|
Re: ماذا كان يفعل هذا الفاسد في الساحة السودا� (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
=
قبل زيارته الأخيرة سبق لنائب الرئيس الكيني أن زار السودان في أبريل من العام 2018 وبرغم أن رائحة الوزير تُحاكي الظربان إلا أن الرجل يمتلك أنفاً حساساً كأنف الثعالب، وقد استطاعت أعصابه الشمية أن تقوده إلى كنوز علي بابا السودانية فأقنع الثعلب وزراء ومسؤولي النظام السابق واستدرجهم ثم قادهم معه من أذنيهم إلى حيث تُطبخ النقود وتخرج ساخنة من الفرن ووصل بالفعل إلى مقر مطابع العُملة السودانية واستمتع أنف الثعلب بشم رائحة الفلوس ورؤيتها لحظة ولادتها وتفقيسها.
 وانبسط ديوك الإنقاذ من زيارة الثعلب الكيني ووصوله إلى قـن الدجاج السوداني فكتبوا وقتها في صحفهم ومواقعهم: Quote: ضمن زيارة نائب الرئيس الكيني وليام روتو في مهمة رسمية للبلاد ، والتي استغرقت ثلاثة أيام ، شملت العديد من المناطق الحيوية والإستراتيجية ، تشرفت شركة مطابع السودان للعملة يوم الثلاثاء الموافق 10 إبريل 2018م ، بزيارته وبرفقته وفد رفيع المستوى من دولة كينيا الشقيقة ، وبتشريف وزير الدولة بوزارة الإستثمار السوداني السيد/ أسامة فيصل ، والوفد المرافق من مراسم القصر ، والوفد الإعلامي من وكالة سونا للأنباء وإذاعة السودان والتلفزيون القومي |
.... .. .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ماذا كان يفعل هذا الفاسد في الساحة السودا� (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
=
نائب الرئيس الكيني (وليام روتو) يعمل ضمن شبكة تنشط في الفساد وغسيل أموال وهي شبكة عابرة للقارات نُسجت خيوطها المُحكمة بين الخرطوم وكينيا وتمتد جنوباً إلى حيث ديكتاتور يوغندا (يوري موسفيني) وتعبر الخلجان والبحار إلى حيث حكومات ومشيخات خليجية وكارتلات دولية وشركات عابرة إلى ما وراء البحار.
kenyannewsday.com/2020/01/17/exclusive-unravelling-rutos-huge-money-laundering-trip-to-republic-of-sudan/
السودان وبرغم ثورته، ما يزال هو الساحة المستباحة وإن صح ما تداولته الصحافة الكينية في اليومين الماضيين بشأن ضلوع عسكريين وتورط تجار كبار من شاكلة أسامة داؤود
 فالأمر جد مثير وخطير يا عبد الله بن حمدوك، ويا قوى الحرية والتغيير وأن واصلتم هذه الدروشة وهذا التهاون وهذه الغفلة فالانهيار قادم قادم .. وبدلاً عن (حرية ، سلام، وعدالة) فقل على السودان السلام.
.... .. .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ماذا كان يفعل هذا الفاسد في الساحة السودا� (Re: الصادق عبدالله الحسن)
|
سلامات الاخ الصادق
شايف في رد من المكتب الاعلامي من شركة دال
*رد المكتب الإعلامي لشركة دال*
١ - لا علاقة لدال او رئيس مجلس ادارتها اسامة داؤود بشركة ska arabia international group والتي جاء في المقال Kenyan news day ان مقرها الامارات وان رئيس مجلس ادارة مجموعة دال متنفذ من قبل البشير فيها ، هذه معلومة غير صحيحة على الاطلاق ويمكن لاي جهة بسهولة ان تعلم مالكي الشركة او المساهمين فيها
٢- شركة دال او رئيس مجلس ادارتها اسامة داؤود لا علاقة لهم حاليا بالطائرة المذكورة في المقال بالرقم VP- CDG ذلك انه تم بيعها في اغسطس من العام ٢٠١٧ ويبدو ان من اورد المقال اراد استغلال ملكية انتهت منذ اكثر من عامين للزج باسم المؤسسة في المقال المفبرك
٣- هذا النوع من الطائرات - فالكون 50 - وجميع انواع الطائرات النفاثة لايمكن لاسباب فنية ان تهبط في مطار عطبرة نسبة لعدم وجود الأجهزة الملاحية للهبوط ولان المطار عباره عن Airstrip not Runway ٤- كل السفريات بالطائرات الخاصة تخضع لنظم وقوانين تنظم مساراتها من قبل الجهات المختصة في الدولة " الطيران المدني / الإستخبارات / النقل الجوي " والمقال بشكله ذلك يشير لعملية تواطؤ كبيرة لانه بغيرها يصبح ماجاء فيه من الامور المستحيلة
٥ - بخصوص زيارة نائب الرئيس الكيني وليم روتو وتوقفه في الخرطوم ثم مواصلته لمدينة عطبرة باي نوع من التنسيق مع دال او رئيس مجلس ادارتها فذلك مما يمكن للسلطات التحقيق فيه وكشف اي معلومات للراي العام الا ان شركة دال ورئيس مجلس ادارتها يؤكدان انه لاعلاقة لهم على الاطلاق بزيارة نائب الرئيس الكيني - في حال حدوثها - وان رئيس مجلس الادارة لم يلتقيه اطلاقا في حياته واضح ان المقال عباره عن فبركه ساذجه ومقصود بها تشويه السمعه
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ماذا كان يفعل هذا الفاسد في الساحة السودا� (Re: Nasser Amin)
|
تحياتي الصادق و ناصر التعليق أدناه ورد في احد المجموعات Quote: المقصود من المقال الهجوم على واستهداف وليم روتو من الآن لإضعاف موقفه فى الإنتخابات الكينيه فى 2022. من خلال قراءتى للوضع أن الكيكيو وحلفائهم سوف يتنصلون من الاتفاق the deal الذى تم بين اوهورو كينياتا ووليم روتو فى 2013 بأن يساند روتو كينياتا لهزيمة رايلا اودنقا على أن يكون مرشح الرئاسة فى 2022 وليم روتو بدعم من الكيكيو لكن يبدو أنه عائلة كينياتا and their handlers ربما تخطط أن يبقى الحكم عند الكيكيو ربما الإبن الأكبر لاهورورو كينياتا. والله أعلم. |
| |
  
|
|
|
|
|
تعليقات قراء سودانيزاونلاين دوت كم على هذا الموضوع:
at FaceBook
|
|