غايتو بعد القرار دا القعاد في امريكا حا يكون صعب شديد لبعض السودانيين

04:22 AM January, 30 2020

سودانيز اون لاين
بكرى ابوبكر-Peoria AZ USA
مكتبتى
رابط مختصر

الله لا شكرك يا ترمب كان بدور تطير و تجهجه بعض السودانيين بقرارك البليد دا

منحت المحكمة الدستورية العليا في الولايات المتحدة الضوء الأخضر للرئيس الأمريكي “دونالد ترامب” لتنفيذ سياسته المرتبطة بإمكانية تحول المهاجرين إلى مقيمين دائمين من عدمه.

وتعتمد السياسة الجديدة التي اقترحتها إدارة “ترامب” على رفض منح البطاقات الخضراء “جرين كارد” التي تقدم مزايا للمهاجرين للاستفادة من خدمات صحية وغذائية وإسكان وغيرها.

وأمر قضاة المحكمة ، بأغلبية خمسة صوات مقابل رفض أربعة – بتمرير المقترح، وذلك وسط توقعات باستئناف ودعاوى قضائية مضادة لوقف العمل به.

سلام يا هندسة
لو نظرنا للقرار دا من زاوية اوسع بنلقاهو قرار صائب
في بريطانيا بعض الناس و من مختلف الجنسيات
اول ما ياخد حق الاقامة الدائمة تاني ما بشتغل
بدعي المرض و الاغلبية بقولو عندنا ديبريشن
و المسألة دي خلقت عداوات و مشاكل عنصرية من الانقليز تجاه الاجانب
الحكومة بتشوف انو المستهبلين ديل عبء على دافع الضرائب
الشئ التاني حتى القادمين من دول اوروبية اخرى بستغلوا الوضع
بكون عايش في بريطانيا وبياخد اعانة في البلد الجاي منها كمان بياخد اعانة
دا و احد من الاسباب الدفعت البريطانيين للتصويت للخروج من الاتحاد الاوربي
نسبة لتدفق اعداد كبيرة من الاجانب ممن يحملون جنسيات دول اوروبية اخرى

الشخص غير المنتج وغير المفيد مكروه في اي بلد
ودي فطرة طبيعية ..ليه انا اشتغل وادخل للدولة والدولة تاكل تنبل ما عنده رؤية ولا موضوع وقاعد عالة علي البلد
مش هسة الثورة دي طايراين فيها سودانيين امريكا ديل
خلاس يجو يصلحو السودان في يخلو ذى امريكا العاجباهم دي
بدل يقعدو يقدونا بي ورجعتهم الفارغة ف في الاسافير
يمشو لي ترامب يقولو ليه البنك الدولي بنهب ذهب موارد السودان النفطية بسبب حثالة بتجوبها انتو في السلطة ادونا حقنا في الذهب والنفط وبنمشي بلدنا
السياسة الامريكية هي التي تصنع المعاناة واللاجئين حول العالم حتي الان

انا من المؤيدين لإلغاء معونات الولفير و الفوود استامب للاجانب و حتى للأجانب القادربن على العمل ثم لا يعملون و يريدون ان يكونوا عالة على دافع الضرائب. هذه من النقاط القليلة التى اصاب فيها ترامب.

ما اظن يا بكرى السودانيين سوف يتضررون لانهم اما أمريكان او عندهم القرين كارد.. و لو هناك قليل فإن معظمهم يعملون. فى العقود الاخيرة كل القادمون الجدد جاؤوا باللوترى.. يعنى جو حاقبين القرين كارد

هذا ما ضج به الكنزي منذ قدومي لهذا المنبر
على الانسان ان تكون له كرامة
ولا يأكل إلا من عمل يده
ولهذاتأخرنا كثيرا في السودان
لاننا لم ننشأ على معرفة قيمة العمل
وثقافتنا واحد يعيش جيش
آن الزمان ان نتحرك
لنطعم انفسنا بانفسنا
عندما نعرف قيمة العمل والانتاج سيكون لنا شأن وأي شان
ترامب يحمي مدخرات بلاده لمصلحة من يستحقها
وستتبع دول الاتحاد الاوربي هذا القرار
وهي قرارات مشابهة للحصول على الجنسية بمكان الميلاد
الأن لا توجد دولة اوربية واحدة تعمل بهذا النظام
حتى قانون الحصول على الجنسية في اوربا تتطور كثيرا
فلا يعطى لمن هو عاطل عن العمل ولا يحسن لغة البلاد كتابة ومخاطبة
وهناك امتحان تحريري وشفهي قبل دراسة ملف الحصول على الجنسية

سلام بكري و ضيوفك الكرام
القرار فك ارتباظ القرين كارد بالبنفت
ناس اللوترى اصلا ما مستفيدين من الحاجات دى الا فى حالة الحمل و الوضوع و بى بطاقة تأمين صحى مؤقتة
القادمون عن طريق اللجوء ديل ما بياخدو القرين كارد الا بعد مرور خمس سنوات من دخولهم امريكا
لكن مستفيدين من البنفت كحالة انسانية .... اللعب اصلا مقصود بيهو المكسيكان و الحالات الغير محسومة

سلام يا بكري
السودانيين غالبا لن يتأثروا بالقرار ده لانه اغلبهم اساسا عندهم قرين كاردز وجنسيات.
عدد السودانيين الundocumented او الساعين للحصول على إقامة دائمة
ضئيل جدا جدا.

Jan. 31, 2020
Updated 4:06 p.m. ET

WASHINGTON — The Trump administration on Friday added six countries to the nations facing stringent travel restrictions,
virtually blocking immigration from Africa’s most populous nation, Nigeria, and from Myanmar, where refugees are fleeing genocide.

Beside Nigeria, varying degrees of restrictions will hit three other African countries,
Eritrea, Sudan and Tanzania, and one former Soviet state, Kyrgyzstan. Myanmar’s Muslim Rohingya could also be
caught in the crossfire. The total number of countries on the restricted travel list now stands at 13.

Immigrant visas, issued mostly to foreigners intending to live in the United States,
will be banned from Nigeria, Myanmar, Eritrea and Kyrgyzstan.
The ban would prevent immigrants from Sudan and Tanzania from obtaining diversity visas.
Homeland Security and State Department officials said some immigrants would be able to obtain waivers from the restrictions.

The proclamation, which President Trump was expected to sign on Friday, will take effect on February 22.

خبر جلالدونا اعلاه من مصدر اخر:
قال مسؤول أميركي إن الرئيس دونالد ترامب سيصدر نسخة موسعة من حظر السفر نحو الولايات المتحدة، بحسب وكالة رويترز.

وزير الأمن الداخلي بالوكالة تشاد وولف، قال خلال لقاء جمعه الجمعة مع صحفيين إن "الولايات المتحدة ستعلق إصدار التأشيرات التي يمكن أن تؤدي إلى إقامة دائمة لمواطني إريتريا وقيرغيزستان وميانمار ونيجيريا."

وأضاف وولف إن "تأشيرات الهجرة المستهدفة تختلف عن تأشيرات غير المهاجرين التي تصدر عادة للزائرين، والتي لن تتأثر بالحظر."

وكشف في السياق أن الحكومة الأميركية ستتوقف أيضًا عن إصدار "تأشيرات التنوع" لمواطني السودان وتنزانيا، وهي التأشيرات التي تمنح بموجب قرعة لمواطني الدول ذات معدل الهجرة المنخفض إلى الولايات المتحدة.

وكان الرئيس الأميركي قد انتقد تأشيرات التنوع في عدة مناسبات، وقال إنها أتشبه لعبة اليانصيب".

وولف أرجع قرار الرئيس الأميركي بإدخال تلك الدول ضمن قائمة الحظر لفشلها في تلبية معايير الأمن وتبادل المعلومات مع الجانب الأميركي.

وتراوحت المشكلات التي استشهد بها وولف بين تكنولوجيا جوازات السفر، التي يرى فيها الأميركيون أنها لا تستجيب للمعايير الدولية، والفشل في تبادل المعلومات بما فيه الكفاية عن المشتبه في ارتكابهم أعمال إرهابية والمجرمين.

وقال وولف: "هذه الدول، في معظمها، ولأسباب مختلفة، فشلت في تلبية الحد الأدنى من المتطلبات التي وضعناها".

وحظر السفر الأصلي الذي صدر خلال الأسبوع الأول لتولي ترامب الرئاسة في أميركا شهر يناير 2017، منع جميع المسافرين من سبع دول ذات غالبية إسلامية.

قبل أن يتم تعديل القائمة تحت ضغوط المحكمة العليا الأميركية التي أيدت أحكاما بعدم دستورية قرار ترامب.

وتشمل النسخة الحالية من الحظر الدول ذات الأغلبية المسلمة في إيران وليبيا والصومال وسوريا واليمن، بينما تواجه كوريا الشمالية وفنزويلا أيضًا قيودًا على التأشيرة، لكن هذه التدابير تؤثر على عدد قليل نسبيًا من المسافرين.
موقع قناة الحرة

القرار قال Certain national فما عارف حيحددوها كيف

أنا ما بلومهم.
فهنالك دول حتى في محيطنا صارت تتوجس من منح الجنسية السودانية لجهاديين ومتطرفين أجانب في عهد الإنكاد.