السودان: هل حكومة المهمة الواحدة انتهت...؟!

السودان: هل حكومة المهمة الواحدة انتهت...؟!


02-07-2020, 00:12 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1581030722&rn=3


Post: #1
Title: السودان: هل حكومة المهمة الواحدة انتهت...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 02-07-2020, 00:12 AM
Parent: #0

11:12 PM February, 06 2020

سودانيز اون لاين
حمد إبراهيم محمد-المربى تربة
مكتبتى
رابط مختصر




* وهل لقاء دكتور حمدوك بغازي صلاح الدين له ما بعده.. واعتقال بكري حسن صالح هو مسرحية لالتقاء الاسلاميين في كوبر..؟
* ولقاءات مع كل جهة اسلامية ... والميزان يتحول..؟
* امريكا واسرائيل هما من اعدا مسرحية لقاء يوغندا، هل ستسكت الدولة العربية التي تكاد تنفجر لان هذا العمل تم بغيرها..؟
* هل ادت نجوى قدح الدم المهمة..؟
* من يستطيع ان يقف في وجه القادم من الايام ..؟


Post: #2
Title: Re: السودان: هل حكومة المهمة الواحدة انتهت...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 02-07-2020, 00:18 AM
Parent: #1


اترككم مع مقال الاستاذ اسحق احمد فضل الله بعنوان:
السودان:إسحاق أحمد فضل الله يكتب: والحديث مع هالة
فبراير 6, 2020
حكومة المهمة الواحدة.. انتهت
– بعد الحديث الممتد عما يجري الآن قال وهو ينهض:
وماذا ننتظر
– ونقول: داعش أو عمل عسكري كامل
– قال: وتكشفها هكذا
ونقول: نعم.. لأنه ليس هناك من يستطيع أن يقف في وجه القادم هذا
……………..
– والبرهان في يوغندا.. وحديث إسرائيل
– والضجيج يتحدث عن كل شيء.. وعن أنه:
لا حكومة.. فالخارجية ومجلس الوزراء يعلنا أن البرهان لم يتشاور معهما في أمر يبلغ درجة الاعتراف بإسرائيل
– وما لا يعرفه مجلس الوزراء هو أن الأمر أكبر منه.. وأنه دولي
– والحديث عن.. السرية والمفاجأة
– والحديث يكشف أن الأمر هو شيء يدبر في الخارج وأن
…………….
– خطة طويلة.. أمريكية إسرائيلية.. تنفذ بهدوء.. وبطء
– وفي كل مكان.. ومنذ سنوات
– وخطوات السودان تدبيرها /للتنفيذ/ كان هو ما يجري منذ 17/9/2018
– والخطوة خطوة يوغندا تدبر منذ 2017
– وأحد العسكريين الكبار (نسكت عنه الآن)..
– ونجوى قدح الدم.. يقودون البرهان في يوغندا
– وهذا وهذه وأربع شخصيات أخرى هي التي تلتقط منذ سنوات للأمر ذاته
– وحمدوك .. ومنذ سنوات.. يلتقطونه من المنظمات
– وحمدوك ما كان أحد يعرفه.. ثم يقدمونه.. ويلمعونه منذ أيام الإنقاذ
– إعداداً للرئاسة
– ونجوى قدح الدم تقديمها يصنع مسرحية مدهشة..
– فالمرأة هذه.. يلتقطونها من المنظمات.. مثل حمدوك
– والمرأة يجري تلميعها والمشهد مضحك
– فالسيدة نجوى التي تعمل في المنظمات تنقل من بروكسل إلى يوغندا بالذات.. لأن يوغندا تعد لمشهد البرهان ونتنياهو .. وللتنفيذ
– والمرأة هذه تقديمها فجأة عام 2017.. كان يتم بصورة مدهشة.. المرأة هذه تهبط الخرطوم.. ومع أنه لم يكن يعرفها أحد فإن الصراخ المحسوب.. الذي يقود الإعلام الأبله يصرخ
– والصحف تكتب
(نجوى قدح الدم تلتقي البشير)
– والناس لا يفهمون
– والصحف تكتب
(نجوى تعرض على البشير إقناع موسفيني بطرد الحركات من يوغندا)
– والناس لا تفهم كيف لامرأة عادية أن تفعل هذا.. ( الناس لا تعلم أن إسرائيل تقود الأمر)
– وموسفيني يطرد الحركات!!
– وما لا تكتبه الصحف هو أن نجوى قدح الدم تشن حرباً على أحد سفرائنا وتجعل كرتي يعدها بالمنصب
– وما يمنع كرتي هو أن المرأة تحمل الجنسية الأسترالية وليس السودانية
– وموسيفني يزور السودان
.. وفجأة.. ودون سبب.. وبدعوة من المرأة
-والصحف تبحث عن سبب وتخترع الأسباب
– وحلاوة المسرحية تبلغ أن موسيفيني يزور المرأة هذه في منزلها
– والصحف البلهاء تصرخ
: يا سلام!!
– و..
– المسرح.. شخصياته تعد.. وما يطفو منها الآن هو اثنان فقط
………………
– والبرهان/ السودان/ يعترف بإسرائيل
– وهياج عربي
– والمسرحية تبلغ الإمتاع حين تنفجر دولة معروفة.. تنفجر غضباً لأن السودان لم يتقدم للاعتراف
بإسرائيل من خلالها هي
– وأحد قادة الحكومة الحالية يقول لأمريكا
: دعمتم قحت والشيوعيين ضدنا.. والآن ما ترون
– وأمريكا تلغي قحت
-( وتلغي) هذه تراها حولك الآن
– والذين يصرخون الآن من أعضاء قحت هم (الذين يجهلون تماماً ما يجري.. وما جايبين خبر)
– والأسبوع هذا ما يضج فيه هو لقاء حمدوك بغازي..
– بينما؟
– بينما المشاورات مع الإسلاميين تدخل (كل) بيت
– وقلنا إن اعتقال بكري كان غطاءً للقاء الإسلاميين في كوبر.. ونمرقها الآن لأن كل شيء أصبح الآن يمشي ولا يستطيع أحد أن يتحداه
– ولقاءات مع (كل) جهة إسلامية تجري الآن
– والميزان يتحول
– ولا نستطيع أن نقول أكثر
……..
– وإعلان الاعتراف بإسرائيل كان خطة هي ما جاء بانقلاب الشيوعيين (والشيوعيون سوف يخرجون في مظاهرات ضد الاتفاقية).. يخرجون لأن الفئران تهرب من السفينة الغارقة
– ولأن ما تحت الغطاء هو
– الدولة (ديك) تطلق خطتها الآن.. خطتها لإشعال الشارع ليس رفضاً للاتفاقية ولكن إعلامها الهائج ضد الحكومة لأنها تريد أن تكون هي من يدير السودان.. وأن تأتي الاتفاقية من خلالها هي
– ولأنها تسابق الإسلاميين
– واللقاء يتسارع لأن الحكومة تشعر أنها لن تبقى
– وأن أمريكا تشعر وتعرف أن الحكومة هذه لا تبقى
– وأنها تريد (أي اعتراف من أي حكومة سودانية حتى لو كانت تشهق للموت)
– اللعبة انتهت
– وما يبقى هو
: هل يبقى الاعتراف بإسرائيل إن ذهبت الحكومة الحالية
– أم إن الاتفاقية شيء على إسرائيل أن (تبلها وتشرب مويتا)
– والسؤال هذا هو ما يقف الآن بين بقاء وذهاب الحكومة الحالية
– اللعبة انتهت..
والرجل الذي يعرف إيقاع الأحداث قال
: الأيام القادمة سوف تتصاعد عند قحت نغمة تسليم البشير للجنائية
– ونقول: نعم.. يجعلونه رهينة حتى لا يذهب بهم الموج.. لكن الأقرب للتصور هو أنه إن اتجهت العربة بالبشير إلى المطار وصلت الحكومة الحالية إلى كوبر.. قبل أن يصل البشير إلى المطار وأن عربة البشير
تتحول إلى القصر
قال: نعم.. لكن أمريكا.. ستبدل هؤلاء بالإسلاميين؟.. هذا مستحيل
: نقول نعم لأنه لا استقرار بدون قوة وشعبية.. ولا قوة اليوم إلا الإسلام والإسلاميين.. وأمريكا تعرف هذا
– قال: .. أو داعش
ونقول: لا.. أعد قراءة المقال تعرف دروب التغيير القادم..

*******

Post: #3
Title: Re: السودان: هل حكومة المهمة الواحدة انتهت...؟!
Author: حمد إبراهيم محمد
Date: 02-07-2020, 00:19 AM
Parent: #1


اترككم مع مقال الاستاذ اسحق احمد فضل الله بعنوان:
السودان:إسحاق أحمد فضل الله يكتب: والحديث مع هالة
فبراير 6, 2020
حكومة المهمة الواحدة.. انتهت
– بعد الحديث الممتد عما يجري الآن قال وهو ينهض:
وماذا ننتظر
– ونقول: داعش أو عمل عسكري كامل
– قال: وتكشفها هكذا
ونقول: نعم.. لأنه ليس هناك من يستطيع أن يقف في وجه القادم هذا
……………..
– والبرهان في يوغندا.. وحديث إسرائيل
– والضجيج يتحدث عن كل شيء.. وعن أنه:
لا حكومة.. فالخارجية ومجلس الوزراء يعلنا أن البرهان لم يتشاور معهما في أمر يبلغ درجة الاعتراف بإسرائيل
– وما لا يعرفه مجلس الوزراء هو أن الأمر أكبر منه.. وأنه دولي
– والحديث عن.. السرية والمفاجأة
– والحديث يكشف أن الأمر هو شيء يدبر في الخارج وأن
…………….
– خطة طويلة.. أمريكية إسرائيلية.. تنفذ بهدوء.. وبطء
– وفي كل مكان.. ومنذ سنوات
– وخطوات السودان تدبيرها /للتنفيذ/ كان هو ما يجري منذ 17/9/2018
– والخطوة خطوة يوغندا تدبر منذ 2017
– وأحد العسكريين الكبار (نسكت عنه الآن)..
– ونجوى قدح الدم.. يقودون البرهان في يوغندا
– وهذا وهذه وأربع شخصيات أخرى هي التي تلتقط منذ سنوات للأمر ذاته
– وحمدوك .. ومنذ سنوات.. يلتقطونه من المنظمات
– وحمدوك ما كان أحد يعرفه.. ثم يقدمونه.. ويلمعونه منذ أيام الإنقاذ
– إعداداً للرئاسة
– ونجوى قدح الدم تقديمها يصنع مسرحية مدهشة..
– فالمرأة هذه.. يلتقطونها من المنظمات.. مثل حمدوك
– والمرأة يجري تلميعها والمشهد مضحك
– فالسيدة نجوى التي تعمل في المنظمات تنقل من بروكسل إلى يوغندا بالذات.. لأن يوغندا تعد لمشهد البرهان ونتنياهو .. وللتنفيذ
– والمرأة هذه تقديمها فجأة عام 2017.. كان يتم بصورة مدهشة.. المرأة هذه تهبط الخرطوم.. ومع أنه لم يكن يعرفها أحد فإن الصراخ المحسوب.. الذي يقود الإعلام الأبله يصرخ
– والصحف تكتب
(نجوى قدح الدم تلتقي البشير)
– والناس لا يفهمون
– والصحف تكتب
(نجوى تعرض على البشير إقناع موسفيني بطرد الحركات من يوغندا)
– والناس لا تفهم كيف لامرأة عادية أن تفعل هذا.. ( الناس لا تعلم أن إسرائيل تقود الأمر)
– وموسفيني يطرد الحركات!!
– وما لا تكتبه الصحف هو أن نجوى قدح الدم تشن حرباً على أحد سفرائنا وتجعل كرتي يعدها بالمنصب
– وما يمنع كرتي هو أن المرأة تحمل الجنسية الأسترالية وليس السودانية
– وموسيفني يزور السودان
.. وفجأة.. ودون سبب.. وبدعوة من المرأة
-والصحف تبحث عن سبب وتخترع الأسباب
– وحلاوة المسرحية تبلغ أن موسيفيني يزور المرأة هذه في منزلها
– والصحف البلهاء تصرخ
: يا سلام!!
– و..
– المسرح.. شخصياته تعد.. وما يطفو منها الآن هو اثنان فقط
………………
– والبرهان/ السودان/ يعترف بإسرائيل
– وهياج عربي
– والمسرحية تبلغ الإمتاع حين تنفجر دولة معروفة.. تنفجر غضباً لأن السودان لم يتقدم للاعتراف
بإسرائيل من خلالها هي
– وأحد قادة الحكومة الحالية يقول لأمريكا
: دعمتم قحت والشيوعيين ضدنا.. والآن ما ترون
– وأمريكا تلغي قحت
-( وتلغي) هذه تراها حولك الآن
– والذين يصرخون الآن من أعضاء قحت هم (الذين يجهلون تماماً ما يجري.. وما جايبين خبر)
– والأسبوع هذا ما يضج فيه هو لقاء حمدوك بغازي..
– بينما؟
– بينما المشاورات مع الإسلاميين تدخل (كل) بيت
– وقلنا إن اعتقال بكري كان غطاءً للقاء الإسلاميين في كوبر.. ونمرقها الآن لأن كل شيء أصبح الآن يمشي ولا يستطيع أحد أن يتحداه
– ولقاءات مع (كل) جهة إسلامية تجري الآن
– والميزان يتحول
– ولا نستطيع أن نقول أكثر
……..
– وإعلان الاعتراف بإسرائيل كان خطة هي ما جاء بانقلاب الشيوعيين (والشيوعيون سوف يخرجون في مظاهرات ضد الاتفاقية).. يخرجون لأن الفئران تهرب من السفينة الغارقة
– ولأن ما تحت الغطاء هو
– الدولة (ديك) تطلق خطتها الآن.. خطتها لإشعال الشارع ليس رفضاً للاتفاقية ولكن إعلامها الهائج ضد الحكومة لأنها تريد أن تكون هي من يدير السودان.. وأن تأتي الاتفاقية من خلالها هي
– ولأنها تسابق الإسلاميين
– واللقاء يتسارع لأن الحكومة تشعر أنها لن تبقى
– وأن أمريكا تشعر وتعرف أن الحكومة هذه لا تبقى
– وأنها تريد (أي اعتراف من أي حكومة سودانية حتى لو كانت تشهق للموت)
– اللعبة انتهت
– وما يبقى هو
: هل يبقى الاعتراف بإسرائيل إن ذهبت الحكومة الحالية
– أم إن الاتفاقية شيء على إسرائيل أن (تبلها وتشرب مويتا)
– والسؤال هذا هو ما يقف الآن بين بقاء وذهاب الحكومة الحالية
– اللعبة انتهت..
والرجل الذي يعرف إيقاع الأحداث قال
: الأيام القادمة سوف تتصاعد عند قحت نغمة تسليم البشير للجنائية
– ونقول: نعم.. يجعلونه رهينة حتى لا يذهب بهم الموج.. لكن الأقرب للتصور هو أنه إن اتجهت العربة بالبشير إلى المطار وصلت الحكومة الحالية إلى كوبر.. قبل أن يصل البشير إلى المطار وأن عربة البشير
تتحول إلى القصر
قال: نعم.. لكن أمريكا.. ستبدل هؤلاء بالإسلاميين؟.. هذا مستحيل
: نقول نعم لأنه لا استقرار بدون قوة وشعبية.. ولا قوة اليوم إلا الإسلام والإسلاميين.. وأمريكا تعرف هذا
– قال: .. أو داعش
ونقول: لا.. أعد قراءة المقال تعرف دروب التغيير القادم..

*******