كبسولة رأي: بعض يومياتي في مسار الثورة المستمرة. ( 4 ) بقلم عمر الحويج

كبسولة رأي: بعض يومياتي في مسار الثورة المستمرة. ( 4 ) بقلم عمر الحويج


07-15-2020, 04:29 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=505&msg=1594783752&rn=0


Post: #1
Title: كبسولة رأي: بعض يومياتي في مسار الثورة المستمرة. ( 4 ) بقلم عمر الحويج
Author: عمر الحويج
Date: 07-15-2020, 04:29 AM

04:29 AM July, 14 2020

سودانيز اون لاين
عمر الحويج-الخرطوم-السودان
مكتبتى
رابط مختصر





****************ا

د/حمدوك أصمد لكي لاتساق الى طريق الراحل

سرالختم الخليفة واجهضوا به اكتوبر المجيد

نحن ما بايعناك .. نحن ايدناك .. فلا تخذلنا .

**************ا

حوار عبثي :-
مع الزواحف

تقابلت في سالف الزمان وقادمات اﻷزمان ،الثورة والثورة المضادة وجها لوجه.:

قالت الثوره : لقد قررت أنا بكامل أهليتي الثورية أن أتنازل لكم عن السلطة خشية

مواكبكم (الزواحفية) - فما قولكم دام فضلكم ؟؟

قالت الثورة المضادة: جزاكم الله عنا كل خير.. وبارك الله في من زار وخف .. !!!

قالت الثورة :وما تفعلون بها .. ؟

قالت الثورة المضادة : نعود بها سيرتها اﻷولى ..

قالت التورة : كيف يكون ذلك .. ؟

قالت الثورة المضادة : هي لله هي لله - لا للسلطة ولا للجاه... !!!

قالت الثوره :وكيف تحافظون عليها من الزوال مرة أخرى .. ؟؟

فالت الثورة المضادة : نعض عليها بالنواجز الحدية ..وبمليشياتنا ( الظِلية) ..

وما أخفيناه في جيوبنا .. من المنهوبات - والنقدية ..!!!

قالت الثورة : ثم ماذا بعد ..؟؟

قالت الثورة المضادة : أو ترق كل الدماء ..

قهقعت الثورة ضاحكة .. ثم واصلت فعلها الثوري ..!!!

****************ا
6 ابريل

اقتحام الحصن الحصين

شيدوه في ثلاثه عقود

ورغم خسائر الثوار

ولكنه كان نمر من ورق.

وما طار مستبد إلا كما طار وقع

**************ا

وصمة العار

وجد المستبد الأعظم نغسه وسط ############انه

ومروحته المتعطلة وروائح الصرف الصحي ..!!!

استدعاهم لمداولة عاجلة.

اكتشفوا بعد حوار اﻷيدي ..!!!

أنهم اختاروا :

صف الطلقاء ..!!!

ولم يختاروا

صف الصلحاء ..!!!

نهاية المداولة :-

قرروا اﻹنتحار ..الجماعي .. !!!

******************* ا

الوصية ..!!

قال بعضهم: تتبعني اينما حللت ..هي مالي وحلالي كما في الشرع .. !!

قال بعضهم: يستبعد منها المثنى والثلات والرباع رغم الشرع..!!

(لأسباب لم يجدوا الشجاعة للإفصاح عنها )

قال آخرون دون خجل : يستثنى منها الأولى هذه بالشرع ..!!

( لأسباب لم يجدوا الشجاعة للإفصاح عنها )

قال جمعهم : بعض المتبقي للتحلل .. عين الشرع ..!!

******************ا
مشاجرة

قال الطفل الأول : لاعناً - أمشي .. ياكوووووووووز .. !!

قال الطفل الثاني: غاضباً - أنا ما كوز .. إنت الكوووووز .. !!

تلاعنا .. تلاسنا .. تشابكا .. بالايدي .

جاء طفل آخر - فض الإشتباك -

كتب أحد الشباب في مدونته ( وقد كان ماراً ساعتئذِ )

( تمت اضافة مفردة جديدة لقاموس التلاسن والتلاعن بين إطفالنا .. !!! )

****************ا

حوار عبثي مع الزواحف :-

تقابلت في سالف الزمان وقادمات اﻷزمان ،الثورة والثورة المضادة وجها لوجه.:

قالت الثوره : لقد قررت أنا بكامل أهليتي الثورية أن أتنازل لكم عن السلطة خشية

مواكبكم (الرهيبة) -فما قولكم دام فضلكم ؟؟

قالت الثورة المضادة: جزاكم الله عنا كل خير.. وبارك الله في من زار وخف .. !!!

قالت الثورة :وما تفعلون بها .. ؟

قالت الثورة المضادة : نعود بها سيرتها اﻷولى ..

قالت التورة : كيف يكون ذلك .. ؟

قالت الثورة المضادة : هي لله هي لله - لا للسلطة ولا للجاه... !!!

قالت الثوره :وكيف تحافظون عليها من الزوال مرة أخرى .. ؟؟

فالت الثورة المضادة : نعض عليها بالنواجز ..وبأطرافنا ( الظِلية والمليشية) ..

وما خفي في بنوكنا السريه .. من المنهوبات - والنقدية ..!!!

قالت الثورة : ثم ماذا بعد ..؟؟

قالت الثورة المضادة : أو ترق كل الدماء ..

قهقهت الثورة ضاحكة .. ثم واصلت فعلها الثوري ..!!!


**************ا

الشعب السوداني. استوعب تجربة ثورتين. أُكلتا يوم أُكل الثور الأبيض

ديسمبر لن تؤكل من ساسها أو راسها سلاحها الشرعية الثورية/وبالقانون

**************ا

نثمن الجهود التى يبذلها الدعاة الجدد الذين يدعون للدين :

( بالتي هي احسن )

( ولا إكراه في الدين )

( ولكم دينكم ولي دين )

*************ا

ومضة :-

أنا أحبك يا ..

قالت له :وهو يقف شامخاً قوياً صامداً صنديداً على مدى

أفقها الممتد امامها شاسعاً واسعاً وزاخراً
ً
- أنا أحبك .. أحبك كثيراً

قال لها: وهي تقف أمامه في جمال وردة ..

كثير ات . هن اللائي قلنها لى .. فقد ترددت على مسمعي كثيراً .

قالت له: وقد غشتها حمرة خجل ، وإرتعاشة عشق ولسعة غيرة .

من هن .. ؟؟

قال لها : كثيرات حتى أنني لا أستطيع حصرهن ..

قالت له : قل لي اسماء بعضهن فأنا لا أخافهن .. بل قد أفخر بهن .

قال لها : اليك أسماء بعضهن .. أماني وأماني ومهيرة ورابحه وبنونه وفاطمة السمحة وغيرهن .

قالت له : هن سابقات حاضرات.. وأنا أمامك الآن من القادمات .

انظر ..مسدلة على كتفيها ضفائرها سبايكاً ( سال من شعرها الذهب ولم ينسكب )

:
:قال لها : مبتسماً .. أنا أحبهن ..ولكني أحبك أكثر .

قالت له : إبتهاجاً .. وأنا أحبك كثيرا .. يا محتويني بين اطلاعك الرباعية .. الممتدة

ثم انطلقت منها زغرودة طوووووووولة

وقالت له : أحبك يا.....وكثيراً .

****************ا
نقلاً عن صفحتي في الفيسبوك