Post: #1
Title: عار المجتمع الدولى وجريمة الصمت على المجازر!!!
Author: الأمين مصطفى
Date: 01-18-2022, 11:36 PM
10:36 PM January, 19 2022 سودانيز اون لاين الأمين مصطفى-السودان مكتبتى رابط مختصر
يبدو أن المجتمع الدولى عبر منظومته الرئيسية قد دخل فى تحالفات معلنة مع المليشيات حسب تنفيذها لأجندة الكيان والمحور فهى تدور معه اينما دار !!! مازالت محرقة القتل والبطش الصهيونى تمضى فى الأراضى المحتلة عبر السنين !!! ومازالت آلة الطيران الغبى تقصف المدنيين فى اليمن ويمارس الحصار على تدفق واردات الغذاء والدواء و التى راح على إثرها آلاف الأطفال وتبعه حركة نزوح ولجوء مازال الشعب السورى نازحا ولاجئا بعد ان تقاسمته المصالح القطبية فصار تحت الاحتلال والتقسيم!!! ومازال الشعب العراقى ليس له ولاية على موارده التى انتهت إلى صفقات الفساد الموروثة من عهد بريمر فصار الشعب العراقى من أفقر شعوب المنطقة !!! (في يونيو عام 1960، أصبح باتريس لومومبا أول رئيس وزراء للكونغو بعد الاستقلال عن بلجيكا. جعلت دعواته إلى التحرر الاقتصادي للبلاد الأمريكان يصفونه بالشيوعية. بعد أحد عشر يوما، أعلنت مقاطعة كاتانغا الغنية بالمعادن، التي تملكها بلجيكا ومسؤولو إدارة أيزنهاور البارزون، انفصالها. رفض لومومبا هذا الإنفصال فعُزل في سبتمبر بتحريض من الولايات المتحدة، وفي يناير 1961 اغتيل بناء على أمر صريح من الرئيس الأمريكي دوايت ايزنهاور. بعد عدة سنوات من الحرب الأهلية والفوضى أطاحت وكالة المخابرات المركزية بالرئيس جوزيف كازافوبو، وفرضت موبوتو سيسي سيكو المرتبط بها رئيسا في عام 1965. حكم موبوتو البلاد وسلبها لأكثر من 30 عاما ("لصوصية حكومية منظمة")، في حين عاش شعب زائير في فقر مدقع.) (والبذخ ليس المشكلة الوحيدة في الأمم المتحدة والمؤسسات الدولية، بل هو يقترن بفساد ومحاباة، إذ لا يحاسب الأمم المتحدة و"البنك" و"الصندوق" هيئات منتخبة أو مسؤولة، وتقتصر المراقبة على "التدقيق الداخلي"، وغالبا ما تكون تقارير المراقبة غامضة وغير مفهومة. لذا، لم يكن مستغربا أن يتورط ابن أمين عام راحل للأمم المتحدة في صفقة نفط مقابل غذاء مع حكومة العراق في زمن صدام حسين. وليس مستغربا أن يمنح بعض رؤساء "البنك الدولي" المتعاقبون صديقاتهم، أو حتى عشيقاتهم البديلات لزوجاتهم، عقود عمل ووظائف، ويطلقون أيدي العشيقات في توظيف الأصدقاء والمحاسيب والأزلام.) الفساد الاممى والراسمالى صديق الديكتاتورية!!!
(The United Nations has become a weapon and a shield for the world's dictators. Not all dictators are the same. Some are no more than thugs. While hiding behind their guns and goons, they murder their captive citizens, condone torture (and a few even approve slavery and rape), and loot their country's wealth and resources for personal gain, for power, for an ideology, or for a religion. Of the many such thugs since 1945, the list would include Saddam Hussein of Iraq, Idi Amin of Uganda, Pol Pot of Cambodia, and recently deposed Charles Taylor of Liberia Now we have such ruling thugs as General Than Shwe of Burma, Fidel Castro of Cuba, General Teodoro Mbasogo of Equatorial Guinea, Ayatollah) السكوت على المجازر فى شتى بقاع العالم يجعل هذه المنظومة عارية من الأخلاق ويجب أن تتوجه الثورة السودانية نحو البرلمان الأوروبى والكونجرس!!!! #حملة حماية الموارد السودانية من التهريب شمالا تبدأ من مناطق الإنتاج إلى المعابر ،نحو تصميم تاريخ اقتصادية لدول المحور التى تعطى آلة القتل
عناوين الاخبار بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 01/18/2022
عناوين المواضيع المنبر العام بسودانيزاونلاين SudaneseOnline اليوم الموافق 01/18/2022
عناوين المقالات بسودانيزاونلاينSudaneseOnline اليوم الموافق 01/18/2022
|
|