يا سلااام و يا للروعة يابابا كوستا انا تشبعت من هذا الجمال من اغنيتين لعركي في الفيديو الاول خاصة و انو محمد عركي في الكيبورد نفس الاستيج الغنا فيهو ادروب الموسيقى فعلاَ لغة عالمية خاصة وانو ديل طلاب جامعة متخصصة في الموسيقى و من مختلف الجنسيات السنة الفاتت دعاني حبيبنا بدر الدين الامير لبروفات بمناسبة تكريم الاستاذ آدم المنصوري اتفاجأتا بوجود خمسة عازفين كمان هنود تبع موسيقى الشرطة صورتهم بالموبايل و بعدها نقلتو في الديسك توب لو لقيتو ح ارفعو ليك هنا شكراَ بابا كوستا اسعدتني يا ملك التوثيق واصل و خلي حبيبنا بكري يحفظ البوست دا بعد الارشفة
سلام الأخ خضر شكر و مع خالص التحيات...لازم ترفع الفيديو بتاع الهنود...و ما حا أسيبك...حا أسكك زي ما سكاني كلب سعدية جارتنا في أم درمان...رحمها الله و أحسن إليها. تحياتي الخالصات
Quote: سلام الأخ خضر شكر و مع خالص التحيات...لازم ترفع الفيديو بتاع الهنود...و ما حا أسيبك...حا أسكك زي ما سكاني كلب سعدية جارتنا في أم درمان...رحمها الله و أحسن إليها. تحياتي الخالصات
انت سكاك كلب هههههههه هي عندي بس انا عندي خمسة هارديسكات الواحد فيهو تيرابايت محتاج اسبوع عشان اشوفم لكن متزكر اني رسلتها لبدر الدين الامير خلي الوغد دا يصحى بسألو منها
يا خضر نحمد الله الكلاب كانو بسكونا، أهلنا بوصونا لمن ما تلقى حيله، تشيل ليك أقرب حجر كسلاح دفاعي (أم در في زمنا الحجار بتتنافس و تترجاك عشان تفلق كلب...حجارة عطشانة لدم الكلاب) ، لكن الكلب لمن يشىوفك لفحتا ليك حجر، يهرب منك...المهم، في فض الإعتصام أمام القيادة، الثوار لم يستعملوا الحجارة كسلاح، و لكن ههؤلاء استعملوا االبندق و سال دم الثوار...و الموت حق و العزة للشهداء، مع إحترامي لكلب جارتي سعدية الذي لم أفلقه.
تحياتي ليك بابا كوستا تعبتا عشان القى الفيديو لكن زوجتي الله يديها العافية عملت ريكفري للموبايل و طلعت لي الفيديو هاك يا حبيب ديل ستة عازفين كمان في بروفة احتفالية الموسيقار آدم المنصوري منهم خمسة هنود من موسيقى شرطة قطر و الموسيقار هو زوج الاستاذة مريم المنصوري
Post: #18 Title: Re: فيديوهات لفنانين سودانين بعازفين أجانب Author: Ali Alkanzi Date: 02-08-2020, 07:37 AM
عزيزنا كستاوي متحف اليوتيوب وخضوري ملاحظ انو دائما حضور في مثل هذا الطرح وهدية خاصة لكما ليتكما تقبلانها في هذا الصباح محبة بالنبي الاعظم الذي ارسل رحمة للعالمين
Quote: حياتي ليك بابا كوستا تعبتا عشان القى الفيديو لكن زوجتي الله يديها العافية عملت ريكفري للموبايل و طلعت لي الفيديو هاك يا حبيب ديل ستة عازفين كمان في بروفة احتفالية الموسيقار آدم المنصوري منهم خمسة هنود من موسيقى شرطة قطر و الموسيقار هو زوج الاستاذة مريم المنصوري
يا سلام عليك يا خضر و لزوجتك العظيمة...كلام حبوبتي (بلاهم يا رجال إنتو ما بتسوا قرش) Best regards to you and to your wife
روعه ما بعدها استاذنا كوستاوي فهذا جهد كبير ومقدر سيستفيد منه الأجيال القادمة ايما فائده خاصة بعد انفتاح السودان على العالم الخارجي بعد ثورتنا المجيده ... لله درك أيها الرجل الجميل فقد صنعت لنا قاعدة بيانات جميلة ... فنحن امه لم تملك توثيق لفنها ولروائعها . لك التحية والتقدير ... وواصل اذا امكن وزيدنا من دلك شوية ...
Quote: عزيزنا كستاوي متحف اليوتيوب وخضوري ملاحظ انو دائما حضور في مثل هذا الطرح وهدية خاصة لكما ليتكما تقبلانها في هذا الصباح محبة بالنبي الاعظم الذي ارسل رحمة للعالمين
الف شكر جبيبنا الكنزي على هذه المدحة الرائعة عاصم الطيب فنان عالمي لك و له المحبة و التقدير
Jal was born to a Nuer family in the village of Tonj, Warrap State in the Bahr el Ghazal region of Sudan (now South Sudan). He does not know exactly when he was born, and records his date of birth as 1 January 1980.[1] Jal was a young child when the Second Sudanese Civil War broke out. His father joined the Sudan People's Liberation Army (SPLA) and when he was roughly seven years old, his mother was killed by soldiers loyal to the government.[2] He then decided to join the thousands of children travelling to Ethiopia seeking education and opportunity.
Along the way however, many of the children, Jal included, were recruited by the SPLA and taken to military training camps in the bush in Etwas disguised as a school in front of international aid agencies and UN representatives, but behind closed doors the children were training to fight.[citation needed]
Jal spent several years fighting with the SPLA in Ethiopia, until war broke out there too and the child soldiers were forced back into Sudan by the fighting and joined the SPLA's efforts to fight the government in the town of Juba. "Many kids there were so bitter, they wanted to know what happened to them. And we all wanted revenge."[3]
When the fighting became unbearable Jal and some other children decided to run away. They were on the move for three months, with many dying on the way, until they reached the town of Waat, which was the headquarters of a small group that had separated themselves from the main SPLA.
In Waat, Jal met Emma McCune, a British aid worker married to senior SPLA commandant Riek Machar. Emmanuel was only 11 years old then and McCune insisted he should not be a soldier. She adopted him and smuggled him to Kenya. There Emmanuel attended school in Brookhouse International School in Nairobi. McCune died in a road accident a few months later, but her friends (Madeleine Bunting and Anna Ledgard) helped Emmanuel to continue his studies. However, after McCune died, her husband Machar did not agree with Emmanuel staying with him, and he was forced to live in the slums (maybe before he came to Kileleshwa). He stayed in Kileleshwa with other refugees while attending Arboretum Sixth Form College.
Quote: التحايا والأشواق لزميل البورد الصديق العزيز المبدع ابراهيم عبد الحليم
شكراَ يا عمده الدكتور ابراهيم عبد الحليم فنان و متحدث لبق قبل سنوات و هو في المانيا اجريت معه لقاء لصالح اذاعة كدنتكار من بريطانيا غنى 6 اغاني و تحاورنا جميل هذا الانسان وهو فنان شامل محتفظ بهذا اللقاء لكن ذي ما قلتا لبابا كوستا الهارديسكات كتيرة و الموضوع محتاج تفتيش هاك يا حبيب