متى تسترد اراضينه المنزوعه من ايدي الطغاة فى محلية مروى نريدالتحرك العاجل من لجنة ازالة التمكين ه

08:44 PM October, 29 2020

سودانيز اون لاين
يحيى ابنعوف-كندا
مكتبتى
رابط مختصر

متى تسترد اراضينه المنزوعه من ايدي الطغاة فى محلية مروى نريدالتحرك العاجل من لجنة ازالة التمكين هل شركة زادنا تملك الحق في الوطن اكثر من مواطن الولاية الشمالية او اي مواطن سوداني ......؟
يحيى ابنعوف

شركة زادنا في محتواها بؤرة فساد للمؤتمر الوطني تدير مشاريع ضخمه جدا تتبع لافراد المؤتمر الاوطني وال البشير وزمرته تحت رعاية جهاز الامن في جميع انحاء السودان من الذي اعطى الحق لشركة زادنا في شمال السودان محلية مروى.....؟ وكيف تم نزع اراضي المواطنين.....؟ وهل شركة زادنا تملك الحق في الوطن اكثر من مواطن الولاية الشمالية....؟
من الذي اجر الارض للصين لمده 99 عام كيف يحدث هذا......؟ وهل دول الخليج والصين احق بالارض من ابناء المنطقة او الشعب السوداني......؟ ﻓﺴﺎﺩ ﻣﺎﻟﻲ ﻭﺇﺩﺍﺭﻱ ﻭﺗﺰﻭﻳﺮﺍﺕ ﻫﺎﺋﻠﺔ ﻓﻲ ﺳﺠﻼﺕ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ ﺭﺍﺡ ﺿﺤﻴﺘﻪ ﻣﺌﺎﺕ ﺍﻟﻤﻮﺍﻃﻨﻴﻦ بسبب شركة زادنا راحت ﺃﺭﺍﺿﻴﻬﻢ بسبب الفساﺩ الكبير ﺩﺍﺧﻞ الاراضي الزراعية وﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻘﻀﺎﺋﻰ ﺑﺎﻟﻮﻻﻳﺔ ﺍﻟﺸﻤﺎﻟﻴﺔ ﺃﺩﻯ ﻟﻔﺴﺎﺩ ﻣﺎﻟﻲ ﻭﺇﺩﺍﺭﻱ ﻭﻟﻠﺘﺰﻭﻳﺮ ﻓﻲ ﺍﻷﺭﺍﺿﻲ، بعلم ﺭﺋﻴﺲ ﺍﻟﺠﻬﺎﺯ ﺍﻟﻘﻀﺎﺋﻰ ﺑﺎﻟﻮﻻﻳﺔ ﻟﻢ ﻳﺘﺨﺬ ﺃﻳﺔ ﺧﻄﻮﺍﺕ ﻟﻠﻤﺤﺎﺳﺒﺔ .الاسلاموييين المندسين في كل مواقع اتخاذ القرار مثال إدارة الحكم المحلي و الضباط الإداريين وفي الزراعة والاراضي وفى موقع اتخاذ القرار مصير الشعب .أغيثونا أغاثكم الله هل شركة زادنا تملك الحق في الوطن اكثر من مواطن الولاية الشمالية او اي مواطن سوداني ......؟ فساد فى كل شئ جاز الى دقيق في عدد من الوحدات الادارية ما زالت هذه العناصر الكيزانية المجرمة المنافقة تحاول التآمر ضد مصالح الشعب الذي سحق الظلام و سيسحقهم تحاول ذلك بغرض تشويه صورة الثورة التي ادهشت العالم كله. إستمرت الأزمة الفساد الذى تشهدها الولاية الشمالية محلية مروي وكريمة والاحياء ازمة في غاز الطبخ والخبز بجانب الجازولين والبنزين صفوف من البشر امام المخابز ، والسيارات داخل محطات الوقود وسط تذمر وساخط من المواطنيين. علي انعدام الخبز وألغاز والبنزين بجانب الغلاء المستفحل في احياء مروى وكريمة .والازمة الحالية الماثلة هي نتاج لمااسماه بسياسة التجويع الممنهجة من قبل عناصر الاسلاموييين المندسين ضد المواطن نتيجة الفساد وسوء التخطيط الاقتصادي ومحلية مروي من أكثر المحليات دخلاً بالولاية، وتفوق حتى حاضرة الولاية دنقلا، خاصة في النشاط التجاري والزراعي. ولكن تلك الميزة لم تفد مروي وإنسانها في شيء، بسبب الفوضى التي تضرب بأطنابها في ـ الوقود والقوت والنقود ـ بلا حسيب ولا رقيب، الفاسدون في بلدي شيدوا الشاهقات وامتطوا الفارهات، دون أن يتجرأ المعنيون بالأمر طرح السؤال (من أين لكم هذا؟)، وحتى الوالي الجديد كل الدلائل تشير انها من الكوادر السريه للمؤتمر الاوطني لم تفعل اي شيء كما يقال لا تحل لا تربط مما جعل المواطنين هناك يستشهدون بالمقولة الثورية المعبرة ـ لم تسقط بعد .
Sent from my Samsung device