الحزب الشيوعي الصيني ليس صينيًا بل تركمنغولي بقلم :Tarig Anter

01:05 PM January, 13 2021

سودانيز اون لاين
Tarig Anter-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر

الحزب الشيوعي الصيني (CCP) ، الذي أنشأه البلاشفة السوفيت بشكل مباشر في عام 1921 ، أصبح في عام 1978 الوكيل السري الرئيسي للبنوك والرأسمالية والصهيونية والعولمة ضد الوطنية والقومية في العالم.

لا يمثل الحزب الشيوعي الصيني أبدا الشعب الصيني الحقيقي والذي يكون الهان أكثر من 92٪ من الشعب

الحزب الشيوعي الصيني هو نظام هيمنة مجموعة لا تتجاوز 2 ٪ من التركمنغول وشركائهم من مجموعة تسمي الهاكا وهم الذين يطلق عليهم أسر الضيوف والتي ظهرت أولا في شمال الصين مع الغزو والإحتلال المنغولي للصين منذ جنكيز خان عام 1206 بإقتلاع وإستخدام مجموعة من الهان الفقراء لغزو جنوب الصين

مجموعة الهاكا في الصين هم جزء من الهان في الأصل. نتجوا نتيجة تشريد وإقتلاع من الجذور والخضوع وخدمة المنغول بعد ان إستولوا علي أراضيهم في الجزء الأوسط من مقاطعات منغوليا الداخلية Inner Mongolia وخبي Hebei وشانشي Shanxi وخنان Henan

حدث إخضاع المجموعة من هان وصنع الهاكا بيد الإمبراطورية المغولية عام 1206 وعلى يد كوبلاي خان ، حفيد جنكيز خان الذي أسس سلالة يوان (1271-1368). استمر ذلك خلال اليوان الشمالي (1368–1635). كانت الفترة الإجمالية لإنشاء الهاكا 364 عامًا.

على الأرجح ، قبل عام 1271 لم يكن هناك شيء يسمى الهاكا. خلقت تلك الفترة أيضًا لهجة جين التي نشأت منها لغة هاكا تدريجيًا أثناء انتشارها وخدماتها للمغول مع التوسع جنوبًا. وأصبح الهاكا يطلق عليهم وصف أسر ضيوف Guest families لأنهم ليسوا قومية

غزو وإستيطان الأمريكتين كان مشروعا مدبرا من عصابات التركمنغول وخاصة اليهود الذين كانوا محتلين إسبانيا والبرتغال (الأندلس) وعندما تم طردهم عام 1492 بتحرير إسبانيا والبرتغال قفزوا إلي الأمريكتين وإحتلوها وسيطروا عليها بجلب رقيق وعمالة من أوروبا وأفريقيا

السيادة والقوة والمال في مستعمرات الأمريكتين كانوا أولا في يد اليهود والأوروبيين البؤساء كانوا لخدمتهم في مشروعهم. وتدريجيا أزداد الأوروبيين وعيا وثراءا وتنظيما. ونتج عن ذلك الحرب الأهلية الأمريكية عام 1861 بين الفيدراليين الجمهوريين الأوروبيين معارضي الرق ضد الكونفيدراليين الديموقراطيين اليهود مؤيدي الرق

الآن موقف اليهود في أمريكا يزداد ضعفا مع نمو قوة ووعي وتنظيم وثراء الأوروبيين. وجون كينيدي ورونالد ريغان ودونالد ترامب أوضح أمثلة لصعود الأوروبيين. لذلك يزداد إحتياج اليهود في أمريكا إلي دعم شركائهم الشيوعيين التركمنغول في الصين والذين زرعهم وصنعهم ومكنهم الشيوعيين السوفيت البلاشفة

وبالإضافة إلي إعادة توجيه بعض إستثمارات اليهود في الصين واليابان إلي أمريكا فإن دعم الشيوعيين في الصين لليهود في أمريكا يتم عبر شراء الحكومة والشيوعيين الصينيين للأراضي والسندات والشركات والسياسيين الأمريكيين. ما يحدث من صراع في الأمريكا وأوروبا بين أنصار العولمة ضد أنصار الوطنية هو إمتداد لتوسع عصابات شرق وغرب آسيا من خلال مشريعهم الشيوعية والرأسمالية والصهيونية والبنوك والإعلام والإلحاد والديموقراطية الليبرالية والأديان المزيفة

The Chinese Communist Party is not Chinese

The Chinese Communist Party (CCP) which was created directly by the Bolsheviks in 1921, became in 1978 the major undercover agent for banks, Capitalism, Zionism, and Globalism against patriotism and nationalism in the World.

CCP does not represent the Chinese people who are by more than 92 % from the Han group.

CCP is a hegemony of 2 % group of Turkic Mongolians and their Hakka associates who are called Guest Families