سليمان صندل حقار شال كفنه وروحه من أجل تأسيس قيم العدل والمساواة والحرية بقلم:مهندس /ادم أبكر عيسي

سليمان صندل حقار شال كفنه وروحه من أجل تأسيس قيم العدل والمساواة والحرية بقلم:مهندس /ادم أبكر عيسي


09-08-2021, 11:39 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1631140771&rn=0


Post: #1
Title: سليمان صندل حقار شال كفنه وروحه من أجل تأسيس قيم العدل والمساواة والحرية بقلم:مهندس /ادم أبكر عيسي
Author: ادم ابكر عيسي
Date: 09-08-2021, 11:39 PM

10:39 PM September, 09 2021

سودانيز اون لاين
ادم ابكر عيسي-السودان
مكتبتى
رابط مختصر




الصوآعق لا تضرب إلا القمم ..صندل قمة من قمم نضال وبث الوعي المفاهيمي مبدئ في المقام الأول، الشجرة المثمرة هي التي تًرمى بالحجارة دائما،كلما رمي بالحجارة رمي عليهم بالوعي والنضال وتمسك بالقيم والابداع.صلب في موقفة .
الذين يكيلون الكيل بمكاليين ويردون ان يتطاول علي تاريخ ناصح ونضال ممتد لسنوات من أجل ارثاء دعائم الحكم الرشيد ،ومعالجة اختلالات في ميزان السلطة والثروة في السودان ،خليل جنرال سليمان صندل ،رجل مبدئ واغرس بزرة العدل والمساواة مع رفاق ميامين منذ تاسيسها بالحجة ومنطق القول وجادل بالتي احسن منذ عام ١٩٩٦،وأن قررت الحركة بعدم جدوي النضال السلمي ،اتهتم بتهم انقلاب النظام الإنقاذ من الكيزان ،وعمل مع رفاق والزملاء في القوي السياسية لتأسيس نواة الإجماع الوطني ،كانت ملتقي تضم كل مكونات الثورة اليوم بما فيهم الشيوعي والشعبي والامه والبعث ،ومكونات اخري ،اتخذت من دار الأمة مكانا للاجتماعات ،حينما ضيق الإنقاذ وانسد كل الأبواب قرر الخروج الي الميدان من أجل الكرامة ورد اعتبار والمساواة ،وتولي قيادة جند حركة العدل والمساواة قادة عمليات ،الزراع الطويل ،التي اخرست كل قيادات اليوم وذهبو الي قيادة الجبش لتقديم الدعم للجيش والسب لجند سليمان صندل قادر ،وبعد قادة عملية ثعلب الصحراء لإنقاذ قائد الحركة الشهيد المشير دكتور خليل ابراهيم ،لم يفارق ارض المعركة والكرامة حتي لحظة استشهاد قائد الحركة ،ساهم مع رفاق في وضع نواة لتحالف كاودا،وفجر الجديد ونداء السودان والحبهة الثورية ،لم يكتشف هؤلاء وقتها ان صندل كوز ،؟والم يكن هو نفس زول المقاتل الشائل كفن حقة ورحه للموت ؟ان كانت هدف حقار السلطة لما ترك نعيمها ولزتها لمشاركة إخلاء في وديان وغابات ،لياكل ام تلاتة.
ويوجه الموت في اي لحظه ،
لاجديد يقال انها أسطوانة قديمة تعودنا علي سماعها كلما خلفنا رأي الخاسئين،والذين يردون ان يسرقوا ثورة الشعب وصناعة القرار بدلا عنهم ،العدل والمساواة مدرسة راسخة متنوعه ومتعدد شامل للوعي الفكري ومدارس مختلفة مكونات اجتماعية من كافة الأقاليم ومن كافة المدارس السياسية في السودان ، اندمجت وانتجت فكرا متقدم وعي سياسي تفوق بسنوات علي الآخرين، ،وقف مشروع السودان القومي الدولة المدنية الخدمية ،وافكارها تزين الوثيقة الدستورية وكل اديبات السياسية بعد التغير .لماذا الخوف من كلمة صندل لابد من أعمال مبدأ أوزان القوي السياسية واشراك كافة الأطراف الثورة والاقاليم وكثافة السكانية في اي معادلة لضمان عدم اختطاف القرار السياسي أين الخطاء؟حتي يرمي بالكوزنة ،،
تقبل الله شهداء الثورة
وعاجل الشفاء للحرجي ،