|
|
 طباخ الريس والفضاءات المستباحة بقلم:الأمين مصطفى
|
05:57 PM June, 26 2021 سودانيز اون لاين
الأمين مصطفى-السودان
مكتبتى
رابط مختصر
Central Africa: Gold and diamond mines
While the internal conflicts deteriorated the security atmosphere of the Central African Republic since 2013, it is argued that Russia pushed out France, the most influential country in the region, and the Wagner group has transformed into one of the prominent actors.
Under the name of military training, hundreds of Russian soldiers and some 450 Wagner elements have allegedly held activities in the country since 2018. The Africa Report claims that there are over 1,000 "military trainers" provided by Wagner in the country.
Wagner provides security for various institutions and plays a pivotal role in training the presidential guards and army. In fact, Wagner affiliates, in addition to military training, protect President Faustin Archange Touadera against the rebel groups which control nearly two-thirds of the country.
It is reported that the activities of Wagner members are not limited to the security field as they protect gold and diamond mines of the country and hold a certain amount of the revenue.
Most of these mines are located near Bambari city in the northeastern regions of the country where mostly Muslim Seleka groups have an influence.
It is noteworthy that the Russian Lobaye Invest Company received a license to search and extract gold and diamond in some regions a few months after Moscow dispatched military equipment such as rifles, rocket launchers and heavy armored vehicles to capital Bangui in 2018.
"Russian trainers" stay at the Berengo Palace which was allocated to them in 2018; the place was the residential area of Jean-Bédel Bokassa, the self-proclaimed emperor (1966-1979). The Russian military is known to have established a military base in an area of 40 hectares of the palace.
Sudan: Logistical base for operations in Africa
According to the news published by Sudan and western media organs, Wagner launched its search for gold in Sudan in 2017 through companies named "Meroe Gold" and "M Invest".
Wagner also trained the rapid support forces in the Darfur region and military personnel of the Sudanese army.
While Wagner operates in various Sudanese cities, including Port Sudan, Khartoum and Darfur, some local and western media outlets report that the mercenary group carried weapons and personnel from Sudan to the Central African Republic via airports and borders.
This arguably was one of the reasons why the US administration included "M Invest" -- a shell company of Wagner -- in its sanction list on July
15, 202
وأوضحت صحيفة “المواكب” نقلا عن المصدر، إن طائرة حطت في مطار بورتسودان تحمل صناديق وعتاد للشركة الروسية وأن العملية بحضور رجل الأعمال الروسي يفغيني بريغوزين المقرب من رئيس الوزراء الروسي بوتين.
"وقال المصدر الذى رفض ذكر اسمه إن الاستخبارات العسكرية بالسودان تشككت في الصناديق ورجال مرتزقة فاغنر الذين حضروا المطار في شكل مدنيين، وعندما طلبت الاستخبارات تفتيش الطائرة وجدوا ممانعة قوية قبل أن تتدخل شخصية نافذة من قيادة الجيش بالخرطوم وعبر مكاملة هاتفية حيث منع التفتيش وسمح للطائرة بالاقلاع."
"ليست هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها التعرف على محتوى مرتبط بروسيا في السودان. في عام 2019، حدد فيسبوك صفحات مرتبطة بكيانات على علاقة ببريغوزين وشركته العسكرية الخاصة، مجموعة فاغنر. مرة أخرى في عام 2020، حلل مرصد ستانفورد للإنترنت وجرافيكا ثماني صفحات تستهدف السودان كانت مرتبطة بروسيا كجزء من عملية روسية. في كلا التقريرين، قدم عدد من الصفحات نفسها على أنها صفحات “إخبارية” ونشرت محتوى سياسيًا يركز على تحسين صورة روسيا. وبالمثل، بالنسبة لهذا التقرير، حدد دي اف ار لاب الصفحات التي تتنكر كسياسيين ومواقع إخبارية، تنشر دعاية موالية لروسيا. من بين 29 صفحة تمت مراجعتها من قبل دي اف ار لاب، زعمت 11 صفحة أنها إما صفحات سياسية أو إعلامية، وتقوم أحيانًا بنسخ محتوى إخباري من مواقع الكترونية حقيقية بينما تروج في المقام الأول لبريغوزين وروسيا.
زاد الوجود الروسي في إفريقيا بشكل مطرد خلال السنوات القليلة الماضية، حيث وقعت الدولة اتفاقيات تعاون عسكري مع 20 دولة أفريقية على الأقل. تم رصد قوات مجموعة فاغنر على وجه التحديد لأول مرة في السودان في ديسمبر 2017، حيث قدمت التدريب والأسلحة للقوات المسلحة السودانية. في عام 2018، وضع المستشارون الروس، بقيادة بريغوزين، برنامجًا مصممًا لضمان بقاء عمر البشير في السلطة وأرسلوا متعاقدين عسكريين من القطاع الخاص لدعم قوات البشير. لكن في أبريل"
"لكن الدعم والمساعدة تأتي أحياناً من حيث لا يدري المرء ولا يتوقع، فمؤخراً قام رجل الاعمال الروسي الشهير يفغيني بريغوجين بإرسال مساعدات سخية إلى السودان، وهي عبارة عن سلّات غذائية إستفاد منها أكثر من 250 ألف مواطن سوداني، حيث حوت هذه المساعدات على الأرز والعدس وغيرها من المواد الغذائية الأساسية."
كما تشير التحقيقات التي أجراها صحفيون غربيون ومراكز أبحاث إلى وجود روابط بين بريغوزين وشركة "فاغنر" التي تقدم خدمات الجنود المرتزقة، التي تعمل في سوريا وليبيا ومناطق الصراع في الصحراء الأفريقية لدعم الأطراف الموالية لروسيا ورعاية المصالح الروسية.
.
بعد أن قضى تسع سنوات خلف أسوار سجن سوفيتي، بتهم السرقة والاحتيال، خرج يفغيني بريغوجين عام 1990 ليرتقي سريعا في عالم فن الطهي. من بائع نقانق إلى طباخ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين."
|
|
  
|
|
|
|
الأمين مصطفى
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست