::::::: سيدني استراليا صبح الثلاثاء ٢٣ /٢/٢٠٢١ استمعت الى قصيدة شاعر السودان محمد المهدي المجذوب المرفقة فاسكرتني فندهت سادتي المجاذيب يا حليلم يلحقوني وينجدوني ،،،،،،،
حاورت ولا فخر العلامة الدكتور عبد الله الطيب المجذوب و 'تدروشت' من حينها في حبه وكنت قد نجحت في اجراء الحوار بالقاهرة اواخر تسعينيات القرن الماضي بفضل ابن الدامر الخليفة الشقيق حامددعّاك ،،،،،،، لمت اهل التوثيق في السودان واهل الثقافة واهل الاعلام و وزاراتهم المتعاقبة بعد استماعي لقصيدة المجذوب و تسالت لماذا لانجد شعر المجذوب دواوينه نار المجاذيب و الشرافة و الهجرة بالقاء مجوّد محترف على اليوتيوب واخوانه شانه شان الفحول امثاله من شعراء العربية لكنني تذكرت بان التقصير شامل كامل فينا نحن اهل السودان وقد قتله بحثا الاقدر و الاجدر الدكتور حيدر ابراهيم علي في حربه على (ثقافة المشافهة) ،،،،،،، "قد شمعة خير من ان تلعن الظلام" -حكمة صينية- قررت الحوار والتوثيق مع من اعرف من اهل الجالية السودانية باستراليا علني اوفي احدى تجليات المهجر السوداني ( قيد التشكُّل ) بعض من حقها ما قدرت على ذلك ،،،،،،، قصيدة الشاعر محمد المهدي المجذوب مسجلة في الاذاعة بصوته العام ١٩٥٨:-