* أشفقتُ على الكتاب، أصحاب الأخدود، الذين انبروا لاختلاق صورة للجيش، وبداخلها ذقون حاشدة وغرر صلاة تملأ الآفاق، لخلق تصدعات بين الشعب السوداني وبين الجيش..
* كيزان! كيزان! كيزان! وللبوم نعيق كل ( صباح)!
* ولم ينطلِ ربط الجيش بوثاق الكيزان، فالشعب يدرك تمام الإدراك أن للكيزان حظوة في قيادة الجيش، ويدرك، بنفس القدر من الادراك، أن الجيش هو جيش السودان، وليس جيش الكيزان!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة