اخيرا انور يونس يعود لاداره الميناء الجنوبى

05:06 AM January, 17 2020

سودانيز اون لاين
عمر دهب-
مكتبتى
رابط مختصر

انور يونس لمن لايعرفه ...
احد ابناء العمليات البريه فى هئية المواتى البحريه والتى التحق بها فجر تخرجه من جامعه الخرطوم فى الثمانينات
بنى مسيرته المهنية المشرفه بجديته وانضباطه ،35 عاما من العطاء المتواصل فى مناوله الحاويات ومنح متعدده فى الموانى الاوربية
..ليس من سمع كمن راى فلقد عملت معه كمفتشين صغار فى اواخر الثمانينات وعرفته مثالا للشخص الجاد ومثالا يحتذى به
حاولت سلطه الانقاذ تهميشه رغم علمها بانه احق ابناء الميناء بادارته ولكنها كانت دائما تحوله الى اداره التدريب وعده مرات.
...عوده انور يونس الى الميناء خطوه فى الاتجاه الصحيح... وعندما يصبح منصب مدير الميناء منصب كفاءه وليس منصبا سياسيا
فهو احد ابناء الميناء القادرين على النهوض به .

تابعت مسيرته من على البعد طيلة 30 عاما
وكان دائما كا تركنه لم يخيب ظنى
تمنياتنا ان يجد كل ابناء الميناء حقهم المستحق
والاستفاده من خبراتهم واخلاصهم للميناء والوطن

خطوةًفي الاتجاه الصحيح
جني

الرجل المناسب الي مكانه

سمعت عنه كثيرا من ضابط جمارك
كبير زامله عدة سنوات
بالتوفيف ل أنور يونس
شكرا عمر دهب

خطوةًفي الاتجاه الصحيح
جني

سلام جنى
العاملين فى هىئه الموانى يخضعون لنظام تدريب دقيق
خاصه فى عمليات المناوله
فالمغتشين فى درجه كيو يثضون عامين فى التدريب قبل يدايه اى عمل
بالاضافه الى البعثات للموانى الاروبية
يتمتعون بخبرات وكفاءات نادر قلما تجدها فى دول الجوار

الرجل المناسب الي مكانهسمعت عنه كثيرا من ضابط جمارككبير زامله عدة سنواتبالتوفيف ل أنور يونسشكرا عمر دهبسلام بشيرالشركة الفلبينيه عندما عملت فى الميناءاعتمدت على خبرة مفتشى ومهندسى الموانى

تحفظات ومخاوف وتباينت آراء الخبراء حول الجدوى الاقتصادية للشراكة السودانية الفلبينية في الاستثمار المينائي، ففي وقت يصف فيه أستاذ النقل البحري بالجامعات السودانية المستشار الاقتصادي السابق لهيئة الموانئ د.أمين موسى الحاج في حديثه لـ(السوداني) الأمر بالخصخصة، معتبرا أن الإصرار على إدارة محطة الحاويات بالميناء الجنوبي على نظام الخصخصة بعقد امتياز لـ(20) عاما قادمة بأنه إهدار بليغ لإيرادات كان من الممكن أن تكون كلها لصالح السودان. وأضاف: رغم عدم توفر الكثير من المعلومات والبيانات حول الاتفاق إلا أن ما ستتحصله الدولة وإدارة الميناء لن يتجاوز أكثر من 30 – 40% من الإيرادات الحقيقية للمحطة، بينما يذهب أكثر من 60% من الإيرادات للشركة للمشغلة، هذا فضلا عن الإحساس والشعور القومي لدى المواطن بفقدان الامتلاك والسيادة على مرفق وطني استراتيجي في ظل تربص واستهداف يحيط بالبلاد، قاطعا بأن السودان ليس بحاجة في مجال الموانئ لاستلاف أي خبرات أجنبية، لكنه بحاجة لتمكين الهيئة في استغلال إيراداتها ذاتياً لإحداث التطوير والتحديث المأمول لأن الموانئ قادرة على الانطلاق بإمكاناتها الذاتية.التفاصيل هنا: https://www.alnilin.com/13015334.htmhttps://www.alnilin.com/13015334.htmhttps://www.alnilin.com/13015334.htmhttps://www.alnilin.com/13015334.htm