شيخ مهران: ما حقيقة موقفه

12:09 PM January, 07 2020 سودانيز اون لاين
محمد عبد الله الحسين-
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});شيخ مهران: ما حقيقة موقفه

الرجل كان له مواقف مشهودة حتى في عز أيام طغيان الإنقاذ حيث التزم الكثيرون الصمت..

و كانت له مواقف بارزة و شجاعة و واضحة أيام الاعتصام ..

و قام بأم الناس في صلاة الجمعة و في عدة مرات..فما الذي تغيّر بالنسبة له و ما الذي جعله يقول ما قال...

و هل ما قاله تم اقتطاعها من سياقه أم أن الخطبة كلها كانت على نفس الشاكلة..علما أنه حسب علمي لم يتم نشر الخطيبة كاملة.....

.فهل الرجل له مبرراته ليقول ما قال؟؟و هل نعتبر أن ما قاله ضوء أحمر، و إشارة إلى بعض السلبيات المصاحبة للحراك؟

و هل من المصلحة أن نكيل له السباب و الاتهامات؟؟

أم المفترض أن نتبيّن حقيقة الأمر؟؟

هل فعلا هناك خطورة على الثورة أو قحت؟؟

و هل يمكن اعتبار ما قاله في خانة التنبيه و التحذير؟

و هل هناك بعض الممارسات و السلوكيات من بعض المنتسبين ل:قحت تسيء للثورة و الثوار؟؟

هذه مجموعة من الأسئلة التي لا أجد لها جواباً...و أعتقد من الأفضل أن لا نتهم كل من ينتقد .....

نسمع رأيكم دام فضلكم..

سلامات يا عزيزي محمد عبد الله الحسين

لقد أخذت على الشيخ مهران أن يقسم بالله على شيء لا يزال في ضمير الغيب.

مسكين هذا الشيخ مهران ماهر فقد ظلم نفسه ودلل على جهله وغبائه!!مسكين هذا الشيخ مهران ماهر فقد ظلم نفسه ودلل على جهله وغبائه!!

أهلين أخ ياسر

Quote: لقد أخذت على الشيخ مهران أن يقسم بالله على شيء لا يزال في ضمير الغيب.

طبعا خطأ من جانبه..

لكن ما هو السبب الذي جعله يتخذ هذا الموقف؟؟
حقيقة أنا متابع التفاصيل..
لكن لاحظت حجم الهجوم عليه في الأيام الماضية فاستغربت..
لا يمكن لرجل كان موقفه واضحا ضد النظام أن نفقده بمثل هذه السهولة أو نكيل له الاتهامات..

فقط هذا سبب تساؤلاتي.. فأنا لم أنطلق من رأي لشخص محدد بل لتيار حاول النيل منه دون الرجوع أو التأكد لما حدث..

تسلم يا عزيزي محمد عبد الله

أرجو أن تكون قد قرأت مقال بشير عبد القادر الذي وضعت لك رابطه من الراكوبة.

عندها سوف يتضح لك أن قولك التالي يحتاج إلى مراجعة:

Quote: لا يمكن لرجل كان موقفه واضحا ضد النظام أن نفقده بمثل هذه السهولة أو نكيل له الاتهامات..

الكاتب أوضح لنا أن الشيخ مهران كان "عضو الرقابة الشرعية بقناة طيبة 2008-2009م وعضو إدارة البرامج بقناة طيبة في 2009م-2011م!!!"، وقد وضح الآن بعد كلام علي عثمان محمد طه أن قناة طيبة هي قناة الحركة الإسلامية.
ولنا أن نسأل أنفسنا لماذا لم يفتح الله على الشيخ مهران بدعوة ضد نظام الإنقاذ قبل بداية هذه الثورة ولا بانتقادها بنفس الحدة التي انتقد بها حكومة الثورة. أنا أتفق مع كاتب المقال بشير الذي قال:

((قبل الختام، ثق أن الدور المتقن الذي لعبته أبان “فورة” الثورة وخطبك الأخيرة ضد حكومة المخلوع البشير كانت محل تسأول من الكثيرين، لماذا يتركك النظام “تجهر” بمعاداتك له!!! في حين يغتصب ويقتل الشهيد احمد الخير، ويختطف آخرين من بيوتهم الآمنة ويعذب بعضهم ويقتل البعض الأخر حتى أخر لحظة من عمره!!! حتى ان الشباب هتف “يا قاتل الأستاذ… يا قاتل الأمة، يا حاكم الإنقاذ لا دين ولا ذمة”))

سروري

الموضوع واضح يا أخ محمد ..
لا مكان للإسلام ولا الإسلاميين عند قحت
حتى لو كان الإسلاميين ديل ما كيزان
وحتى لو شاركوا في الثورة ..
وكل ما تفعله قحت الآن هو عبارة عن عمالة
وتنفيذ لأجندة المحور السعودي الإماراتي

الأخ لي عودة و تعليق... بس شوية مشغوليات