Post: #1
Title: حسين خوجلي يكتب: هل أصبحت (الرسالة الثانية) الدين الرسمي لجمهورية السودان؟
Author: زهير عثمان حمد
Date: 01-25-2020, 03:58 PM
02:58 PM January, 25 2020 سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر
الشيوعيون يستحون من الحديث عن الماركسية الملحدة والبعثوين يستحون من الحديث عن القومية العنصرية والناصريون يستحون من الحديث عن ناصرية النكسة ولذلك تركوا كل المنابر الرسمية حكراً على الجمهوريين.
من يشاهد التلفزيون القومي يظن أن الرسالة الثانية أصبحت الدين الرسمي لجمهورية السودان.
حسين خوجلي
|
Post: #2
Title: Re: حسين خوجلي يكتب: هل أصبحت (الرسالة الثانية
Author: كمال عباس
Date: 01-25-2020, 04:26 PM
Parent: #1
وطبعا حسين خوجلي
يعبد الدولار ويدين بعقيدة الاسلام الانقاذى وعقيدة المشروع الحضاري ~ رسوله هو الترابي وامير المؤمنين خاصته هو اللص عمر البشير !
هذا البوق المشروخ لازال يتوهم انه بامكانه االلعب بكرت الدىن والمتاجرة بالمعتقدات ~ ناسيا هتاالمتصوفة الداوي ; لا اله الا االه والكيزان اعداء الله !
اصحى يابريش فانت تلعب بورقة محروقة بل انت نفسك ورقة محروقة وكرت منتهي الصلاحية!
|
Post: #3
Title: Re: حسين خوجلي يكتب: هل أصبحت (الرسالة الثانية
Author: اخلاص عبدالرحمن المشرف
Date: 01-25-2020, 06:31 PM
Parent: #2
الي الاستاذ حسين خوجلي
افهم من هذا ان الفكر الجمهوري هو الأخطر
علي تنظيم الإخوان ؟ الجميع نعتهم بسالب
الصفات عدا الجمهوريون ، لم تجد ما تصفهم به
من سالب النعوت ، لو كانوا غير مؤثرين لفرحت
بوجودهم وخلو الساحة ممن يهدد المشروع الحضاري .
متي يعتذر الإخوان المسلمون لشعوب السودان .
|
Post: #4
Title: Re: حسين خوجلي يكتب: هل أصبحت (الرسالة الثانية
Author: علاء سيداحمد
Date: 01-25-2020, 06:53 PM
Parent: #3
| Quote: من يشاهد التلفزيون القومي يظن أن الرسالة الثانية أصبحت الدين الرسمي لجمهورية السودان. |
كما كانت العقيدة الاخوانية الفاسدة عقيدة الهالك حسن البنا وعقيدة الوهابية
الذى قال عنها محمد بن سلمان بأنهم قد قاموا بنشرها بناءا على طلب من الغرب
وانهم الآن يقومون بغربلة العقيدة فى لقاء فضائى فضحت العقيدة وضربته فى مقتل ..
كل هذا الهراء الاسلامويين الحرامية كانوا يقومون بتسويقه عبر الفضائيات السودانية وفضائياتهم الخاصة
الآن : ونحن فى عصر الحريات ما المانع فى نشر العقيدة الجمهورية عبر تلفزيون السودان مثلما كنتم تفعلون ذلك .
|
|