|
Re: أتوقع: إستقالة عدد من الوزراء- (فيصل محمد ص (Re: HAIDER ALZAIN)
|
Haider Alzain لك التحية في مكان آخر قلت:
زماان أهلنا في الجزيرة قالوا لو لاقيت البعاتي اضربه مرة واحدة و بعود العشر و البعاتي يتودد إليك عشان تزيد ، بس ما تزيد لأنه ح يقوم
قد مات حكم الكيزان بضربة واحدة بعود العشر من قبل الشعب ، لكن سوء تقديرات القحاتة سيعجل بعودتهم الي المشهد
بسياساتكم غير المحسوبة انتم تهدون فلول النظام البائد أسبابا للعودة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أتوقع: إستقالة عدد من الوزراء- (فيصل محمد ص (Re: دينق عبد الله)
|
وعليكم السلام يا دينق
البشيــر وعصابته كانوا في اللحظات الأخيــرة لإعلان السلام مع اخوتنا اليهود أسوة بتشاد ومورتانيا وغيرهم من عربان الخليج .. وفي لقاءات تمت .. وفي غتغتة كانت بتتم .. البرهان الان في زمن الغتغتة والدسديس إنتهى ..
نفس الفلول البائدة والكيزان والاونطجية ديل ناس عبحي وامثاله كانوا سيكونون خط الدفاع الاول عن حركة البشير..
ماعلينا من رائهم ولا يمثلون الا قلتهم ..
غايتو انا بقول في دي البرهان يمثلني #
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أتوقع: إستقالة عدد من الوزراء- (فيصل محمد ص (Re: عمر التاج)
|
وزير الاعلام السوداني ينتقد رئيس مجلس السيادة ويكشف عن موقفه من لقاء البرهان نتنياهو
كشف الأستاذ فيصل محمد صالح وزير الثقافة والإعلام السوداني موقفه من لقاء رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان مع رئيس الوزراء الإسرائيلي.
وكتب فيصل في الساعات الأولى من صباح الأربعاء على حسابه الرسمي بفيسبوك بحسب متابعة كوش نيوز ما يلي:- (موقفي من لقاء رئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان مع رئيس الوزراء الإسرائيلي قائم على نقطتين ١_ إن أخذ السيد رئيس مجلس السيادة أمر العلاقات الخارجية للسودان بيده والتقرير فيها بشكل متفرد فيه خرق للوثيقة الدستورية وتجاوز لاختصاصات الجهاز التنفيذي.
٢_ إن التعامل مع إسرائيل بهذا الشكل والاجتماع المنفرد مع نتنياهو فيه خرق وتجاوز للموقف السوداني الثابت على مر العهود بأن لا تطبيع ولا علاقات مع إسرائيل إلا بعد الإقرار بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ومنها حقه في إقامة دولته المستقلة كاملة السيادة، وهذا موقف لا تملك أجهزة الحكم الانتقالي محدودة الصلاحيات تغييره، وإنما يترك الآمر للمجلس التشريعي أو المؤتمر الدستوري والحكومة المنتخبة).
الخرطوم (كوش نيوز)
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أتوقع: إستقالة عدد من الوزراء- (فيصل محمد ص (Re: دينق عبد الله)
|
الشعب السوداني تحت الصدمة
بعد ساعات من كشف مسؤول إسرائيلي كبير أن تل أبيب والخرطوم اتفقتا على “بدء تطبيع العلاقات”، لم يتمكن الشارع السوداني، من استيعاب الخطوة المفاجئة التي قام بها رئيس مجلس السيادة الانتقالي، الفريق الأول، عبد الفتاح البرهان بالاجتماع، مع رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، خلال زيارة لأوغندا. ” ينتظر الجميع نتائج الاجتماع الطارئ الذي عقده مجلس الوزراء اليوم
وفاقم حالة الارتباك هاته، موقف حكومة رئيس الوزراء عبد الله حمدوك، بعد البيان الذي أصدره المتحدث الرسمي باسم الحكومة، وزير الإعلام، فيصل محمد صالح الذي أكد فيه عدم علم مجلس الوزراء نفسه بنية البرهان السفر إلى أوغندا للقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي والدخول معه في خطوات تطبيعية، وهو الحديث الذي أكدته كذلك وزيرة الخارجية، أسماء محمد عبد الله، التي نفت علمها وهي المسؤولة الأولى عن تنفيذ السياسة الخارجية، باللقاء.
في السياق، كشف مسؤول عسكري سوداني رفيع المستوى، لوكالة “أسوشييتد برس”، أنّ اللقاء رتّبته دولة الإمارات، وقال المسؤول السوداني إنّ اللقاء هدف إلى المساعدة في رفع السودان عن قائمة الإرهاب، التي أُدرج فيها في التسعينيات، عندما استضاف لفترة وجيزة زعيم تنظيم “القاعدة” آنذاك أسامة بن لادن وغيره من المتشددين المطلوبين.
واستعاد الكثير من السودانيين، في تعليقهم على الحدث، المواقف الراسخة لبلادهم ضد أية محاولات للتطبيع مع العدو الإسرائيلي، واستذكروا أهم تلك المواقف وأقواها حينما جمعت العاصمة السودانية الخرطوم في العام 1967 الزعماء العرب عقب خسارة العرب حرب 67، في أشهر قمم الدول العربية والتي خرجت بلاءات ثلاث “لا صلح، لا تفاوض، لا اعتراف بإسرائيل” حتى أن الخرطوم سميت فيما بعد بعاصمة اللاءات الثلاث.
وبدأ حراك شعبي عاجل لمناهضة خطوات ما بعد لقاء البرهان ونتنياهو، حيث أعدت مجموعة سمت نفسها “سودانيون ضد التطبيع” مذكرة تنوي تسليمها لهياكل السلطة الانتقالية. ووصفت المذكرة اللقاء بـ”الفاجعة الذي جاء في سياق غير مألوف لأهل السودان وغير مفهوم ويتصادم مع وجدانهم ومواقفهم المتقدمة في نصرة القضية الفلسطينية من مبدأ الوقوف ضد المستعمر”. سودانييون ضد التطبيع: نحن في معركة ضد سرقة الثورة وأهدافها وطمس معالم القضايا العادلة والأصيلة في أمتنا ودفاعاً عن عزة أهل السودان
وأشارت المذكرة إلى أن “الفاجعة تزداد حين يكون من يجري هذا اللقاء يلبس شرف القوات المسلحة المستأمن الأول والمفوض من قبل الشعب لحماية السيادة الوطنية وفي أولها الموقف من القضايا المصيرية”.
وأضافت المجموعة أن “هذا الأمر بتلك الصورة له آثار خطيرة على السودان في داخله ولن يمر وقد مثل ضربة للشعب كل الشعب وجعل السودان متسولا يطلب قوته على حساب دماء وحقوق الآخرين من الشعوب التي تقاتل في سبيل الحرية وهو ضربة أخرى للثورة السودانية، وشعاراتها في الحرية والسلام والعدالة التي تطلب رفض كل أشكال التقارب مع من يغتصب الأرض في فلسطين ويقتل المدافعين عن حقوقهم”.
وأوضحت المجموعة أنها في معركة “ضد سرقة الثورة وأهدافها وطمس معالم القضايا العادلة والأصيلة في أمتنا ودفاعا عن عزة أهل السودان من الارتهان لإسرائيل وامتهان ظهر الشعب ليكون مطية لصفقة القرن التي تسلب الشعب الفلسطيني أرضه وحقه”، مشددة على “ضرورة التراجع عن الخطوة واتخاذ قرار فوري بوقف كل أشكال التطبيع مع الكيان الصهيوني وإصدار بيان واضح وبيّن للشعب وللعالم بأن الشعب السوداني لن يبيع مواقفه مع محاسبة كل من رتب لهذه الزيارة وقام بها”.
ونظم عشرات الأشخاص وقفة احتجاجية بالقرب من مقر مجلس الوزراء، رددوا خلالها شعارات مناوئة للتطبيع مع إسرائيل مطالبين الحكومة بالاستقالة بعد حديثها عن عدم علمها باللقاء، كما ردد المحتجون شعارات تطالب برحيل البرهان.
في المقابل، مازالت تساؤلات عديدة مطروحة بشكل واضح حول من رتب لهذا اللقاء، وبدأت داخلياً كذلك أصابع الاتهام تشير للإمارات العربية المتحدة، بأنها مهندس اللقاء حيث اختارت المكون العسكري الأقرب إليها من المكون المدني. وهذا الحديث الذي تعززه تقارير صحافية عديدة، يكشف نوايا أبوظبي باختطاف كلي للثورة من الآن وصاعداً، وتكرار سيناريو سرقة الثورة في مصر، ونقله بتفاصيله للسودان.
وفي هذا الإطار، قال رئيس تحرير صحيفة “مصادر”، عبد الماجد عبد الحميد، لـ”العربي الجديد” إن الإمارات كانت في قلب الحدث وخططت للقاء وأشرفت عليه، وساقت البرهان إليه بصفتها وكيلا لإسرائيل في المنطقة.
وأبدى عبد الماجد، خشيته من أن تؤدي حالة العجز التي تنتاب القوى السياسية إلى عدم القدرة على مناهضة موجة التطبيع مع إسرائيل واتخاذ مواقف قوية بالأفعال لا الأقوال وحدها، مشيرا إلى أن “أبوظبي ستطبق تجربة مصر بنسخة أخرى لا تدخل فيها بصدامات مباشرة مع الإسلاميين والاستفادة من الموارد السودانية الهائلة أيضا بطرق مختلفة”.
زاوية أخرى في ارتدادات الحدث أثارت مخاوف جمة وسط الثوار تتعلق بسيطرة المكون العسكري على مفاصل اتخاذ القرار في الفترة المقبلة على حساب المكون المدني داخل مجلس السيادة، وانتزاعها حتى من مجلس الوزراء. أصحاب هذه المخاوف يرون أن الوثيقة الدستورية لا تخول رئيس مجلس السيادة ممارسة دور تنفيذي في السياسة الخارجية، معتبرين خطوته تغولاً على صلاحيات مجلس الوزراء.
واستغرب الناشط بصفوف الثوار، عزمي خالد، بشدة أن يكون لقاء البرهان نتنياهو بعيداً عن حكومة حمدوك، مستنكراً في تصريح لـ”العربي الجديد” التصريحات المنسوبة لوزيري الخارجية والإعلام بعدم علمهما باللقاء، مبيناً أن الكل يعلم أن مجلس السيادة هو مجلس تشريفي فكيف له أن يقوم بمثل هكذا خطوة تعتبر تاريخية، مبدياً حذره الشديد من هيمنة عسكرية قادمة في المرحلة المقبلة.
من جانب آخر، ترى مجموعات أخرى في اللقاء المثير للجدل، محاولة من الحكومة الانتقالية لإلهاء الشارع عن الأزمات المعيشية الطاحنة التي يمر بها المواطنون وعجزت الحكومة عن إيجاد حلول ناجعة لها، وتستبعد كل المجموعات أن يكون للتقارب مع إسرائيل أية نتائج عملية يمكن أن تسهم بالحد الأدنى في تخفيف الضائقة المعيشية.
على صعيد الأحزاب السياسية وتحالف الحرية والتغيير، ينتظر الجميع نتائج الاجتماع الطارئ الذي عقده مجلس الوزراء اليوم وهو الاجتماع الذي لم يسمح فيه بدخول وسائل الإعلام لتغطيته باستثناء وسائل إعلام حكومية، وحسب المصادر فإن اجتماعا آخر يجري الآن يضم المكون العسكري داخل مجلس السيادة، على أن يعقبه اجتماع مشترك بين مجلس السيادة ومجلس الوزراء.
حزب “المؤتمر الشعبي” المعارض، كان سباقاً بإصداره بياناً قال فيه إن اللقاء جاء صادماً للموقف السوداني الشعبي الذي ظل مساندا ومعاضدا للقضية الفلسطينية في وجه الاستيطان الإسرائيلي المحتل.
وجاء في بيانه أن “اللقاء ليس فقط طعنة لقضية فلسطين، وإنما تلطيخ لسمعة السودان العزيرة ومواقفه المشرفة دفاعا عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني”، مضيفا “بدلا من دعوة المجتمع الدولي إلى تحمّل مسؤولياته وتفكيك كافة المستوطنات غير القانونية على الأراضي الفلسطينية، وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلّة على كامل أراضيه وعاصمتها القدس، إذا باللقاء ينعقد مواصلة لخيوط التآمر ليس فقط على فلسطين وإنما على أمتنا العربية والإسلامية بأسرها”.
وأكد الحزب رفضه التام والقاطع لتلك “الخطوة الذليلة والمناقضة تماما لموقف الشعب السوداني وقيمه ومبادئه، مطالباً المجلس السيادي بالإعلان فورا عن تبرئه من هذا الموقف المنافي لوجدان الشعب وكرامته وعزة أهله”.
الصادق المهدي: الاجتماع لا يحقق مصلحة وطنية
بدوره، قال رئيس حزب الأمة القومي الصادق المهدي إن اجتماع البرهان بنتنياهو “لا يحقق مصلحة وطنية للسودان، ولا مصلحة القضية الفسلطينية”.
وأوضح المهدي، في مؤتمر صحافي عقده اليوم الثلاثاء بمدينة الجنينة، غرب البلاد، أن التعامل مع نتنياهو “خط أحمر، لأنه ملاحق جنائياً في بلاده، ويتخذ نهجاً عنصريا في قيادة إسرائيل، على أساس أنها دولة يهودية، ويسعى لتجريد أكثر من مليون فلسطيني من جنسيتهم، فضلا عن اتباعه لسياسة فيها مواجهة ورفض القرارات الدولية بشأن القضية الفلسطينية، ما يقفل الباب نهائيا أمام السلام العادل في مشكلة الشرق الأوسط”.
وأضاف أن “أي لقاء مع مثل هذا النوع من القيادات الإسرائيلية لا يحقق مصلحة وطنية للسودان، ولا مصلحة عربية، ولا مصلحة فلسطينية، وليس فيه حل لقضايا الشرق الأوسط الملتهبة”، التي قال إن “أي احتقان فيها سيعطي مبرراً كبيراً لحركات الغلو والعنف في المنطقة”.
وأشار إلى أن “من أهم أسباب المشكلات الموجودة في العالم هو قضية الشرق الأوسط، وما لم تعالج بالعدل ستكون مصدرا للغلو والتطرف”.
من جهته، قال أسامه توفيق، القيادي بحركة “الإصلاح الآن”، المحسوبة على التيار الإسلامي، إن الحركة ستعقد اجتماعا لتحديد موقف واضح من لقاء البرهان نتنياهو والدعوة للتطبيع مع إسرائيل، مبيناً أنه “شخصيا ضد التطبيع الذي لم تجن منه دول عديدة شيئاً مثل مصر وإثيوبيا وتشاد وجنوب السودان والنيجر”.
وأشار توفيق إلى أن اللقاء بيّن بصورة واضحة أن من يحكمون السودان الآن هم العسكر وليس المدنيين داعيا المكون العسكري لاتخاذ موقف لو أن لديه المبادئ الكافية وليس رغبة في الجلوس على كرسي السلطة مهما كان الثمن.
وأوضح أن الحكومة تهرب بمثل تلك الخطوات مما يعانيه الشعب في الخبز والوقود هذه الأيام، وتبحث عن مواضيع لإلهاء الشارع الذي يعجز عن توفير لقمة العيش الشريفة.
من جانب آخر، يرى البروفيسور بكلية أصول الدين بجامعة أم درمان الإسلامية، أحمد صباح الخير، أن “تجارب التطبيع في دول عربية أخرى أثبتت بشكل قاطع أن الوجدان الشعبي لا يمكن ترويضه لصالح أي علاقة وتطبيع مع الكيان الصهيوني”، مشيراً بحديثه لـ”العربي الجديد” إلى أن “السودان هو البلد الوحيد الذي يكتب في جوازه مسموح السفر به لكل البلدان عدا إسرائيل ولن يكون هناك تطبيع على المستوى الثقافي أو الأكاديمي أو الرياضي وكل ما هو بعيد عن السياسة”.
ورأى أن “البرهان سيق سوقاً للقاء تحت ضغط أميركي يسعى للمحافظة على مصالح إسرائيل في المنطقة وفي السودان على وجه التحديد ومن أهمها مياه النيل، هذا غير تخوفها من العقيدة الإسلامية في السودان”.
أما المحلل السياسي، ياسر عبد الله، فيبدي دهشة من ذهاب حكومة جاءت بها الثورة لتتصالح مع دولة العدو الإسرائيلي التي اغتصبت الأراضي الفلسطينية ومارست انتهاكات كبيرة في مجال حقوق الإنسان في مواجهة الشعب الفلسطيني، مبيناً أن ما قام به البرهان يتنافى تماماً مع مبادئ الثورة وبه خرق للوثيقة الدستورية التي لا تمنح البرهان ومجلس السيادة ككل الإذن بالقيام بتلك الخطوة. وهو تغول يراه أخطر من التطبيع لأنه يمس العمل المؤسسي لهياكل السلطة الانتقالية ويهدد الثورة ككل.
وأضاف عبد الله في تصريح لـ”العربي الجديد” أن السودان دخل ضمن ترتيبات “صفقة القرن” وسيخسر كثيراً منها لأنه دخل دون حسابات موضوعية سيما أن الصفقة تجد الرفض عربياً وداخل إسرائيل نفسها، وحتى داخل أميركا بالتالي لن يجني السودان إلا السراب. وأكد أن كل الاحتمالات باتت مفتوحة في البلاد بعد هذا الحدث بما في ذلك انهيار الشراكة بين العسكريين والمدنيين.
العربي الجديد
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أتوقع: إستقالة عدد من الوزراء- (فيصل محمد ص (Re: دينق عبد الله)
|
هل كان يمكن لفيصل والوزيرة التعبير بدبلوماسية عن موقفهما بدلا عن حكاية ما كلمونا وماعرفونا فيصل صحفي يملك ناصية الحديث والوزيرة دبلوماسية من الأصل فكيف فات عليهم ان التصريح بعدم العلم ضرره أكثر من نفعه على المستوى العام (للدولة والحكومة) وعلى المستوى الخاص (لهما كوزيرين) الصحيح بعد هذا التصريح لكليهما مغادرة المنصب فقد تصرفا كناشطين سياسيين وليسو كرجال حكومة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أتوقع: إستقالة عدد من الوزراء- (فيصل محمد ص (Re: nour tawir)
|
العزيزة: نور تاور שלום אחותי - شالوم انقل اليك ردي على نادر الفضلي في بوسته المجاور :
ما حصل شيء !! بس البرهان قرف من غبار الخرطوم ، قال أحسن يمشي يستريح شوية على ضفاف بحيرة فكتوريا . اها بينما هو كان سارح في مشاكل السودان جاتو حاقوص الحبشية بجبنة كبيرة و معاها فنجانين. هو استغرب لكن قال في نفسه احتمال الحبشية دي عاشت في السودان و عارفة كرم السودانيين، عشان كده جابت ليهو فنجانين .
أخد ليه رشفتين تلاتة ، جاءهو خواجة ممتلئ الجسم ، متوسط القامة و سلم عليهو بالطريقة السودانية ( زي الحال ،، الحمدلله، زي الحال الحمد لله).
اندهش البرهان بس ما حب يحرج الراجل. قال ليهو و بكل أدب : ياخي حاسي اني لاقيتك لكن اظن الزمن طال ،،، نسيت اسمك؛ هههه ( لتخفيف الحرج).
نتنياهو : معقولة يا برهة ؟ ياخي أنا بنيامين ولد عمك نتنياهو ؛ صاحب البار ال جنب السينما في دنقلا.
البرهان: آي آي والله عرفتك . هسة وين انت ؟ و وين ابوك و حبوبتك الشكالة ال كان عندها انداية في نيالا ؟ نتنياهو يتفادى السؤال و يقول ياخي مبروك على نجاح الانقلاب !! البرهان : هي ثورة ما انقلاب !! نتنياهو : هههه صحيح كانت ثورة و اتحولت لإنقلاب البرهان : بحدة قلت شنو ؟؟ نتنياهو : هي ثورة حقيقية خاصة بالنسبة الي دولتنا البرهان: فنجان قهوة ما بطال نتنياهو: يا السلام
بعد داك انصرف نتنياهو دون اي اضافة. لكن إتضح لاحقا ان حاقوص الحبشية التي عاشت في الديم و فتحت مقهى تحت ظلال أشجار بحيرة فكتوريا في عنتبي ضابطة رفيعة في المخابرات الاسرائيلية (موساد) رتبت كل ما حدث دون علم السيد عبدالفتاح البرهان و دون علم محمد بن زايد أو عبدالفتاح السيسي.
-------------- يا نور لقاء عنتبي كشف هشاشة و همجية السلطة الانتقالية في السودان.
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أتوقع: إستقالة عدد من الوزراء- (فيصل محمد ص (Re: اخلاص عبدالرحمن المشرف)
|
كتبت إخلاص المشرف: ((تصريح الأستاذة اسماء كان متوازن))
بس ديل عاوزينها تقول: " نسيت الموبايل في بيت المشاطة ؛ أها لما جابوهو لي لقيت تلاتة مكالمات فايتة ؛ الواحدة من عبدالفتاح البرهان و الاتنين من رقم غريب يبدأ ب 972+ أها لما رجعت ليهو قال لي اسمه يسرائيل كاتس وهو وزير خارجية اسرائيل ؛ طوالي قفلت الخط في وشو )) هههههه
----------------- الاخت اخلاص المشرف لك التحية و الإحترام شكرا على المرور.
الاستاذة أسماء محمد عبدالله؛ وزيرة الخارجية إنسانة متزنة و واعية بعملها الدبلوماسي. لكن من يقنع بعض القحاتة ؟؟
| |

|
|
|
|
|
|
Re: أتوقع: إستقالة عدد من الوزراء- (فيصل محمد ص (Re: دينق عبد الله)
|
نسيت ان أقول:
عندما اخرج السيد عبدالفتاح البرهان محفظته لدفع ثمن القهوة ، قالت له حاقوص الحبشية مدفوع!! البرهان و بإندهاش اقرب الي اندهاشات الزميل محمد هارون : مين دفع حاقوص : أبو خالد البرهان : و مين أبو خالد ؟ حاقوص ( و بإبتسامة تلغي بعض الرحلات من اديس الي الخرطوم ): هو محمد بن زايد!! البرهان : كترابة !! و انتي بتعرفي الشيخ محمد بن زايد ؟؟ حاقوص: اجابت بالايجاب على طريقة الاثيوبيات ( صوت مع الشهيق يتزامن مع رفع طفيف للحاجبين ).
لم يصدق الرجل ما تقوله الأثيوبية، حتى رن هاتفه و كان بالطرف الآخر وزير خارجية أمريكا يهنيئه على اللقاء برئيس وزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو
عندها أدرك بأنه قد تم دفعه من قبل امراء التطبيع مع اسرائيل لرصف الطريق لهم.
---------------- تلك كانت كل القصة
| |

|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|