إنها حكومةأمريكيةلتنصيرالمسلمين بالسودان بالقطاعي وعلى مراحل(2011–2020م)!

إنها حكومةأمريكيةلتنصيرالمسلمين بالسودان بالقطاعي وعلى مراحل(2011–2020م)!


12-30-2019, 11:14 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1577700861&rn=0


Post: #1
Title: إنها حكومةأمريكيةلتنصيرالمسلمين بالسودان بالقطاعي وعلى مراحل(2011–2020م)!
Author: سيف الدين بابكر
Date: 12-30-2019, 11:14 AM

10:14 AM December, 30 2019

سودانيز اون لاين
سيف الدين بابكر-السعودية - الرياض
مكتبتى
رابط مختصر



إنها حكومة أمريكية لتنصير المسلمين السودان بالقطاعي وعلى مراحل(2011–2020م)!

الحكومات السابقة في الخرطوم كانت أمريكية والحالية كذلك!

حكومات متعاقبة وبلافتات مختلفة و(كفيلها واحد) مهدت وتمهد الطريق الآن لتنصير المسلمين بالقطاعي وعلى مراحل ...... تجويع متعمد وتعطيش متعمد ... تجهيل متعمد .. إمراض متعمد .. حروب دائمة .. اتفاقيات سلام (تنازل) دائمة.

لن ترفع أمريكا دولة السودان المسلمة من قائمة الدول الراعية للإسلام (الإرهاب) إلى أن يتم تنصير جميع سكانها المسلمين!

الآن الصليب مقابل الطعام والصليب مقابل السلام .

أسقط الأمريكان وحلفائهم الاخوان المجرمين دولة المواطنة في السودان ولن تعود.

أصبحت الآن (مسارات) = قبائل وشعوب.

مسار الشرق [قبائل البجة وحلفائها في صراع مع قبائل البني عامر وحلفائها] = دولة كوش اليهودية

مسار الوسط [الخرطوم والنيل الأزرق والنيل الأبيض الجزيرة وسنار] = دولة علوة المسيحية

مسار جنوب كردفان [جبال النوبة الحركة الشعبية لتحرير السودان من المسلمين بجبال النوبة] = دولة تقلي المسيحية

مسار النيل الأزرق [ جبال الانقسنا وبني شنقول والقبائل الزنجية النيلية] دولة خشم البحر المسيحية

مسار دارفور [حركات تحرير السودان من المسلمين] = دولة دارفور المسيحية

مسار الشمالية [كيان الشمال (الشايقية و...) في صراع مع حركة كوش (الحلفا الدناقلة و..)] = دولة مقرة المسيحية

نهر النيل (يبدو أنهم الخاسرون ... في مرحلة ما بعد البشير)!

أسقط الأمريكان وحلفائهم الاخوان المجرمين دولة المواطنة في السودان ولن تعود.

أصبحت الآن (مسارات) = قبائل وشعوب.

ولن ترفع أمريكا دولة السودان المسلمة من قائمة الدول الراعية للإسلام (الإرهاب) إلى أن يتم تنصير جميع سكانها المسلمين!

الآن الصليب مقابل الطعام والصليب مقابل السلام.

وقد أفلح البندر إن صدق:

من المبكر الحديث عن تحسن العلاقات مع أمريكا.

ما هي نظرة أمريكا للسودان؟

لا يمكن تجاهل هذه العلاقات، لأن أمريكا تضع يدها في عمق السودان وتؤثر عليه في كل شيء.

لا دخل لهذه العلاقات بمن يحكم في الخرطوم.

جذور قديمة جداً والسودان لديه وضع لم يتغير لدى الأجهزة الأمريكية.

كانت هناك قنصلية أمريكية 1851م في الخرطوم وهي أول منظمات تبشيرية أمريكية وصلت السودان في 1853م

أغلقت بعد ثورة المهدية وفتح الخرطوم وهجوم الثوار السودانيين على القنصلية الأمريكية ومقتل غوردون وذبح السفير الأمريكي آنذاك في 1885م على يد المهدية.

في 1885م القنصلية الأمريكية في الخرطوم هجموا عليها وصفوها وكانت هناك محطة استخبارية أمريكية في سواكن استمرت حتى 1873م تراقب حركة تجارة الرقيق بين سواكن وجدة.

منذ 1851م كانت التقارير الاستخباراتية الأمريكية بشأن أحوال البلاد كانت تخرج من السودان إلى أمريكا وإلى اليوم!

بالإضافة إلى المؤسسات التبشيرية كانت هي أجهزة استخباراتية كذلك.

تصفية وقتل القنصل الأمريكي في 1851م كانت هي بداية مشكلة أمريكا مع السودان (الدولة) على مر الحكومات المتعاقبة.

في 1871م كان عازر عبد الملك وهو قطبي سوداني شهير كان تجار صمغ عربي تم تعيينه قنصل فخري أمريكي بالخرطوم وتمت تصفيته بعد هجوم المهدي على الخرطوم.

هناك 6 محاور أساسية تشكل دائماً تاريخ العلاقات السودانية الأمريكية منذ 1851م:

1. الهدف الأساسي لأمريكا منذ 1851م وإلى اليوم هو إبعاد السودان من المحيط العربي والشرق الأوسط وضمه إلى القرن الأفريقي لأنه بلد أفريقي ومصنف دولة أفريقية جنوب الصحراء الكبرى الأفريقية. إن الأمريكان هدفهم منع أي علاقة بين السودان والدول العربية والشرق الأوسط منع بات

2. جنوب السودان: كانت جميع المحافل الماسونية المسؤولة عن العلاقات بين الغرب والسودان كانت تعمل على فصل جنوب السودان عن شماله، مثلما فصلوا السودان عن مصر، وذلك من خلال تطوير حق تقرير المصير إلى الانفصال والاستقلال هو مخطط واضح منذ القرن الماضي 1800م لفتح السودان للتبشير المسيحي والدخول لأفريقيا.

3. إبعاد السودان عن دائرة التيارات الشيوعية أو التيارات الإسلامية لأن الأمريكان ينظرون إليها كأصولية مهددة لهم. منذ 1946م انشغل الامريكان بوجود الشيوعية في السودان،

4. محاربة الحركة الإسلامية التي أعادت إلى ذكراهم الحركة المهدية وهم لا يرون هناك فرق بين الحركتين _ينظرون إليهما كحكرتي هوس ديني _ ولذلك الأمريكان يخططون لتصفية هاتين الحركتين الآن في السودان.

5. المشاركة في الحرب على الإرهاب كان من قبل الإنقاذ أي قبل 1989م ...فمقتل السفير الأمريكي على يد منظمة التحرير الفلسطينية في 1973م في الخرطوم ذكّر الأمريكان بمقتل سفيرهم في تحرير الخرطوم في 1885م! ما دعا أمريكا إلى إعادة ترتيب السياسة العسكرية الكونية الأمريكية وتشكيل قوات الأفروكوم – القوات الأمريكية في افريقيا – مقرها المانيا.

6. محاصرة الصين في افريقيا والسودان يعتبر دولة محورية في هذا الشأن بالنسبة لأمريكا.

هذه خلاصة العلاقات الأمريكية السودانية منذ 1851م وإلى اليوم.

الملف السوداني ملف أمني بالدرجة الأولى وهو ملف بيد وزارة الدفاع الأمريكية وليس اي جهة أخرى في أمريكا.. فالسودان في نظر الأمريكان أخطر من إيران، فلم يقم الشعب الإيراني بقتل سفير أمريكي يوما ما بينما فعلها الشعب السوداني منذ 1885م

ثم ماذا بعد هذا؟

Quote: العودة الثانية للمسيح !

وعد القس فرانكلين جراهام المصلين في كنيسته ( نورث كاروليانا - يوم االاحد 7 نوفمبر 2010 ) بأن يترقبوا العودة الثانية للمسيح ! وأن هذه العودة الثانية للمسيح تحمل معها خلاص الإنسانية من الشرور والمحن ليعمّ السلام والرخاء مدة ألف عام ! تقوم بعدها القيامة ! وينتهى كل شىء كما بدأ.

قال القس ان هناك شرطان مسبقان للعودة الثانية للمسيح :

اولأ :

عودة اليهود من بني اسرائيل إلى أرض الميعاد ، في فلسطين ! وقد تم ذلك ، ولم يبق غير بدء عملية الترانسفير الي الوطن البديل في الاردن لفلسطيني 1948 من مواطني اسرائيل ، وفلسطيني الضفة الغربية ، لتكون دولة اسرائيل دولة اليهود حصريأ ، كما جاء في الوعد التوراتي !

ثانيأ :
استيلاد دولة الخير من رحم دولة الشر ! استيلاد دولة من كلم الناس في المهد صبيأ من دولة الشر الاسلاموية ! وسوف يتم تفعيل هذا الشرط الثاني يوم الاحد 9 يناير 2011 في استفتاء يتم عقده في جنوب السودان !

وبعدها يبدأ الانتظار للعودة الثانية للمسيح !

وأن هذه العودة الثانية للمسيح تحمل معها خلاص الإنسانية من الشرور والمحن ليعمّ السلام والرخاء مدة ألف عام ! تقوم بعدها القيامة ! وينتهى كل شىء كما بدأ.

الم يقل الله سبحانه وتعالي في الاية 29 من سورة الاعراف : ... كَمَا بَدَأَكُمْ تَعُودُونَ ! ﴿٢٩ – الاعراف ﴾ صدق الله العظيم !

المخطط الصهيوني الايفانجيلي الامريكي !

المخطط الصهيوني الايفانجيلي الامريكي لبلاد السودان يتكون من عدة مكونات ، يتم تنفيذها بالقطاعي ،

وعلي عدة مراحل طيلة العقد الثاني من القرن الواحد والعشرين ( 2011 – 2020) !

عقد بلاد السودان ، بامتياز ، كما قال عبدالمنعم سعيد ، خليفة محمد حسنين هيكل في رئاسة مؤسسة الاهرام !

مكونات المخطط هي كما يلي :

+ تأمين عقد الاستفتاء لجنوب السودان في يوم الاحد 9 يناير 2011 ، والعمل علي ان يلتزم نظام الانقاذ بنتيجته ( الانفصال) ، بدون أي شوشرة !

+ تامين استيلاد دولة جنوب السودان الجديدة ¸ والعمل علي استقرارها بحشد دعم دولي مقدر لها ، وإقامة قواعد عسكرية امريكية- اسرائيلية في اراضيها !

+ العمل علي أثارة القلاقل وعدم الاستقرار في دولة شمال السودان الاسلاموية !

+ العمل علي ضم منطقة ابيي لدولة جنوب السودان الجديدة!

+ العمل علي ضم منطقة جنوب كردفان ( نوبة الجبال ) لدولة جنوب السودان الجديدة!

+ العمل علي ضم منطقة جنوب النيل الازرق ( الانقسنا ) لدولة جنوب السودان الجديدة!

+ العمل علي تأجيج الصراع في دارفور ، وانفصالها عن دولة شمال السودان العروبية !

+ العمل علي تأجيج الصراع في شرق السودان ، وانفصاله عن دولة شمال السودان العروبية !

+ وأخيراً وآخراً، العمل علي تأجيج الصراعات داخل مثلث حمدي ، بدعم قوي الاجماع الوطني ضد نظام الانقاذ ، وبالعكس، ليكون بعض البعض المتبقي من بلاد السودان في حالة عدم استقرار دائمة !

سهر الجداد ولا نومه !

ثروت قاسم
[email protected]
نوفمبر 2010م


*******

يتعامل الأمريكان مع السودان (البلد) = الشعب المسلم = وليس السودان (النظام) الحاكم !!!

وقد وضعوا (البلد) = الشعب المسلم = على قائمة الدول الراعية للإسلام !

إذن فإن حرب الأمريكان على الإسلام على المسلمين في بلاد النيلين الذين قتلوا سفيرها في العام 1885م وتريد الانتقام من المسلمين بالحصار الاقتصادي والتنصير الفعلي على الأرض وتحويل الشعب السوداني (شديد المراس) كما تنظر إليه إلى دين غير دين الإسلام وإن لم يدخل في دين المغضوب عليهم والضالين!

إنها معركة دين لا معركة على دنيا يا هؤلاء ..

إما أن نظل مسلمين على أرض النيلين أو ها هي أمريكا الصهيونية تسير بكم في طريق التصفية بعد التجويع (الغلاء المتعمد) والتعطيش (سد النهضة).. لتركيع المسلمين بأرض النيلين فإن لم يركعوا للنصرانية ويرفعوا الصليب ويدخلوا في عباءة البابا فالتصفية والإبادة.. مثلما فعلوا في مسلمي افريقيا الوسطى.

إنها معركة دين لا معركة على دنيا يا هؤلاء ..

قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار..

والله مولانا ولا مولى لهم.

Post: #2
Title: Re: إنها حكومةأمريكيةلتنصيرالمسلمين بالسودا
Author: قلقو
Date: 12-30-2019, 11:21 AM
Parent: #1

كلامك ده فيه إسآءة لمسلمى السودان اكثر مما هو إتهام أو إدانة لأمريكا .

Post: #3
Title: Re: إنها حكومةأمريكيةلتنصيرالمسلمين بالسودا
Author: Osman Musa
Date: 12-30-2019, 11:24 AM
Parent: #2


كلامك فيه استخفاف بي المسلمين .