هووووووى يا حكومة الحرية والتغيير شغل الدولار دا شين

06:41 AM January, 20 2020

سودانيز اون لاين
mohmmed said ahmed-
مكتبتى
رابط مختصر

وصل سعر الدولار لمبلغ 100 جنيه
وهذا ارتفاع خطير ينعكس على اسعار السلع الاساسية ويسبب معاناة كبيرة

ثورتنا التى اقتلعت الكيزان احدثت تغير وديقينا صدورنا وقلنا نحنا حنحقق مصلحة محمد احمد المسكين

يجب ايجاد المعالجات والحلول باسرع وانجع الطرق
من يتولون المناصب عليهم السيطرة على سعر الدولار او اعلان الفشل
لن ننتظر ولن ينتظر المواطن

الحل السهل هو تحفيز المغتربين لكي يقرضوا البنك المركزي بودائع دولارية لمدة ثلاث سنوات دون فوائد، مقابل إعفاءات جمركية أو أي حوافز أخرى. عدد كبير من المغتربين لديهم مدخرات في الخارج أو لديهم إمكانية الحصول على قروض من دول الاغتراب.

شكرا د محمد
مثل اقتراحاتك اتمنى ان ينظر لها بعين الاعتبار

الحبيب محمد ... مسكاقمي ..
هكذا نطئمن بأن الثورة في طريقها المثالي
عندما تتعرض للانتقاد من أقرب وأنبل مؤيديها
هذا هو العهد الجديد .. الحب والانتماء بوعي
وليس الولاء الأعمى .. وهناك بوست أيضاً للحبيب هيثم الجعلي
في نفس السياق ..
عندنا في الشمالية في المحليات الكيزان كما هم سابقاً ولكن ليس هذا عذراً
لأن الجوع كافر .. أنا زارع هذا الموسم الشتوي البداية كانت كويسة
بدأ الخوف من الجازولين وغلاء المدخلات الأخرى ..
أهم الحاجة تنظيف البنك الزراعي ... الله يهون
===========================
الحبيب محمد .. كمان المشكلة فينا نحن .. يوم الجمعة كنا نناقش
هذا الموضوع .. نهتف ونرفع الصوت ونبدي الحب وولاء للثورة والوطن
ولكن ساعة الجد ( مثلا عند تحويل الفلوس إلى السودان ) الواحد ينسى الوطن
ونبحث عن أعلى سعر للريال ... أفتكر يا محمد حبنا ( لفظي ) نردد الاناشيد
(أنا سوداني أنا ) حتى تسيل الدموع وعند المصلحة الذاتية ننسى الوطن
حبنا للوطن ممكن نطلق عليه ( حب لفظي ) كلام بس .. وأنا أول واحد ( لا انزه نفسي )
الحبيب محمد بعد هذه الخبرة الطويلة في الحياة لا مجال للنفاق والكذب
فينا مشكلة ... وكمان الثقة الزايدة ( الواحد جالس في الجمعية يتصل - بالله حول لي الف ريال )
بدون أي وثائق أو اثبات ودي المشكلة ( العاطفة طغت على القنوات الرسمية للدولة )
وهذا النوع من العواطف سلبية جداً .. لا توجد عند الشعوب الاخرى ..

معليش ووو ميميد .. طولت عليك شوية .. نحن لا بد لنا من إعادة تكوين

سلام قريبى على
ثورتنا قامت من اجل توفير الحياة الكريمة ومعاش الناس اولوية
لن نجامل حتى الحكومة التى تمثلنا اذا فشلت لابد من المحاسبة

عن تحويلات المغتربيين لن تتم بدون حوافز وتوجد تجارب فى مصر وتونس لجذب تحويلات المغتربيين

ما عارف ليه محتفظين بوزير المالية الخيالي ده..
شيلو الوزير الدولار بنزل..
وبعداك شوفو وزير محلي تكنوقراطي من حوش الوزارة يعافر جاي وجاي داخلياً وخارجياً بيعمل إختراق في المسألة الاقتصادية..
لكننا ينبغي اجتناب الأكاديميين في هذه المرحلة التطبيقية الحساسة..

علي العكس يا محمد لو شلتو الدولار ح يرفع
لانك بتعطي إشارة سالبة

السوق داير زول سوق

سلام محمد
الحكومة مسؤلة
وحمدوك
وقوى التغيير
يشيلو الوزير
يغيرو الحكومة
يشوفو مصادر دخل فى الدهب التعدين الزراعة
تقليل الصرف البذخى
تقليل الصرف على الجيش والامن
استرداد الاموال المنهوبة
مصادرة اموال وشركات ومصانع
لابد من حل سريع

حكومة استلمت بدون امتلاكها لأي رؤية!!!
البلد مشكلتها لا يحلها أهل السياسة ومدعو النضال ومحبي المناصب والأضواء
لأنهم يغلب عليهم الكذب والإدعاءات الفارغة.
للأسف لا يوجد أمل في الحل حتى الأن
لأن الشعب لا يريد حلاً هو فقط يريد أن يشبع عواطفه
هذا لسان الحال وإن ادعينا الإدعاءات.
وأذكركم بعبارة مصحوبة بحال يؤكدان كلامي
كنا نردد بصدق وعزيمة (تسقط بس)
ثم سقط نظام الكيزان الفاسد بعد أن عسكرنا واعتصمنا في قيادة قوات الشعب المسلحة
وكانت النكبة في أننا استمرينا في الاعتصام بعد سقوط النظام
وتركنا كل مطالبنا ومشاكل بلدنا وتركنا الكيزان يواصلون النهب والهروب
ومنعنا الجميع عن التفكير في هموم الوطن وكيفية حلها واعتبرنا
مخالفة القطيع خيانة وقعدنا نردد هناك
سقطت ما سقطت صابنها
وقناة الجزيرة الإخوانية الكيزانة تنقل بكل سرور في هبلاتنا
ومنبرشاتنا والمراهقين يستغلون من الساسة مدعي النضال للتمكين
وهذا الموقع بكل أعضائه إلا قلة ضئيلة مؤيدون لتلك الهبالات والحماقات
حينها علمت أن لا أمل

لا توجد أي طريقة سريعة لكبح جماح التضخم إلا برفع الدعم عن بعض السلع وفي مقدمتها الوقود.
ومنع إستيراد او فرض جمارك عالية على بعض السلع.

على المدى الطويل لابد من زيادة إنتاج السلع الضرورية مثل القمح لتغطية حاجة السوق المحلي او تغيير النمط الغذائي.

رفع الدعم عن الوقود ضرورة لابد منها، على الحكومة تجهيز خطة لتلافي الأضرار المترتبة على رفع الدعم عن الوقود قبل تنفيذه.

تغيير الوزير لن يحل المشكلة ولا يوجد وزيرغيره يملك عصا موسى لحل المشكلة.

سلام حافظ
لا حل الا رفع الدعم هذا هو طرح وزير المالية وقد تلقى نقدا عنيفا
هناك كثير من الافكار والخطط والمشاريع والخيارات
قرات عنها فى المواقع وفى الصحف

لماذا يرجى المؤتمر الاقتصادى حتى مارس
يجب الاستعجال وعقد مؤتمر اقتصادى فورا
لدينا خبراء وعلماء اقتصاد فى الخارج فى المنظمات الدولية والاقليمية والعربية وفى عدد كبير من دول العالم لدينا كفاءات اقتصادية
ولدينا فى الداخل ايضا خبراء اقتصاد فى الاحزاب والشخصيات المستلقة

Quote: لماذا يرجى المؤتمر الاقتصادى حتى مارس يجب الاستعجال وعقد مؤتمر اقتصادى فورا

مشاكل الحكم والتسيير والإدارة لا تحل عبر المؤتمرات بل من خلال المبادرات الفردية المبدعة.

اختلف مع فكرة ان الحكومة ليس لها برامج او رؤى
الحكومة مدعومة من احزاب الحرية والتغيير
وكل الاحزاب لديها برامج اقتصادية
المشكلة فى التنفيذ
سياسات البنك الدولى مرفوضة من الجميع لذا الحل فى بدائل اخرى ليس من الصعب ايجادها


ننتقد الحكومة
ولكننا نرصد بوعى
فهلوة
حكومة الانقاذ كعبة
ولكن برضو حكومة حمدوك كعبة
من كان يدافع عن الانقاذ سابقا
يعجز عن الدفاع عنها بعد الثورة
ولكن ما فى القلب فى القلب
اضعف ايمانهم الان
ان يطلقوا فرية كلهم كعبين

والله لو وصل الدولار لألف جنيه , نحن سنؤيد حكومتنا الديموقراطية , والكيزان لن يعودوا لحكم هذا البلد مرة أخرى .

الكيزان هزمناهم شر هزيمة
ولن يجدوا قبول فى ساحة الحياة السودانية

هذا كان الجهاد الاصغر
وجهادنا الاكبروالمهم
لقمة العيش والصحة والامن والتعليم والبيئة

Quote: تغيير الوزير لن يحل المشكلة ولا يوجد وزيرغيره يملك عصا موسى لحل المشكلة.

قد نجد وزير آخر له رؤية وبرنامج واستراتيجية بها الحل
والحلول ليست محصورة في وزارة واحدة واختيار حمدوك كان ليقوم بهذا الدور التكاملي
لكنه للأسف وجدناه يبحث عن الحل في الخارج مع أن الحل بالداخل وليس الخارج
كل مكونات الحكومة لا تملك رؤية مستقبلية مطلقاً وتتسم بالعجز والخمول
إذا كانو عاجزين عن فرض أوامرهم للشرطة في مراقبة الحافلات التي تعمل في المواصلات العامة
ورفضت الشرطة القيام بهذا الدور
فقد أخبرني شرطيبالأمس بذلك.
فكيف لحكومة خاملة عاجزة حتى على التفكير وايجاد حلول
فكيف نتعجب مما يحدث . ؟!
وعاجزين عن وضع رؤية في مواجهة حكومة الظل الكيزانية
ودولة الكيزان العميقة ويبحثوا عن الدولة العميقة في السطح!!
المثل السوداني بقول :( الصبي من تبتو والمطر من صبتو )
يعني النيجة والمحصلة النهائية بتتعرف منذ البداية لذوي التبصر
وليس من تحركهم العواطف والاستقطاب والمذاج العام.

السلام عليكم
الكارثة الحقيقية هي في عدم سيطرة
بنك السودان علي الذهب .
البترول خرج من المعادلة وليس لنا سوي
الذهب وهو مورد ناضب ، تخزنه دول اخري
بديلاً لمورد ناضب اخر وهو البترول .
واعود وأكرر لا بد من رفع الدعم علي البترول
من يحاربونا يحاربونا بالبترول لاستيلاء علي الذهب
والميناء .

سلام اخلاص
امس حمدوك كلامو كان واضح عن فشل بنك السودان فى مهمته الاساسية وهى توفير احتياطى نقدى ومراقبة المصارف
واشار الى تحوله الى مشترى للذهب
وعد د حمدوك بمعالجة امر تبعية بنك السودان

خيط رفيع
بين من ينتقد حكومة الثورة من أجل الإصلاح ومن ينتقد ليقول الا فرق بين حكومة الثورة وحكومة الانقاذ

امس فى قناة سودانية ٢٤ لقاء حول الوضع الاقتصادى مع محمد لطيف محلل سياسى واقتصادى وبتاع كلو ومقدمة برامج واقتصادية اسمها سمية سيد من نجوم العهد البائد
تقول لابد من رفع الدعم عن الدقيق
بسبب ان الدقيق يباع لمحلات الحلويات
وان الدقيق يهرب
وان الاجانب يأخذون خبز مدعوم
وتقترح سعر للفقراء وسعر للاغنياء
الخبيرة باقتراحها هذا تفترض آلية رقابية وإدارية تضمن وصول الخبر للفقراء بسعر أرخص
فلماذا لا توضع الية رقابية تمنع بيع الدقيق لمحلات الحلويات وتمنع التهريب