Post: #1 Title: في تحد للسلفية: ناشطات تونسيات يشيعن زميلة كفاح Author: عبدالله عثمان Date: 01-31-2020, 06:55 AM
الصورة لاحقا
النساء التونسيات يشيعن الناشطة التونسية الشابة لينا بن مهني التي توفيت مؤخرًا، وقالت محررة الخبر إن التونسيات بهذا "كسرن تقليداً تاريخياً احتكره الرجال، فثبتنّ تمايزاً تونسياً مرة جديدة"!
Post: #2 Title: Re: في تحد للسلفية: ناشطات تونسيات يشيعن زميل� Author: عبدالله عثمان Date: 01-31-2020, 07:19 AM Parent: #1
Post: #3 Title: Re: في تحد للسلفية: ناشطات تونسيات يشيعن زميل� Author: Yasir Elsharif Date: 01-31-2020, 08:37 AM Parent: #2
Post: #4 Title: Re: في تحد للسلفية: ناشطات تونسيات يشيعن زميل� Author: Yasir Elsharif Date: 01-31-2020, 08:39 AM Parent: #3
Post: #5 Title: Re: في تحد للسلفية: ناشطات تونسيات يشيعن زميل� Author: Yasir Elsharif Date: 01-31-2020, 08:52 AM Parent: #4
Post: #6 Title: Re: في تحد للسلفية: ناشطات تونسيات يشيعن زميل� Author: Yasir Elsharif Date: 01-31-2020, 09:05 AM Parent: #5
نسأل الله أن يرحم الفقيدة لينا بن مهني رحمة واسعة وينزلها منازل القرب منه ويحسن في فقدها عزاء أسرتها وأحبابها وأهل وعزاء الشعب التونسي.
Post: #7 Title: Re: في تحد للسلفية: ناشطات تونسيات يشيعن زميل� Author: عبدالله عثمان Date: 01-31-2020, 09:21 AM Parent: #6
تسلم يا غوث/ قوس
Post: #8 Title: Re: في تحد للسلفية: ناشطات تونسيات يشيعن زميل� Author: Yasir Elsharif Date: 01-31-2020, 11:57 AM Parent: #7
أول مرة تخرج فيها الأخوات الجمهوريات في تشييع الموتى من الجمهوريين كانت في عام 1978 في مدينة ود مدني في تشييع الراحل المقيم الأستاذ عبد الرحمن أحمد يوسف عساكر المشهور بعبد الرحمن البوشي، وإن لم تشارك بحمل الجثمان كما حدث الآن مع الناشطة التونسية.. ولا تزال المرأة الجمهورية تشارك في تشييع الموتى إلى جانب الرجال كما تحكي هذه الشرائح من تشييع أمنا آمنة لطفي رفيقة درب الأستاذ محمود والتي كان انتقالها إلى الرفيق الأعلى في 31 مايو 2014 وكان التشييع إلى مقابر البكري.
ــــــــــــــــــــــــــــ
الأستاذ عبد اللطيف عمر حسب الله، أحد الجمهوريين الأربعة الذين حكم عليهم مع الأستاذ محمود، يؤم الجمهوريين والجمهوريات في الصلاة على أمنا آمنة لطفي
وهنا قامت الأخت الدكتورة سمية محمود محمد طه بالمشاركة في إنزال جثمان والدتها أمنا آمنة إلى القبر:
حتى إكمال الدفن وقراءة القرآن والقراءة الجماعية المشتركة لسورة القدر في الشريحة العاشرة
ثم تحدثت الأخت الأستاذة بتول مختار محمد طه وتحدث بعدها الأستاذ عبد اللطيف ثم أنشد الأخ الأستاذ عبد الله فضل الله قصيدة "ريحانة النبي" "سيدنا الحسين سيد شهداء أهل الجنة"، ثم القراءة الجماعية مرة أخرى
سلام حبايبنا جنازة الناشطة التونسية تليق بتضحياتها ومواقفها البطولية بنات جنسها إحتفن بموتها (جسديا) على أكمل وجه أصبحت فكرة .. والفكرة لا تموت لهن التحية
والتف جثمان بن مهنى، بعلم تونس، وقدم الرئيس التونسي قيس بن علي، العزاء لأسرة بن مهنى، أمس، بمنزلها بحسب جريدة الشروق التونسية. وغيّب الموت الناشطة الحقوقية والمدوِّنة التونسية، لينا بن مهني، المعارضة لنظام الرئيس المخلوع بن علي، عن عمر يناهز 36 عاما، بعد صراع طويل مع المرض. اشتهرت الشابة بنضالها من أجل حرية التعبير، والدفاع عن حقوق المرأة في تونس وفي العالم العربي، كما عُرفت بمعارضتها لسياسة حجب المواقع عبر شبكة الإنترنت، إبان حكم بن علي، وترشحت لنيل جائزة نوبل للسلام، عام 2011.