ابنتنا سهير عبدالرحيم ..( الاستقالة وجبت) التحية من المغتربين

03:48 PM February, 06 2020

سودانيز اون لاين
علي عبدالوهاب عثمان-جدة
مكتبتى
رابط مختصر

أول مرة أنقل موضوع من المواقع ..
يا سلام عليها ابنتنا العزيزة دي موهوبة .. كلام مباشر ومرتب
ومؤثر يا ريت وزيرة الخارجة تقرأ هذا الموضوع
==============================

وزيرة الخارجية لا تدري شيئاً عن لقاء نتنياهو والبرهان، ولا تعرف من أعد المسرح و وزع الأدوار ولا تدري من أعد الطبخة ومن جهزها على نار هادئة، ومن أحضر المقبلات والتوابل وجعلها مستساغة الطعم ذكية الرائحة .
وزيرة الخارجية لا تدري أن سفارتنا في قطر تتعامل بمعادلة رياضية اسمها حضور غرفة العناية المكثفة للسفارة يساوي منح الجواز .
وزيرة الخارجية لا تدري عن مهزلة جلب طفل رضيع موصول بأجهزة تنفس اصطناعيه وهو في حالة أقرب للغيبوبة من أجل أن يبصم ويملأ استمارة لجواز في سفارة، وكأن هذا الجواز ليس هو نفسه الذي كان يباع للسوريين بمبلغ ١٢ الف جنيه!! .
وزيرة الخارجية لا تدري عن إراقة ماء وجه السودانيين في الخارج أمام سفاراتنا استجداء للخدمة والتي من المفترض أن تقدمها الدول المحترمة لمواطنيها كجزء من حقوقهم والتزامها تجاه قضاياهم وباعتبارها تمثيلاً كاملاً للوطن في الغربة .
وزيرة الخارجية لا تدري عن عدد الموظفين الدبلوماسيين من الكيزان والذين مازالوا يمارسون أدوارهم الخبيثة بذات الدناءة في سفاراتنا بالخارج دون أن يتم كنسهم وإزالتهم
وزيرة الخارجية لا تدري أن سفارتنا بالرياض تغلق الأبواب في وجه المواطنين لأداء الصلاة وتتركهم يتوسدون أيديهم على الرصيف او يتؤكون على حوائط (الجيران) في انتظار أصحاب السعادة، بعد أن يفرغوا من صلواتهم .
وزيرة الخارجية لم تحرك ساكناً في ملف الشاب السوداني الذي يقبع تحت قبضة الأمن الإرتيري دون ذنب جناه. السيدة المبجلة تنتظر رحمة إرتيريا او مشروع تحانيس وتبادل معتقلين .
وزيرة الخارجية لا تدري أن هنالك مواطنون سودانيون يعانون أسوأ أنواع العذاب والبطش والتهريب في السجون المصرية دون جريرة واضحة ودون تقديمهم لمحاكمات، ولكن لأن سفاراتنا تعتقد أن علم السودان فوق أقبيتها دليل على وجود سيارة فارهة وفيلا فخيمة و وضع دبلوماسي مميز، فهي لا تهتم ولا أحد يهتم .
وزيرة الخارجية لا تدري ولايهمها مصير أولئك المواطنون السودانيون في السجون المصرية لا يهم أن يشردوا وتصادر معداتهم ولا يهم أن يقعوا فريسة أخطاء طبية مصرية لا يهم أن يغرر بهم ويقضوا حتفهم على سنابك الموت لايهم أن يزج بهم في الأقصر وسجون الاسكندرية ويعاملوا كرقيق لا يهم..
خارج السور :
إن من يصمت على اقتلاع جزء من أراضيه، من يصمت على ضياع حلايب وشلاتين والفشقة، يصمت كثيراً ويصمت طويلاً..الاستقالة وجبت للكثيرين وليس الوزيرة وحدها.

مقال مختصر ومفيد ومتماسك ..
كلمات قوية ومؤثرة ..
لم أكن انتبه لمقالاتها
سوف أرجع لقراءة المقالات السابقة
قوة التعبير والخطاب المباشر

يا سلام .. قلم قوي ورائع
شكراً كثير للابنة سهير .. ما شاء الله ربنا يحفظك
لقد عبرت عما يجيش في صدور المغتربين

تسلم البطن الجابتك يا سهير فقد عبرتي عن ما يجيش في صدورنا .
وسلم يراعك الذي ينطق بالحق...
مقال اوسكار الف الف الف نجمة...

تسلم البطن الجابتك يا سهير فقد عبرتي عن ما يجيش في صدورنا .
وسلم يراعك الذي ينطق بالحق...
مقال اوسكار الف الف الف نجمة...

وسلم يراعك الذي ينطق بالحق...
مقال اوسكار الف الف الف نجمة...

============
التحية الابنة امتثال .. وتحياتي للاميرات
يا سلام بناتنا في القيادات الميدانية والصحف
حتى في العمل وتمويل الاسرة والحرص على الاعاشة
وتحمل المسئولية .. تحول جميل ورائع والثورة بدون أي مجاملة
بناتنا كان لهن دور مميز وقيادي كمان
رغم قصر عمر الثورة لقد لاحظت تغيير ايجابي كبير
حتى في بناتي في البيت .. شجاعة ومبادرات وتعبير عن الرأي بكل شجاعة

تحياتي الاميرة امتثال ..

سلام أبو علوة

نتاج طبيعي جدا للآمال العراض التي علقها الناس على المعارضة (سابقا) الحكومة (حاليا)
الناس افتكرت الحكام الجدد ملايكة في ايديهم عصا موسى لتغيير الاوضاع

نتاج طبيعي جدا للآمال العراض التي علقها الناس على المعارضة (سابقا) الحكومة (حاليا)
الناس افتكرت الحكام الجدد ملايكة في ايديهم عصا موسى لتغيير الاوضاع
================
الحبيب يوسف .. جميل يا يوسف
لأن اليأس من الكيزان .. خلق نوع من الأمل لدى هؤلاء
ويا رب تحقق امنيات أهلنا .. الموضوع ليس بالسهل
فقط الحكومة كما قالت هذه الصحفية الرائعة أن تكون كفاءات أو استقالات
لاحظ خلال هذه الصدمة القوية ومبادرة برهان
تخيل لم يقدم استقالته إلا الحبيب بشار فراج الطيب .. رغم أنه لم يكن من البارزين في الساحة
ولكن الباقين انتظروا .. فيصل محمد صالح ووزيرة الخارجية .. كان المفروض هم من يبادروا

الحبيب يوسف الاستقالة نوع من الحل الذي يرضي الشارع ويخلق نوع من الصبر وتكون هناك مصداقية
للمسئولين لدى العامة ..

اعجبني المقال .. لابنتنا الرائعة سهير .

الحبيب يوسف شكراً على الحضور الجميل .. تحياتي ..





.

الاستاذ والعريس زهير
يحرص على نقل مقالاتها بصفة راتبة
وكان انت معجب بسهير يا اخي علي
فمن الواجب ان نكون من مؤازريك
خاصة انها كنداكة
لك ودي
اما وزرية الخارجية
فيحق لي بعد ان وصفت رئيسها حمدوك بانه ماسورة مصدية
(بالمناسبة طلعت مظاهرات طلابية في تريعة البجا تقول ما قلته عن حمدوك)
فوزيرة الخارجية تعد كارثة الكوارث في هذه الحكومة
تنهار في كل يوم كما الجنيه السوداني
مودتي اخي علي عبدالوهاب عثمان

الحبيب الكنزي .. تحياتي ..
زهير عريس ما شاء الله ألف مبروك بيت مال و
عيال
اليوم بالصدفة قرأت هذه المقالة ووجدت أنها تتطابق مع نظرتي
للموضوع وخاصة السفارات
ووزيرة الخارجية كما ذكرت

تحياتي الحبيب الكنزي ..