗹𝗮𝗮𝗺9770@𝗴𝗺𝗮𝗶𝗹.𝗰𝗼𝗺























                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de