صحيفة كينية تكشف تورط نائب الرئيس الكيني ورجل الأعمال اسامة داؤود في نقل أموال...

06:52 AM January, 30 2020

سودانيز اون لاين
Arif Nashed-
مكتبتى
رابط مختصر

الخرطوم – السودان نت
كشفت صحيفة. اخبار اليوم الكينية ( News Day ) أن نائب الرئيس الكيني وليم رتو قد قام بزيارة سرية سريعة الي السودان هذا الأسبوع ضمن عدد من زيارات سرية اخري قام بيها للسودان العام الماضي .
وقالت الصحيفة ، انه قبيل الزيارة ، أن نائب الرئيس الكيني قد استخدم في زيارته السرية طائرة خاصة من شركة فينيكس للطيران رقم تسجيل الطائرة التي استخدمها
5Y-WHB Cessna 560XL Citation Excel
وانتقل نائب الرئيس فور وصوله الي مدينة عطبرة شمال السودان ، عبر طائرة خاصة اخري مملوكة لشركة دال قروب التي يمتلكها رجل الأعمال السوداني اسامة داؤود . وأشار مصدر فضل حجب اسمه ان نائب الرئيس رتو له علاقة قوية بالرئيس المخلوع البشير ، الذي ادين بالسجن لمده عامين لتورطه في جرائم تتعلق بالفساد و غسيل أموال .
وقالت الجريدة الكينية ، أن نائب الرئيس الكيني كان قد عقد اجتماعات سرية مع رجل الأعمال السوداني أسام داؤود ، ورجحت الجريدة ان زيارات نائب الرئيس غير المعلنة كانت بهدف ترحيل ملايين الدولارات من السودان الي كينيا ، وذكرت الصحيفة ان الأموال المهربة تخص الرئيس السابق عمر البشير ، وأضافة الصحيفة ان هنالك شركاء اخرين للبشير وهم شركة بان اربيك اللوجستية التي يرأسها مايك دوجلاس ، ومجموعة شركات ساقا انترناشونال قروب (Ska-Arabia International Group)التي يمتلكها اسامة داؤود منسق عملية التحويل النقدي وصاحب العلاقة الوطيدة مع أسرة البشير .
ويعاني الاقتصاد السوداني من أزمة خانقة جراء عمليات الفساد التي كانت السمة اللازمة لحكم البشير بلإضافة لتهريب النقد الأجنبي لخارج البلاد .

التيّار: زيارة غامضة لمسؤولين كينيين لمناطق التعدين بالسودان
في يوم 28 يناير 2020
الخرطوم: باج نيوز
كشفت صحيفة التيّار الصادرة اليوم”الثلاثاء” عن أنّ أربعة أشخاص يمثلون الحكومة الكينية ينوون زيارة إحدى شركات التعدين السودانية، العاملة بولاية نهر النيل خلال الشهر الجاري.
وأشارت الصحيفة إلى أنّ الشركة المعنية طلبت إذن دخول لهم من وزارة الطاقة والتعدين لمدة شهرين، بالرغم من أنّ كينيا ليست لديها أيّ استثمارات في قطاع التعدين السوداني.
وأوضحت التيّار أنّ الأسبوع الماضي دار جدل كثيف حول زيارة سرية قام بها نائب الرئيس الكيني وليم روتو الذي رشح أنّ له علاقة بالرئيس المخلوع عمر البشير، وأشارت مصادر إلى أنّ الزيارة كانت بمساعدة من أحد رجال الأعمال الكبار.
وكشفت الصحيفة عن أنّ المنجم الذي تملكه الشركة الشهيرة وينوي ممثلو الحكومة زيارته لا يعمل في الأصل، وأنّ هناك مناجم لشركاتٍ سودانية أخرى معروفة عالميًا يمكن زيارتها، إنّ كانت الزيارة بغرض الوقوف على التجربة السودانية في هذا المجال.

أمس في قناة الخرطوم الفضائية تم تداول هذا الخبر.
المثير في الأمر عدم وجود أي مسؤول حكومي لاستقبال نائب الرئيس في المطار وكأن الأمر لا يعنيهم!!.

من يدير البلد ؟؟؟؟.
المجلس العسكري وتوابعه.
حكومة حمدوك.
الرأسمالية الكيزانية.

كان هناك لقاء اليوم مع صحفية اسمها سمية في قناة الخرطوم سأذكر بعض النقاط التي تطرقت إليها.
عدم علم هيئة الطيران المدني بطائرة نائب الرئيس الكيني.
عدم وجود اي مسؤول حكومة لاستقبال الزائر.
دخوله عبر صالة كبار الزوار.
سافر الي عطبرة عن طريق طائرة الشرطة.
استقبال معتمد عطبرة للزائر.
زيارة الزائر لمناطق الدهب.
المغادرة من مطار عطبرة لكينيا.
شبهات حول اشتراك الزائر في عملية تهريب دهب.
ضيف بمثل هذه الأهمية يدخل ويخرج دون وجود إعلامي!.

تحياتي عارف ناشد،
وعودا حميدا نرجوه لك وللمنبر بعد غياب
سينكشف للناس عما قريب مخطط التحالف الثلاثي الخطير لتدمير السودان
ذلك المخطط الذي ينفذه مثلث الشر بالجنوب (كينيا ، يوغندا، جنوب السودان) ..
وبمباركة الرئيس الرابع شمالا (سيسي مصر) ..
الرئيس الكيني ونائبه لا يعملان منفردين في نهب موارد السودان
بل ينجزان حربهما الاقتصادية عن طريق غواصتهما المالية الضخمة ..
مافيا الدولار الذهب في السودان
والحكومة تتفرج
وبعض القيادات يقبضون في الخفاء ..
هذا هو الموقف الآن وسودان اليوم يا عارف.

Quote: تحياتي عارف ناشد، وعودا حميدا نرجوه لك وللمنبر بعد غياب سينكشف للناس عما قريب مخطط التحالف الثلاثي الخطير لتدمير السودان ذلك المخطط الذي ينفذه مثلث الشر بالجنوب (كينيا ، يوغندا، جنوب السودان) .. وبمباركة الرئيس الرابع شمالا (سيسي مصر) .. الرئيس الكيني ونائبه لا يعملان منفردين في نهب موارد السودان بل ينجزان حربهما الاقتصادية عن طريق غواصتهما المالية الضخمة .. مافيا الدولار الذهب في السودان والحكومة تتفرج وبعض القيادات يقبضون في الخفاء .. هذا هو الموقف الآن وسودان اليوم يا عارف.

عمر التاج تحياتي
حتي الآن ليس هناك رد حكومي علي هذا الموضوع رغم تداوله في منصات التواصل الاجتماعي والصحف الإلكترونية وفضائية الخرطوم.