شركة وطنية للهاتف السيار (مساهمة عامة)

01:04 AM December, 28 2019

سودانيز اون لاين
Salah Abuhigill-
مكتبتى
رابط مختصر

طرح فكرة

فرصة لجذب استثمارات المغتربين عبر رخصة هاتف سيار تدر للدولة عدا رسوم الترخيص دعما مباشرا للاقتصاد السودانى
وعلي سودانيي الشتات الشروع في ترجمة الفكرة لخطوات عملية لاعداد الدراسات اللازمة وتاسيس الخطوات القانونية اللازمة
وجذب المؤسسين للشروع رسميا فى التقدم بطلب للحكومة الانتقالية للحصول على الترخيص اللازم حتى يتمكن المؤسسون من ظرح
الاسهم للسودانيين فى دول الشتات لتأسيس الشركة وفقا لراس المال التى تحدده دراسة الجدوى ومتطلبات الترخيص

عجلوا بإعداد دراسات الجدوى الفنية والاقتصادية ليبادر من لديهم المقدرة المالية في عملية التاسيس ومباشرة تقديم الطلب
للحكومة ( كمأسسين) على أن يفتح باب طرح الاسهم بعد إكتمال إجراءات التصديق وذلك لتحقيق الأهداف الاتية على سبيل المثال
1_ دعم الدولة دعما مباشر بالاستثمار المباشر لسودانيي الشتات
2_ كسر احتكار الشركات الاجنبية لسوق الاتصالات
3_ الحد من المضاربة في سوق العملات بالتنسيق مع الدولة والجهاز المصرفي في حفظ وتدوير العائد على الاسم في مشاريع توسعة في إطار ذات النشاط
4_ تدوير الكتلة النقدية بالعملة المحلية داخل الجهاز المصرفي دونما الحاجة للمضاربة في العملات الاجنبية
5_ الدولة تحتاج لمستثمرين فمن باب أولى ان تمنح الفرصة للسودانيين داخل وخارج السودان بالمساهمة في الاستثمار في هذا النشاط الحيوي

اوردت النقاط باعلاه فقط على سبيل المثال وليس الحصر
وعلى الدولة تشجيع استثمارات السودانيين بالخارج لجذب المزيد منها لمشاريع أخرشريطة ان تمنع احتكار النشاط وتجييره لجهات محدوده
على المغتربين بدول الغرب والخليج الشروع فورا في تكوين أنفسهم ومجموعاتهم حسب الدول على أن يتحمل ذوي الخبرة في ذات النشاط إعداد
الدراسات اللازمة ووضع الخطط الكفيلة بتحقيق هذا الهدف

معذرة للأخطاء الإملائية لصعوبة الكتابة من الموبايل

ملحوظة الفكرة مبزولة فقط لخدمة الاقتصاد السوداني وليس لصاحبها اي طموح و /او لدية إمكانية الاكتتاب في الاسهم عليه فمن حق أي
مواطن مواطنة او مجموعة من السودانيين بدول المهجر تبني المشروع حتى دون الرجوع للناشر

دعم الاقتصاد السودانى بمشازيع اقتصادية ذات جدوى من قطاع المغتربين يمثل ضرورة وطنية لدعم الاقتصاد.

من المتعارف عليه عالميا فى دنيا الاستثمار ان قطاع الاتصالات هو صاحب اعلى نسبة عائد على الاستثمار
ولا اعتقد بان هنالك من يشكك فى هذه المعلومة المتاحة فى كافة اسواق الاسهم والاموال

صلاح سلامات

Quote: فرصة لجذب استثمارات المغتربين

أيش معنى المغتربين؟ المستثمرينن المحترفين داخل السودان أغنى مليون مرة من المغتربين، و دلاراتهم (موش الجنيهات) بالملايين..
ثم لماذا لا ندعو المهندس محمد إبراهيم (Mo Ibrahmim) بعد عودة الديمقراطية، و هو إمبراطور الإتصالات الذى يدير و يمكلك إتصالاب بعض الدول الأفريقية؟

مرحبتين اخى ابو الريش
كلمة مغتربين هى كلمة تجرى فى اللسان بحكم العاده وإرتباطها بالعاملين بدول الخليج ووحفيفة قصدت
بها هنا كافة السودانيون بدول الشتات والمهجر
والفكرة اصلا مبذولة لكل من تصادف عنده المقدرة والرغبة للدخول فى مثل هذه المشاريع ..
اتفق معك بان مو ابراهيم احد اللاعبين الكبار فى اسواق الاتصالات العالمية وبالتاكيد الامر متروك له ولعله من القليل الذى يستطيع
الدخول فى هذا المجال متسلحا بكافة متطلبات الاستثمار ولعلى ارى ان كبار المستثمرين من امثاله يفضلون دخول هذه المشاريع
بنسبة مساهمة عالية تتيح لهم رسم السياسات واتخاذ القرار وفق استراتجيتهم الاستثمارية الشاملة....
اما بالنسبة لهذا المشروع فلقد قصدت به استهداف اكبر شريحة يمكن استقطاب فوائض مدخراتها خاصة مع تنامى الحس الوطنى بعد التغيير ورغبة الكثيرين للتبرع للدولة
بجزء من هذه المدخرات ومن هنا نبعت فكرة شركة المساهمة العامة تشجيعا لهم لتعظيم المساهمات بالإكتتاب فى قطاع ذو عايد ربحى مجزى
عموما الفكرة مطروحة لكل من يرى فيها بالاضافة للربح وسيلة للمساهمة عبرها لدفع عجلة الاقتصاد المتازم
وسوق الاتصالات فى السودان يمكنه ان بستوعب عدة شركات اضاقية للهاتف السيار.
ولا اخفى رغبتى الصادقة فى اتاحة الفرص الاستثمارية للسودانيين مالم تظهر منهم عدم الرغبة وذلك ببساطه بسسب استمرارية دوران السيولة داخل
العرض النقدى للدولة مقارنة بالمستثمرين الاجانب الذين يسارعون للمضاربة فى النقد الاجنبي لتحويل ارباخهم للخارج

عموما الفكرة ماتزال محرد فكرة حتى ينهض لها اصحاب المقدرة والدراية

شكرا يا صلاح، و دعنى اقول هذه الملاحظات.. مع تثمينى لما تدعو له.
شركة مساهمة عامة عادة تسجلها مجموعة إستثمارية محدودة اسمها المؤسسون.. و تسجل بأسمائهم عند مسجل الشركات.. و بعد عملها و نجاحها يتم تقييمها حسب الأرباح السنوية
لعدة سنوات، و من ذلك يقدر سعر السهم ، ومن ثم تطرح للإكتتاب العام. أما ما قرأته هنا فهو دعوة للإكتتاب قبل بدء الشركة و معرفة قيمتها السوقية.. و هذه
تدخل فى مجال التعاونيات أكثر من الشركات المساهمة. قانون الشركات فى السودان 1925، مأخوذ من القانون الهندى المأخوذ بدوره عن القانون الإنجليزى.. عندنا هنا فى أمريكا
فإن طرح أسهم الشركة للإكتتاب العام له قواعد صارمة جداً. حماية للمستهلك. و لا بد أن يمر على الشركة عدة سنين مع ارباح مستمرة و منتجات مهمة ثم تقدم طلبا لطرح اسهمها للإكتتاب العام.

نعم اتفق معك تماما اخى ابوالريش ولدي خلفية من خلال مساهماتك فى البورد عن نشاطك التجارى والاستثمارى
وإهتمامك بهذا المجال .... ولا اخفى عليك متابعتى لما قمت بطرحه هنا عن التجربة الصينية ومجالات الاستثمار
والتبادل التجارى.
فعلا لابد اولا من مؤمنيين بالفكرة لديهم المقدرة والدراية لجذب المؤسسين واقناعهم بضرورة تاسيس هذا المشروع
ولعلك لاحظت إشارتى لهذ الامر فى اول البوست باتخاذ الخطوات القانونية التى تبرز هذا المشروع للضوء بعد اعداد
كافة الدراسات اللازمه ومن ثم الحصول على الرخصة من الحكومة والدعوة للإكتتاب بطرح الاسهم فى سوق الاوراق.

ولانك صاحب باع فى هذا المجال عامة فيمكنك تبنى المشروع انت ومن تراه مناسبا لابراز هذه الفكرة وإخراجها للنور
خاصة واننى اعلت من خلا الفكرة بان هدفى الوحيد هو الدعم العملى للاقتصاد السودانى بموارد سودانية خالصة على الاقل
بالنسبة للمؤسسين.

إن ان لك الرغبة فى مثل هذه المشاريع فيمكنك الشروع ومن الان فى اتخاذ مايلزم من خطوات حيث ان الفكرة مبذولة للتنفيذ .

اثق فى امكانية قيامك بذلك
لك تحياتى

الاخ صلاح

الفكرة ممتازه و لكن ليس عن طريق الانشاء بل ان يكون عن طريق الاستحواذ ( ACQUISITION ) بشراء شركة اجنبيه قائمه

لان تغيير ارقام الجوال عند المستخدمين مضر بالاعمال .

الفكرة تكون استحواذ لاحدي الشركات الاجنبية الموجوده التي استنزفت الاقتصاد في العمله الصعبه .

لابد من ثورة جرئية في السودان

يا ريت ناس قحت اكونوا قدر الثوره مش اقذام تقود عمالقه

و السلام

شكرا اخى الزبير

اساس الفكرة دخول راسالمال الوطنى فى هذه الصناعة ( الاتصالات ) وكسر الاحتكار الاجنبى
والمؤدلج ..... ولذلك الكيفية تاتى فى المرتبة الثانية واقتراحك ممتاز ويمثل إحدى الخيارات ولكن السؤال هل
سيوافق الجانب الآخر ببيع اسهمه والخروج من السوق السودانى المفتوح.
ايضا الإستحواز قد يفقد المثتسمرين الجدد فرصة الحصول على امتيازات المشروع الوليد والتى بالتاكيد ان هذه
الامتيازات الممنوحة سوف تمنحه افضلية فى السوق يستطيع ان يتحصل عبرها من نسبة مقدرة من سوق
الاتصالات خاصة إذا اضفنا إاليها تنامى الحس الوطنى وحرص السودانيين لانجاع الديمقراطية الرابعة
ايضا هذه الميزة سوف تساعد فى تعظيم سوق الشركة الوليدة.
وبالتاكيد اخى الزبير ان المؤسسين هم من يملك حق القرار بكيفية دخول السوق السودانى.
اشكرك لهذه المساهمة القيمة

الاخ صلاح

انها ثورة اقتلعت اقوي عصابه في التاريخ الحديث

اتباع سياسة كسر العظم

الي متي يكون السوداني ( الزول الطيب ) و اقتصاد الفقراء يتلاعب به عديمي اخلاق و مستثمر هدفه الربح

الان مراجعة قانون تصاريح شركات الاتصال الاجنبيه

نحن ليس بدعا و لم ناتي بجديد ، كل دول الاقليم تهيمن علي صناعة الاتصالات ، لماذ نحن لقمه سهله الهضم ، لماذا لا نكون امر من حنظل القيزان ، عندما يتعلق الامر باموال الفقراء

شركات الاتصالات الاجنبيه و الوطنيه هي اكبر مدمر و معول لخراب الاقتصاد السوداني ، شراء الدولار من السوق الاسود بذمم خربه و انفس نتنه .

طرح شركات الاتصال الاجنبيه في مساهمات عامه ، يكون المكون السوداني فيه ( 50 + 1 ) من راس المال و الحكومه ضامن اساسي بدل صكوك الشهامه ( الماسوره ) .

يا صلاح

نحن في ثورة ، يجب ان تكنس كل موروث قمئ

ناس قحت تنقصهم الدراية و الخبره

تحياتي

شكرا لاهتمامك ودعمك غير المحدود بفكرة البوست
لك ولغيرك حق الترويج لتحقيق شعار سيطرة الدولة على سوق الاتصالات تماما واتفق معك
على ضرورة مراجعة عملية استحواذ شركة زين على شركة موياتل الوطنية فى عملية مازالت
تشوبها الكثير من التساؤلات وتدور حولها روائح الفساد حيث منحت تسهيلات أضرت كثيرا بالاقتصاد الوطنى
ويقال ان هذه التسهيلات مازالت سارية
عموما انا معك تماما فى اخضاع هذه الشركات وربطها بالاهداف القومية للدولة مع فتح المجال للشركات والافراد الوطنيين
وتسهيل ودعم مجهوداتهم لولوج هذا المنشط
وليت المهندس بكرى وكل المتخصصين فى التقنية والاتصالات والمهتمين بمختلف مجالات الاستثمار التفكير الجاد
فى تكوين وانشاء استثمارات وطنية دعما للاقتصاد ومعولا للبناء

اسعد الله وقاتكم بكل خير

الحقيقة الماثلة في عالم شركات الاتصالات بانها يجب ان تعمل ويحدث لها تحول نحو التحول الرقمى وذلك لدعم الاقتصاد الرقمى لتطوير وتسهيل تقديم الخدمات
يؤسفنى ان أقول ان شركات الاتصالات في السودان لم يكن لها دور في التحول الرقمى بل لازالت في عقلية بيع بطاقات الهاتف والتنافس في حرق الأسعار الذى اضر يهذه الشركات واقعدها عن مواكبة التحول الرقمى وظلت في محور يلاك فعلها وياحجة جاك مس كول ويالله شباب

ويجب اسناد هذا التحول لشخصيات ذات معرفة تقنية عميقة بالتحول الرقمى لان التحول الرقمى هو الذى يقود البلاد نحو التقدم ويوفر للدولة كثير من الموارد التي تصرف في مشاريع تتم وفق فهم قديم ويتعم المجتمع بالسعادة

واذا تحدثنا عن الكفاءات فوالله بالسودان شباب على قدر عالى ومستوى ورؤيا حاضرة وبعرفون ماهو المطلوب واخص باالذكر المجموعة السودانية لتكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي تزخر بكفاءات من داخل السودان وذات دراية ومعرفة تقنية عميقة تواكب العالم ويمكنها ان تقدم مايفوق كل خيال وهم موجودون داخل السودان ولهم منظومة معروفة ز يبقى الامر هل الدولة راغبة علما بانهم جميعا من عملوا ودعموا وشاركوا في هذا التغيير والحراك