يا عثمان ميرغني Don't be rude!

09:49 AM January, 22 2020

سودانيز اون لاين
walid taha-الرياض ، السعودية
مكتبتى
رابط مختصر

الأخ وليد طه..

سلام و قد سبقتنى فى إنزال الفيديو رغم انك لم تعلق اكثر من العنوان.. شاهدت الفيديو و سوف ارفع بوست مخصوص اناقش فيه اللقاء.

اما كان من الممكن مثلا تخير عبارات مناسبة للحديث مع السيد رئيس الوزراء ؟!
يعني بدلا عن "سيبك" كان من الممكن أن تكون "بعيداً عن" ! الشفافية -التى يبحث عنها كل من هب ودب- ليس بالضرورة أن تأتى عبر هكذا حوارات تفتقر للذوق ؟!

ده رأيي أنا

Quote: عبر هكذا حوارات

بس بالله عليك برضو العبارة المناسبة هنا هى مثلا: عبر عبارات مثل هذه.. أو عبر مثل هذه العبارات.. (هكذا عبارات) ليست لغة عربية و إنما لهجة شامية لبنانية.

تحياتى

ثم أن عثمان ميرغني - فى رأيي- ليس الشخص المناسب لإجراء هكذا حوارات ، وليس له فى البرامج الحوارية التى على هذا الطابع! يا رجل أن تتحدث مع رئيس وزراء !!!

Quote: ثم أن عثمان ميرغني - فى رأيي- ليس الشخص المناسب لإجراء هكذا حوارات

الجعلية سبقت المنطق..

خلاص يا سيدى.. المعذرة

سلامات يا وليد, اسمح لي بنقل عدد من التعليقات على اداء عثمان ميرغني في الحوار - لا اتفق معها كلها - لكن هي وجهات نظر مختلفة

Quote: حمودوك يخرج الكوز الذي بداخل عثمان ميرغني. شكرًا حمدوك. منقول. في أثناء مشاهدتي للقاء الصحفي عثمان ميرغني برئيس الوزراء حمدوك ، و وزير المالية و وزير الصناعة ، إستحضرني قول زهير بن أبي سلمى : وَمَهْمَا تكنْ عند امْرِئٍ من خَلِيقَةٍ :: وَإِنْ خَالها تَخْفَى على النَّاسِ تُعْلَمِ و حكمته و نظرته البعيدة للأمور ، خاصة و أنا أقف في إندهاش لإسلوب عثمان ميرغني ، مع ضيوفه ، و قد بدأ لي كأحد رجال الجستابو في عهد النازية ، الذين كان أسلوبهم يشابه اسلوبه ، رغم إنه احد أميز الصحفيين و ليس مقدمي البرامج في السودان ... و كان واضحا سوء النية في الأسئلة ، لأسباب سأشرحها مفصلة ، و لكن دعونا نناقش ما حاول عثمان إثارته في موضوع بنك السودان أولا ... ١- تلبيس و تبليس ...!!! من أخطر الأشياء التي صاحب اللقاء هي معرفة أن عثمان ميرغني أتى وهو يضع هدفين في رأسه ... اولها إظهار حمدوك و حكومته بمظهر العاجزين ، و التلبيس على الشارع و بقية المكونات برسائل خاطئة بتفسير خاطيء و متعمد لما قد يقوله رئيس الوزراء .. و ثانيا أن الشارع السوداني و الثوري يمكن خداعه و تضليله و دفعه لكسر عنقه بيده وهو يتقافز من الحماسة ... و لتعرف ماذا اقصد يمكنك أن تنتبه للآتي : عثمان محاصرته لحمدوك و سؤاله حول السكر و أسعاره و عن الخبز ، هي محاولة لإبراز الضيف بمظهر الكاذب و ليس مجرد اسئلة مصادمة ، لأن السائل نفسه لا يعرف أن السكر يباع بالكيلو و ليس الرطل ... فبماذا يهمه معرفة حمدوك بالأسعار ؟؟ نصب فخا لمدني بحيث وقع فيه هذا الأخير بقطعه وعدا سيصبح بمثابة رمح قاتل يضعه الخصوم على ظهره ... و كذلك استمر عثمان في التلبيس و التخوين من حديثه حول وزيرة الخارجية ، و ربطه لعدم قيام برلمان و مجلس تشريعي حال عدم وصول اتفاق السلام لمرحلة مرضة حتى وصل إلى حكاية بنك السودان ، و التي هاج و ماج الشارع فيها ، دون اي معرفة او علم بما تحتويه الوثيقة الدستورية او دستور ٢٠٠٥م الإنتقالي .. ، و الحكاية كانت هي الغرض الرئيسي من كل ما قال ، رغم ان حمدوك كرر أكثر من مرة أن هنالك حلول أخرى .. و أراد أن يصور للناس بأن بنك السودان خارج يد حمدوك و انه لا مستقبل لحل الأزمة ، و سوء نيته كان واضحا... فلو كان عثمان على علم بالدستور و الوثيقة فهذه مصيبة و إن لم يعلم فهي مصيبة اخرى. فلتعلم أنه و فقا لدستور السودان الإنتقالي للعام ٢٠٠٥م ، في الفصل السادس - النظام المصرفي تحت قائمة إعادة هيكلة بنك السودان المركزي ... المادة (٢٠٢) البند رقم (٤) ... ينص على الأتي : " ينشأ مجلس لإدارة بنك السودان المركزي ويكون مسئولاً لدى رئاسة الجمهوريـة ، ويضم تسعة أعضاء على النحو التالي ـ: )أ( محافظ البنك رئيساً (ب ) نائبين للمحافظ ، )ج( ستة سودانيين من ذوي الكفاءة العالية يعينهم رئيس الجمهورية وفقاً للمادة 58 (2) (ج) من هذا الدستور . (5( تكون قرارات مجلس الإدارة بالإجماع في المسائل ال تي قد تؤثر سلباً علـى مـصالح عملاء أي من النافذتين . (6( يعين رئيس الجمهورية وفقاً للمادة 58) 2( ، ) (ج محافظ بنـك الـسودان المركـزي ونائبيه ويعين المحافظ ، بالتشاور مع مجلس الإدارة ونائبيه ، شاغلي الوظائف العليـا في البنك . إذن وفقا للدستور فإن البنك يتبع لرئاسة الجمهورية ، و وفقا للوثيقة الدستورية في الفصل السادس عشر ، تحت قسم الأحكام المتنوعة .. البند ٧٤ ... يتبع بنك السودان لمجلس الوزراء ، و تحت يد حمدوك ، و مستقبل الرقابة تحت يد المجلس التشريعي ..حيث قالت الوثيقة: " باستثناء السلطات والصلاحيات الممنوحة لمجلس السيادة بموجب هذه الوثيقة الدستورية، تؤول كل سلطات وصلاحيات رئيس الجمهورية ذات الطبيعة التنفيذية الواردة في أي قانون سارٍ لرئيس مجلس الوزراء. " و قد حاول حمدوك ان يشرح لعثمان أنهم على علم بذلك و لكنهم يبحثون عن قانون يجعل البنك مستقلا عن رئاسة الجمهورية وتتم رقابته فقط عبر المجلس التشريعي .. الا انه كان يجري بلا ساقين فجعل السؤال فقط حول عدم سيطرة حمدوك على بنك السودان ... و تناسى أن وزير المالية و وزير الطاقة و التعدين قاما بنزع حوالى ٧٠٪ من سياسة الصادرات لبنك السودان ومنحها للقطاع الخاص ، و أن بنك السودان لم يعد هو المصدر ... و أن سياسة بنك السودان ٢٠٢٠م إستندت على الوثيقة الدستورية ، في تحقيق الاستقرار المالي و توفير الكتلة النقدية .. يعني مسبقا حمدوك يتعامل عبر الوثيقة الدستورية ، و بنك السودان تحت تصرفه ، فلماذا السؤال حول بنك السودان من أساسه ...؟ كان جديرا بعثمان مسرغني أن يعي كل ذلك قبل طرحه اسئلته المُجَرِّمة ... لكن عوضا عن ذلك أخرج لنا لقاء غاية في السوء ، كان يمكن ان يستغله ليخرج لنا بأجوبة مرضية و حقائق و واقع بدل هذا الإستجواب العبثي ... لكن ما يجب ذكره هو أن حمدوك كان على درجة من الانضباط ، و التركيز و الدبلوماسية ، فرغم هجوم المضيف ، إلا انه نجح في ارسال رسائل للشعب و الشق العسكري على أن المسؤولية مشتركة ، و أن الحكومة التنفيذية هي من تقود الدولة لا العسكر . و انه واثق من مقدرته على النجاح في خططه المعدة ، و لا يريد الإفصاح عنها ... عثمان ميرغني يستحق جائزة اسوأ محاور ... و أفشل محقق .. و حمدوك يستحق أن نصبر عليه و لو قليلا ، و أن نواصل في إنتقاده كما كنا نقول و أكّده هذا اليوم ... و نصيحة هي ألا يخاف الشارع من موضوع بنك السودان .. فهو محسوم بإذن الله ... و صراعنا القادم مع الدولار ... و أهله ...

Quote: كتب د.وجدي كامل : يا صديقنا عثمان ميرعني ويا معشر الصحافيين الورقيين والإلكترونيين اجمعين : اجراء المقابلة الصحفية التلفزيونية يختلف عن المقابلة الصحفية للصحافة المكتوبة. هنا يتوفر علم باكمله، علم اخر تماما ليس، ولا يبدو ان هنالك صبرًا لتعلمه وأخذ الدورات المؤهلة اللازمة له. للاسف الإدارات التلفزيونية وبما ورثناه لديها من عدم تأهيل علمي متخصص و خصومة بائنة مع علم وفنون التلفزيون تستدعي الجميع لتقديم البرامج وتفتح الباب للصحافيين والصحافيات لتقديم البرامج الحوارية وبرامج المقابلات دون تامل في المستحقات العلمية. علم الصحافة التلفزيونية والذي منه فرع او سياق اجراء المقابلات والحوارات يحتاج الى قدرات لا تقف في صياغة الأسئلة وتناسبها للضيف من عدمه، بل تحتاج الى لغة الجسد وتعبيره، و الالقاء، واتباع الاوتوكيت، وغيرها من أسس مهنية. يكفي استهبالا على الشعب بمحاربة التاهيل العلمي و دفع مستحقاته. اقترح مراجعة كافة معايير ظهور المذيع او المذيعة على شاشات التلفزيون ووضع الشروط العلمية والفنية والمهنية الصارمة. هذا اذا كنا نريدها مدنية فعلا بالمفهوم العلمي في تزكية الكوادر الإعلامية وصناعتها ضمن منظومة صناعة الوعي الجديد الذي تحتاجه احوال وأوضاع ما بعد الثورة .

Quote: جراء المقابلة الصحفية التلفزيونية يختلف عن المقابلة الصحفية للصحافة المكتوبة.

والله الراجل سبقنى يا ود البشرى

أبو الريش معليش واللاي ما شفت كلامك إلا هسه
صاح كلامك ياخ انا البعتذر

ما قلت لى رأيك فى الموضوع ذاتو شنو.؟

هلا وليد
رأيى أفردت ليه بوست تحت اسم "و عثمان ميرغني"

تحياتى

Quote: هلا وليد رأيى أفردت ليه بوست تحت اسم "و عثمان ميرغني"

NOTED

الحبيب وليد .. تحياتي ..
اليوم تم نشر مقابلة مع عثمان ميرغني في موقع صحيفة السوداني
عثمان ميرغني قال كلام غريب أن الدعوة جاءت إليه من حمدوك
اللقاء طويل وقد نقلت هذا الجزء من اللقاء :


(( هذا يعيدنا لقصة الحوار من البداية.. كيف تم الترتيب له؟* – في اليوم السابق للحوار مباشرة تشرفت بطلب من مكتب حمدوك لمقابلته، وكانت مقابلة ليست للنشر وليس حواراً. وكان مجرد لقاء وهو بالمناسبة أول لقاء معه، وتبادلنا الأحاديث العامة وهو على فكرة متابع جيد جداً لكل ما يكتب في الصحف ومطلع على (السوشيال ميديا) والفضائيات بصورة جيدة جدا حتى أنا أستغربت منها، وعلق على كثير من الأشياء التي عملتها أنا على أيام النظام السابق، فانتهى اللقاء على ذلك الوضع، وقال لي إن شاء الله نلتقي مرة أخرى. ويبدو أنه أخذ انطباعا جيدا خلال اللقاء لأنه في اليوم التالي حوالى الساعة العاشرة صباحاً اتصل بي إعلام الدكتور حمدوك بمجلس الوزراء وقال لي إن د. حمدوك عنده رغبة في أن تجري معه أنت حوارا، واليوم مباشرة. وفعلاً جاءني الطاقم الإعلامي في مكتبي بالجريدة وجلس معي أكثر من ساعة، وبعد ذلك أنا التقيت بالدكتور حمدوك لساعتين قبل الحوار، يعني الحوار كان ساعة بينما جلسنا ساعتين قبله. ))

التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13108348.htmhttps://www.alnilin.com/13108348.htm

Lana Elmahadi

Quote: Lana Elmahadi

لنا مهدى يا كوستاوى.. اتذكر زمان كتبت لنا المهدى شاكلتنى

محمد البشرى
هذا الرجل الثوري والمناضل الذي تحدث في الفيديو رجل تحدث بعقلانية ومنطق لا يمكن رده ،،فقد عبر عن راينا بصراحة شديدة ، وفضح هذا العثمان مرغني الذي كان يدس السم في العسل واراد ان يوصل رسالة سالبة للشعب السوداني عن حكومة حمدوك ،،،وهو يامل في عودة نظام اللصوص والحرامية وسفاكين الدماء ، ولكن هيهات..هيهات يا عثمان ميرغني فان حلمك هذا سوف لن يتحقق ما دام في الشارع في ناس واعين مثل هذا الشاب الثوري المناضل ، فان الثورة محروسة حراسة جيدة ومحكمة من امثالهم من الثوار المناضلين ،،،،
عشان كده قوم امشي اصطاد في المياه العكرة في حتة ثانية ، فان الشعب السوداني سوف لن ولن ولن يسمح بعودة اللصوص والحرامية حتى ولو متنا بالجوع ،،،،
كفاية ذل ومهانة ....
لا تسقني ماء الحياة بذلة ..بل فاسقني بالعز كاس الحنظل،،،

كتب عثمان ميرغني - 22 ابريل 2019 لاعقا بوت العسكر:

Quote: الأفضل أن يتفق الجميع على تسمية ( رئيس جمهورية) توافقي ينال دعم وسند الجيش والقوات النظامية وكل الشعب السوداني ومنظماته السياسية.. تسمية رئيس جمهورية تمنح المنصب قوة ومكانة دولية تدعم موقف السودان في المحافل الخارجية.. كل الذي سيفقده السودان بضع مقاعد (مجاملة) لا مبرر لها سوى أنها من تراثنا السياسي التليد نكرر تجاربنا دون التبصر أو التحديق في جدواها. من الممكن التوافق على البرهان نفسه رئيساً للجمهورية، طبعاً بعد أن يتنازل طواعية من موقعه العسكري ليصبح بكل ألق الانتماء للمؤسسة العسكرية السودانية العريقة رئيساً تجتمع عليه قلوب السودانيين في هذه المرحلة التاريخية. ولمزيد من تأكيد الثقة في جيشنا من الممكن التوافق أيضاً على تسمية نائب لرئيس الجمهورية من رحم المجلس العسكري أيضاً. وبكل احترام يتحول بقية أعضاء المجلس العسكري إلى مجلس الدفاع والأمن.. يحمون بلادنا ويديرون ملفاتها الأمنية الداخلية والخارجية.)

كمال عباس
فعلا هذا العثمان ميرغني منافق ويعشق الدكتاتورية العسكرية ويكره المدنية، كيف لا ..وهو الذي لعق من رحم الدكتاتورية العسكرية ٣٠ سنة..
وشوف هسع الكلام الغريب الكاتبو هنا ...يقترح ان يكون رئيس الجمهورية عسكري، وكمان نائبه يكون عسكري، يعني باي طريقة عاوز يجيب حميدتي
نائب للرئيس،،،،،
مش كان على الاقل يقترح ان نائب الرئيس يكون مدني!!!!!
الزول ده ما كان rude مع رئيس الوزراء ساكت من فراغ ،،ولكن لشئ في نفسه ...ولكن هيهات ..هيهاتو..

والله ياوليد طه وضيوفك الكرام وبعد السلام عليكم لقيتم
ناس في قمة التهذيب والرقي لكن للأسف مع شخص لا يستحق!!

عثمان ميرغني حرق نفسه نهائياً بعد أن تجرأ بوقاحة متناهية محاولاً
النيل من رمز من رموز ثورة الشعب ورئيس وزراء الدولة!!
هذا شخص أخرق متعجرف متطاول ،،

ليس أسوأ من الذين عهدوا إليه بتقديم هذا اللقاء إلا من أقنع حمدوك ووزراءه بالموافقة
للجلوس إلى هذا الأخرق ليستجوبهم!!

يبدو ان المذكور لا يُفرق بين سئ الذكر المتعافى والسيد رئيس الوزراء !!

يا وليد السودان ده في مقولة بتصوره ليك تماما وهي :
( السيف عند جبانه والمال عند بخيله )
وان شاء الله تتغير المقولة لــــ ( ادو العيش لخبازه ولو ياكل نصفه )
أتمنى تكون وضحت الفكرة يا صديقي ..


تحياتي : ياسر العيلفون ....

الاستاذ الوليد سلامات
تابعنا مقابلة د. حمدوك مع الصحفيين الامريكان في نيويورك .
وردود حمدوك الذكية وتابعنا ارتياح ممثلين الصحافة في ديك الليلة .
قول لي عثمان ميرغني قوم اديها لفة .
حمدوك انسان نادر يازول .

ياسر إزيك

Quote: يا وليد السودان ده في مقولة بتصوره ليك تماما وهي : ( السيف عند جبانه والمال عند بخيله )

وخد عندك كمان (الغرض مرض)!