بعد الرأي العام والسوداني.. الدور على أخبار اليوم والدار وجريده الهندي..

بعد الرأي العام والسوداني.. الدور على أخبار اليوم والدار وجريده الهندي..


01-08-2020, 01:03 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1578485024&rn=4


Post: #1
Title: بعد الرأي العام والسوداني.. الدور على أخبار اليوم والدار وجريده الهندي..
Author: محمد قسم الله محمد
Date: 01-08-2020, 01:03 PM
Parent: #0

12:03 PM January, 08 2020

سودانيز اون لاين
محمد قسم الله محمد-
مكتبتى
رابط مختصر



قرارات تشبه الثورة فيما يختص بصحافة الإنقاذ..
إذ ليس من المعقول ان تستمر ذات الصحافة التي طالما طبّلت للنظام البائد لتتمسح بمسوح الثورة بمفاهيمها الجديدة..
كان المأمول أن توقف كل صحف النظام البائد صبيحة إقتلاعه..
الآن وبعد السوداني ..
والرأي العام..
نتتظر الدار واخبار اليوم وجريدة الهندي..
والقائمة طويلة..

Post: #2
Title: Re: بعد الرأي العام والسوداني.. الدور على أخبا
Author: قلقو
Date: 01-08-2020, 01:12 PM
Parent: #1

والله يا محمد قسم الله بالرغم من رأيي المبدئى تجاه ايقاف ومصادرات الصحف إلا أن ايقاف صحف الخال الرئاسى وحسين خوجلى والهندى عزالدين أصبح ضرورة ثورية لأنهم لم يظهروا أى نوع من الأحترام لهذا الشعب او لشهداءه .بل بالعكس صاروا معاول لهدم وتبخيس إنتفاضتنا الباسلة .
فليذهبوا غير مأسوف عليهم إلى اوسخ وأقذر كوشة فى التاريخ فذلك هو المكان اللائق بهم .

Post: #3
Title: Re: بعد الرأي العام والسوداني.. الدور على أخبا
Author: محمد قسم الله محمد
Date: 01-11-2020, 11:01 AM
Parent: #2

Quote: بالرغم من رأيي المبدئى تجاه ايقاف ومصادرات الصحف

ياقلقو تحياتي ..
القضية في ضرورة التغيير من وجهة نظري..
يعني لا يمكن لمنابر هتفت طويلاً للنظام البائد أن ترتدي دثار الثورة الجديدة بمفاهيمها الجديدة..
لا بد من التغيير كشأن الثورات التي تحترم نفسها في كل مكان.

Post: #4
Title: Re: بعد الرأي العام والسوداني.. الدور على أخبا
Author: أحمد محمد عمر
Date: 01-11-2020, 11:05 AM
Parent: #3

إيقاف الرأي العام والسوداني ما تم بسبب خطهم التحريري وإنما بسبب اشتباه في استغلال أموال الشعب

لا لإيقاف الصحف بسبب الرأي

Post: #5
Title: Re: بعد الرأي العام والسوداني.. الدور على أخبا
Author: محمد قسم الله محمد
Date: 01-11-2020, 12:18 PM

Quote: لا لإيقاف الصحف بسبب الرأي

إطلاقاً لا أعني الرأي..

ولكن ضد التدجين والصحف الهجين.