Post: #1
Title: أحد هطلات القحاطة يمدحني ويعتبرني عشرة أشخاص في شخص واحد بقلم د.أمل الكردفاني
Author: أمل الكردفاني
Date: 04-07-2020, 00:38 AM
00:38 AM April, 06 2020 سودانيز اون لاين أمل الكردفاني-القاهرة-مصر مكتبتى رابط مختصر
أرفق لكم رابط لطيف جداً، وهو لشخص لا أعرفه، أعتبرني شخصية غير حقيقية، ورأى أنني عشرة أشخاص من جهاز (صدقوا أو لا تصدقوا) .. ليس جهاز العروس ولا المخابرات الصومالي، ولا جهاز المخابرات المالديفي، ولا جهاز مخابرات دولة (مش ع الخريطة)، لا.. بل جهاز المخابرات المصري...ياااا للهول...واستدل على ذلك بانتاجي الغزير، والذي لا يمكن لشخص واحد أن يكتبه، واستدل كذلك بأنني لا أشتم مصر... والله أثلجني هذا كله؛ فأنا حتى هذه اللحظة لم أنل مثل هذا التقدير منذ ولدتني أمي. أكتب الرواية والقصة والشعر ولا اجد من ذلك جنيهاً واحداً، كتبت في القانون الجنائي السوداني، وحمت في محاكم السودان، بالمواصلات، وقدمت طعون دستورية، وبلاغات جنائية، ضد الكيزان وضد العساكر وضد حمدوك، وحتى الآن لا أملك سيارة ولا منزل ملك وأسكن بالإيجار. أرسم رسماً تعبيريا وكاريكاتيرياً وكل رسوماتي مرمية تحت السرير تطؤها الأقدام. فأنا وكما يقول المصريون (ناس المخابرات ديل زااتم) سبع صنايع والبخت ضايع. لكن لا والله... ليس بعد مقال هذا الشخص.. فبختي ليس ضائعاً، ألا يكفيني أن هناك من يعتبرني (عشرة رجال مخابرات مصرية)..(ضحكة السر قدور). يا سلام..والله لقد أثلجت صدري يا غلام، ولكنك أيها الشخص لست أول من جهجهته نيران كلماتي، فأنا أتذكر كيف كان الكيزان يدوخون حين أردمهم، وكيف كانوا مرة يعتبرونني شيوعياً ومرة بعثياً، ومرة..الخ..ومثلك ومثل كفار قريش حينما كانوا ينعتون الرسول تارة بالساحر وتارة بالمجنون وتارة بالشاعر فقال فيهم الله تعالى ساخراً منهم:(انظُرْ كَيْفَ ضَرَبُوا لَكَ الْأَمْثَالَ فَضَلُّوا فَلَا يَسْتَطِيعُونَ سَبِيلًا (48) الإسراء. وهذا سبيل كل من يقف مع قناعاته، إذ يحار فيه الناقصون من منعدمي النزاهة، وفاقدي القيم، والذين إذا كالوا على الناس يستوفون وإذا كالوهم أو وزنوهم يخسرهون. فهؤلاء الجهلاء لم يعتادوا على شخص يقول الحق والحقيقة بلا غرض. ففي السودان لا تجد إلا أشخاصاً مضطربي الهوية، فهم عبيد لمصالحهم الشخصية، مأسورون بقيد التبعية، والانحياز الأعمى. فأنت كوز إذن أنت ضد كل حقيقة لا تصب في مصلحتك. أنت قحاطي فأنت ضد أي حقيقة لا تصب في مصلحتك. لا نزاهة عند أشباه البشر هؤلاء، عقولهم هراء وأفئدتهم خواء. ينعقون بما لا يعقلون، فإن سمعوا صدى نعيقهم حسبوه وحسبوا كل صيحة عليهم فأركسهم الله في البؤس والفاقة والفقر وأدخلهم دائرة الضيق من الحسد والتهافت على المصالح، وكل يقصي الآخر؛ يهمشه، ويطعن فيه، ويستخدمون أوسخ أنواع الإغتيال الأدبي، كما فعل الشيوعيون ضد أحدهم فاتهموه باللواط وأشاعوا قذارتهم هذه فما كان من المسكين إلا أن انتحر تاركاً بناته مقهورات ليس فقط لموته بل لتلويث سمعة أبيهم. وهو نفسه ما فعله الكيزان بفاطمة أحمد ابراهيم حينما شتمت أبو القاسم، فسخروا كل إعلامهم لاغتيالها. وهذه خصلة قبيحة من خصال هؤلاء البشر. وصاحبنا الذي لم يجد شيئاً ضدي ليغتالني به معنوياً، مدحني من حيث أراد السوء، وهذا طبيعي، فسفهاء العقول مثلهم كمثل الأحمق الذي يجلس فوق فرع شجرة ويقطعه فيخر على وجهه..وقد وصف الله أمثال هذا الأحمق بالبُكم فقال:(وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا رَّجُلَيْنِ أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلَىٰ شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلَىٰ مَوْلَاهُ أَيْنَمَا يُوَجِّههُّ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ ۖ ). نعم..لن تعلم لا أنت ولا القحاطة ولا قبلكم الكيزان ولا غيركم من أنا؛ فأنا كمن وصفهم الله إكمالاً للآية السابقة قائلاً:(هَلْ يَسْتَوِي هُوَ وَمَن يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ ۙ وَهُوَ عَلَىٰ صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (76) فمن يعرفني هو من يعرف شيئاً واحداً لا أنت ولا قحاطتك ولا شبيهكم الكيزان تعرفونه؛ ألا وهو: العدل...
أمل الكردفاني وهو إسم مستعار للمخابرات المصرية يدعي ويقول أن حملة تبرع حمدوك...ذهب لتعويض أمل الكردفاني وهو إسم مستعار للمخابرات المصرية يدعي ويقول أن حملة تبرع حمدوك...ذهب لتعويض
|
Post: #2
Title: Re: أحد هطلات القحاطة يمدحني ويعتبرني عشرة أش
Author: عمر عيسى محمد أحمد
Date: 04-07-2020, 05:10 AM
Parent: #1
( ففي السودان لا تجد إلا أشخاصاً مضطربي الهوية ، فهم عبيد لمصالحهم الشخصية ، مأسورون بقيد التبعية ، والانحياز الأعمى . فأنت كوز إذن أنت ضد كل حقيقة لا تصب في مصلحتك . أنت قحاطي فأنت ضد أي حقيقة لا تصب في مصلحتك . لا نزاهة عند أشباه البشر هؤلاء، عقولهم هراء وأفئدتهم خواء . ينعقون بما لا يعقلون ، فإن سمعوا صدى نعيقهم حسبوه وحسبوا كل صيحة عليهم فأركسهم الله في البؤس والفاقة والفقر وأدخلهم دائرة الضيق من الحسد والتهافت على المصالح ، وكل يقصي الآخر ؛ يهمشه ، ويطعن فيه ، ويستخدمون أوسخ أنواع الاغتيال الأدبي ) ،
الأخ الفاضل / أمل الكردفاني التحيات لكم وللقراء الكرام
بالنسبة لي شخصياُ تكفي تلك ( الحروف ) أعلاه .. فهي حروف تقول حقائق لا يمكن أن ترد في خيال المخابرات المصرية ,, ولا يمكن أن ترد في تخيلات ( أبو أبو المخابرات المصرية !! ) .. وحسب تجاربي الشخصية العميقة مع هؤلاء أهل السودان لسنوات طويلة فإن أوصافك تلك تطابق الحقائق مائة في المائة .. وخاصة حين تقول بالحرف الواحد : ( ففي السودان لا تجد إلا أشخاصاً مضطربي الهوية !!) .. نعم وألف نعم يا أخي الفاضل .. هي تلك العلة المهلكة التي أضاعت السودان منذ لحظة المولد .. ووصفك يؤكد أنك معايش وتعرف أسرار السودان بذلك القدر الكبير .. والآن أستطيع أن أقول لكم : ( مبروك وألف مبروك فأنت إنسان دماُ ولحماُ ولست ذلك الروبوت المصطنع ) .. كما أن تلك الحقائق الواردة في وصف أبناء السودان تؤكد أنك غارق في السودنة المنكوبة حتى النخاع !!!
وبالنسبة للمعلومات الواردة في الفقرة التالية : فتلك معلومات تؤكد أيضاُ أنك سوداني وتثبت أصالة هويتك بالقدر الذي لا يمكن إنكاره !!. لأنها معلومات يشترك فيها معظم أبناء السودان الكادحين في هذا الوطن المنكوب . وقياساتها لا تطابق إطلاقاُ قياسات المخابرات المصرية أو أية مخابرات أخرى في العالم .
( وحتى الآن لا أملك سيارة ولا منزل ملك وأسكن بالإيجار. أرسم رسماً تعبيريا وكاريكاتيرياً وكل رسوماتي مرمية تحت السرير تطؤها الأقدام . فأنا وكما يقول المصريون (ناس المخابرات ديل زااتم ) سبع صنايع والبخت ضايع. لكن لا والله ..(.
وفي الختام لكم خالص التحيات
|
|