Post: #1
Title: عثمان ميرغني العرجاء لمراحا! هل إعاد تقديم أوراق إعتماده لحزبه القديم وأرتضي سوء المصير!
Author: كمال عباس
Date: 01-22-2020, 07:53 PM
; عثمان ميرغني العرجاء لي مراحا! هل إعاد تقديم أوراق إعتماده لحزبه القديم وأرتضي سوء المصير! هل نسي إنه ساهم بقلمه ومواقفه في تكريس حكم الإنقاذ وقبله - الجبهة الإسلامية - كرس لنظام الإقصاء والشمولية والتمكين والإستبداد والدمار الإقتصادي والسياسي ؟* فعل ذلك في أحلك سنوات الإنقاذ وأكثر صفحاتها قتامة وبؤسا .. * التقييم الموضوعي والعقلاني للحكم المدني الوليد - يجب أن يضع في إعتباره أن البلد في عهد الإنقاذ - كانت جنازة بحر - نهب ودمار للموارد وهدم لأركان الآقتصاد وعزل الوطن عن المحيط العالمي وربطه بالتطرف والإرهاب - وحروب جديدة تفحرت في عهد الإنقاذ وتمزق للنسيج الإجتماعي -خزينة خاوية وإقتصاد قفر وموارد منهوبة وثورة مضادة وفلول متغلغلة في جسد الدولة- ووضع إنتقالي نتج عن مساومة بين المكون العسكري بموجب إتفاق أعرج ولكن ...- مع هذا فالعهد الجديد لم يتسم بالفساد والإستبداد وإن وسم بالبطء في مواجهة رموز وسياسات العهد السابق .... .... عثمان ميرغني أحد الواجهات الإعلامية للأنقاذ في عهدها الأول - نعم حدثت إختلافات بين مراكز القوي الإنقاذية وأدواتها الإعلامية - ووتمت عملية تصفية حسابات وإستهداف البعض وتهميش آخر وتقديم هذاوتأخير ذلك وضربت مصالح البعض - وهنا فقط وبفعل تبائن المصالح إكتشف البعض سوء الإنقاذ وإختلف البعض مع الإنقاذ - لأعتبارات ذاتية لا إختلافات مبدأ - أوقفت ألوان وسجن صاحبهاوعطلت صحيفة الخال الرئاسي و وأوقفت صحيفة عثمان ميرغني وسجن ..- كانت مواقف الرجل متذبذبة - ينتقد ثم يعتذر - يعمل بسياسة الفلق والمداوة وعصاية نايمة وأخري قائمة وهكذا...* وفي عنفوان المد وموسم الهروب من السفينة الغارقة وتبييض الوجوه برز الرجل مرتديا عباءة جيفارا ومتوشحا برداء الثورة وسابحا مع تيارها الهادر ..... ....* واليوم - يقوم بعمل حوار مع رئيس الوزراء - جاء بعقلية المُحقق والمخبر لا الإعلامي المهني- جاء وكأنما هدفه بناء مجد شخصي أو إسترضاء جهات أخري - لم يأتي من موقع الحرص علي أهداف الثورة وتبيين أوجه القصور والنواقص ونعي البطء وإنما إنطلق من منصة أخريإنفاذا لأجندة تخصه ولاتعني الثورة والثوار !~ والسؤال هل مرد هذا - لضعف قدراته الإعلامية وفقره المعرفي والثقافي أم لسوء النية المبيتةوالسعي لتحقيق أجندة ذاتية أم أتي تناغما - مع جماعته القديمة ؟
|
Post: #2
Title: Re: عثمان ميرغني العرجاء لمراحا! هل إعاد تقدي�
Author: كمال عباس
Date: 01-22-2020, 10:09 PM
Parent: #1
أين كان عثمان ميرغني في عهد بيوت الأشباح ؟ والتمكيين ومقصلة الفصل " للصالح العام" ومقتل ضباط رمضان ومجدي وسليم والتاية وإغتيال علي فضل وإستضافة الإرهابيين !؟
|
Post: #3
Title: Re: عثمان ميرغني العرجاء لمراحا! هل إعاد تقدي�
Author: Elhadi
Date: 01-23-2020, 05:21 AM
Parent: #2
الأخ كمال عباس ـ تحياتي..
المشكلة شنو في أن يسأل عثمان ميرغني أو أي صحفي رئيس الوزراء أي سؤال ؟؟
يعني انتو كنتو عاوزين نوعية الأسئلة تكون شنو ؟؟
على فكرة عثمان ميرغني برضو هبوط ناعم
|
Post: #4
Title: Re: عثمان ميرغني العرجاء لمراحا! هل إعاد تقدي�
Author: Abureesh
Date: 01-23-2020, 06:13 AM
Parent: #3
Quote: يعني انتو كنتو عاوزين نوعية الأسئلة تكون شنو ؟؟ |
ما نوعية الأسئلة يا الهادى.. دى انتهت مع نهاية عهد الكيزان و صحافتهم المتملقة.. و لكن كلامنا عن عدم إحترام الرئيس و الوزراء و الإستهزاء بهم. راجع بوست (و عثمان ميرغنى)
|
Post: #5
Title: Re: عثمان ميرغني العرجاء لمراحا! هل إعاد تقدي�
Author: كمال عباس
Date: 01-23-2020, 06:49 AM
Parent: #4
حتي لاننسي عثمان ميرغني رفض اغلبية مدنية في مجلس السيادة بل ورفض تكوين مجلس سيادة من الاساس! داعيا لتعيين برهان رئيسا للجمهورية -رئيس جمهورية مرة واحدة - وكمان بنائب عسكري ! المقال (كتابات عثمان ميرغني يكتب : لا وقت للتحسر
22 أبريل، 2019 0
مساء أمس تابع السودانيون حدثين مهمين، الأول .. أول إطلالة للسيد رئيس المجلس العسكري الفريق أول عبد الفتاح البرهان في حوار تلفزيوني شمل التفاصيل التي لا يزال الناس يبحثون في دهاليزها.
والثاني المؤتمر الصحفي المفتوح لقوى الحرية والتغيير في قلب ساحة الاعتصام أمام القيادة العامة للجيش السوداني.. والذي انتهى بإعلان تعليق المفاوضات مع المجلس العسكري وإرجاء إعلان قائمة شاغلي المناصب الدستورية.ورغم قناعتي الراسخة أن كل يوم تأخير في تشكيل الهياكل يزيد الأوضاع تأزماً إلا أنني أنصح الآن بانتهاز الفرصة- فرصة التأجيل- تصحيح الأوضاع كافة على النحو التالي: عطفاً على تصريحات الفريق أول البرهان وتأكيده رغبة وعزم المجلس نقل السلطة عاجلاً إلى الإدارة المدنية فالأجدر أن تعيد قوى الحرية والتغيير حساباتها وتعمل على هيكلة جديدة خلافاً لتلك التي سلمتها إلى المجلس العسكري قبل حوالى أسبوع.. فبدلاً عن تكوين (مجلس سيادة) من عدة أعضاء لا مبرر لوجودهم سوى محاصصة مهما اختلفنا في تسميتها إلا أنها تظل مجرد مقاعد سيادية باهظة التكاليف يدفعها من حر مال فقره المدقع شعبنا السوداني الذي كأنما كُتب عليه أن يظل عائلاً لأصحاب الجاه الرفيع.. الأفضل أن يتفق الجميع على تسمية ( رئيس جمهورية) توافقي ينال دعم وسند الجيش والقوات النظامية وكل الشعب السوداني ومنظماته السياسية.. تسمية رئيس جمهورية تمنح المنصب قوة ومكانة دولية تدعم موقف السودان في المحافل الخارجية.. كل الذي سيفقده السودان بضع مقاعد (مجاملة) لا مبرر لها سوى أنها من تراثنا السياسي التليد نكرر تجاربنا دون التبصر أو التحديق في جدواها. من الممكن التوافق على البرهان نفسه رئيساً للجمهورية، طبعاً بعد أن يتنازل طواعية من موقعه العسكري ليصبح بكل ألق الانتماء للمؤسسة العسكرية السودانية العريقة رئيساً تجتمع عليه قلوب السودانيين في هذه المرحلة التاريخية. ولمزيد من تأكيد الثقة في جيشنا من الممكن التوافق أيضاً على تسمية نائب لرئيس الجمهورية من رحم المجلس العسكري أيضاً. وبكل احترام يتحول بقية أعضاء المجلس العسكري إلى مجلس الدفاع والأمن.. يحمون بلادنا ويديرون ملفاتها الأمنية الداخلية والخارجية.وتتولى قوى الحرية والتغيير تسمية أعضاء المجلس التشريعي (البرلمان) الذين تترك لهم عملية تسمية رئيس وأعضاء مجلس الوزراء. في هذه المرحلة الحساسة ليس مطلوباً أكثر من إعلاء المصالح الوطنية على أية اعتبارات أخرى.. فمهما بدت الأمور معقدة إلا أن الحل في متناول يدنا إن أحسنا الظن بنا وصدقنا العزم.لا وقت للتحسر.. فلنصنع الآن أول خطوة صحيحة في الاتجاه الصحيح
|
Post: #6
Title: Re: عثمان ميرغني العرجاء لمراحا! هل إعاد تقدي�
Author: Kostawi
Date: 01-23-2020, 12:42 PM
Parent: #5
Lana Elmahadi
|
Post: #7
Title: Re: عثمان ميرغني العرجاء لمراحا! هل إعاد تقدي�
Author: كمال عباس
Date: 01-23-2020, 03:31 PM
Parent: #6
كتب عثمان ميرغني - 22 ابريل 2019 لاعقا بوت العسكر: Quote: الأفضل أن يتفق الجميع على تسمية ( رئيس جمهورية) توافقي ينال دعم وسند الجيش والقوات النظامية وكل الشعب السوداني ومنظماته السياسية.. تسمية رئيس جمهورية تمنح المنصب قوة ومكانة دولية تدعم موقف السودان في المحافل الخارجية.. كل الذي سيفقده السودان بضع مقاعد (مجاملة) لا مبرر لها سوى أنها من تراثنا السياسي التليد نكرر تجاربنا دون التبصر أو التحديق في جدواها. من الممكن التوافق على البرهان نفسه رئيساً للجمهورية، طبعاً بعد أن يتنازل طواعية من موقعه العسكري ليصبح بكل ألق الانتماء للمؤسسة العسكرية السودانية العريقة رئيساً تجتمع عليه قلوب السودانيين في هذه المرحلة التاريخية. ولمزيد من تأكيد الثقة في جيشنا من الممكن التوافق أيضاً على تسمية نائب لرئيس الجمهورية من رحم المجلس العسكري أيضاً. وبكل احترام يتحول بقية أعضاء المجلس العسكري إلى مجلس الدفاع والأمن.. يحمون بلادنا ويديرون ملفاتها الأمنية الداخلية والخارجية.) |
|
|