جداد حمدوك

09:36 AM December, 09 2019

سودانيز اون لاين
Nasser Amin-
مكتبتى
رابط مختصر

جداد بلدي و افرنجي

و دا الشعار 👇🤣


اعظم استقبال في تاريخ السودان لرئيس
هكذا استقبلت الجالية السودانية بواشنطن
رئيس الحكومة السودانية عبد الله حمدوك .
نور بيتنا و شارع بيتنا يوم ما جيتنا
خطوة عزيزة ويوم موعود
الخلاك تطرانا شويه






أشتريت بطيخة لمن مشيت البيت وقطعتها لقيت مكتوب فيها حمدوك
لاتخرج قبل ان تقول حمدوك 10 مرات ان لم تفعل فاعلم ان الكيزان قد منعوك
#شكرا_حمدوك😔


...
..
.

سلامات ناصر
غض النظر عن السخرية من هاشتاق شكرا حمدوك وفكرته
لكن فعلا يوجد ارتياح عام وثقة و أمل كبير في حمدوك من مختلف اطياف الشعب
حتى الكيزان لامن يقوموا على الهجوم على الانتقالية بلخوّا وزراء قحت من طرف و بقيفوا عند شخص حمدوك وينتقدوه بأدب و اغلب اللوم على اركان حربه
الرجل وجد اجماع لا اظن انه انعقد من قبل لزعيم أو قائد في السودان و حقا لديه فرصة كبيرة لإحداث فارق إن لجأ لسنده الشعبي الكبير و تقوّى به ضد المعوقات و المعوقين!

سلام ناصر أمين
يكفي انه حمدوك
و ليس حميدتي

Quote: لكن فعلا يوجد ارتياح عام وثقة و أمل كبير في حمدوك من مختلف اطياف الشعب حتى الكيزان لامن يقوموا على الهجوم على الانتقالية بلخوّا وزراء قحت من طرف و بقيفوا عند شخص حمدوك وينتقدوه بأدب و اغلب اللوم على اركان حربه

سلامات محمد البشرى
ود المراغنة علي شلاقتو عمل ليهو بوست بتريق فيها علي حمدوك
اتردم ردم جد🤣🤣

Quote: يكفي انه حمدوك و ليس حميدتي

سلامات خضر
شن جاب لي جاب

...
..
.

حكومة التكنوقراط أو الكفاءات أو التخصصات
التي جاءت بها قحت لم يقنعني اغلب وزرائها..
لم أجد غير فيصل وأكرم من يستحق الالقاب اعلاه
غير اني ادعم حمدوك بشده لاني أدرك انه اخر أمل متبقي للسودان
فإذا احتجتم ياعلاء لمجاهدين فأنا جاهز للتطوع ضمن كتيبة حمدوك

قلتا ليكم ولم تسمعوا كلامي
انو حمدوك ماسورة
وماسورة كمان مصدية
مشى امريكا اجيب قروش
رجع قال انو امريكا عايزا مننا قروش
عبارة عن تعويض لضحاياها
وطيب مصنع الشفاء دا كان فيه نمل ولا بشر؟
والله حمدوك اكبر خازوق
رضى من رضى وغضب من غضب

Quote: غير اني ادعم حمدوك بشده لاني أدرك انه اخر أمل متبقي للسودان فإذا احتجتم ياعلاء لمجاهدين فأنا جاهز للتطوع ضمن كتيبة حمدوك

متفقين يا ود التاج بس علاء دا منو؟

Quote: والله حمدوك اكبر خازوق

يا الكنزي حمدوك ما خازوق ...الخوازيق هم العايزين يكسروا مقاديفو
و ديل كتاااار و ما بالضرورة يكونوا كيزان.
انت ما سمعت " Hamdokmania" الحالة الحمدوكية وتعني المدنية
ودي بتجيب كثافة الناس البتحب تكون دائما تحت بوت العسكر
و منهم سياسيين في زول هسي عارف اسماعيل الحاج موسى مثلا حي و لاّ ميت
زي دا من ما يسمع مارش عسكري يجري حفيان لتقديم خدماته .

شوف الجدادة الافرنجية دي قالت شنو


ودي نبذه بسيطةعنها:
Lesley Anne Warner is a Professional Staff Member on the House
Foreign Affairs Committee, where she serves as the principal adviser
to the Ranking Member on matters relating to sub-Saharan Africa

She was previously a Research Fellow at the Center for Complex
Operations at National Defense University, where she directed
the only open source strategic-to-tactical level analysis
of the Trans Sahara Counter Terrorism Partnership
Following that assignment, she deployed to Combined Joint
Task Force – Horn of Africa in Djibouti to conduct mission analysis for
the draft CJTF-HOA Campaign Plan and map the Joint, Interagency,
International, and Multinational (JIIM) engagement in the region.

Ms. Warner holds a M.A. in Security Studies from the Edmund A
Walsh School of Foreign Service at Georgetown University and a B.A.
in International Relations from Carleton College, where she was awarded
the Boren National Security Education Program Scholarship
and a Mellon-Mays Undergraduate Research Fellowship. She is currently
a PhD candidate in War Studies at King’s College London, where
her dissertation focuses on the process of integrating armed groups
into statutory security frameworks during war-to-peace transitions

Ms. Warner is a Term Member at the Council on Foreign Relations, a Security
Fellow at the Truman National Security Project, an International Career
Advancement Program (ICAP) Fellow, and a member of the Editorial Board
of Parameters, the U.S. Army War College Quarterly.
She blogs at Lesley on Africa and you can follow her on Twitter @lesley_warner

مراسل الجزيرة من واشنطن ناصر الحسيني رأيه عن السيد رئيس الوزراء عبدالله حمدوك ... بصورة شخصية بعيدا عن القناة👇


...
..
.