داعش يهدد بتفجير انتحاري في حال عرض فيلم ستموت في العشرين!!!؟؟؟

07:58 AM December, 04 2019

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر

داعش يهدد باستخدام العنف حال عرض دال فيلم (ستموت في العشرين)
أخبار السودان
On ديسمبر 4, 2019
0
مشاركة

الخرطوم : سعاد الخضر

كشف تنظيم الدولة الاسلامية لأول مرة عن وجوده في السودان عقب اعلان منتدى دال الثقافي تقديم أول عرض للفيلم السوداني (ستموت في العشرين) الذي حاز على عدد من الجوائز العالمية.

وأعلن التنظيم في الوقت ذاته جاهزيته لما أسماه حماية الدين من المجتمع ومن ماوصفها بالمحاولات الضالة والتي قال إنها تستهدف نشر الفاحشة بين الناس، ولوح بإستخدام العنف في مواجهة ذلك، وأكد اعتزامه في بيان تحصلت (الجريدة) على نسخة منه على مقاومة واعتراض بث الفيلم في المكان المحدد له والزمان، وأردف: وإن أدى ذلك للفداء بأحد المسلمين الأبرار لربهم ودينهم وشدد التنظيم على أن أي محاولة لعرض هذا الفيلم تُعد قبولاً للتحدي معه وزاد: سيعلم الذين ظلموا أي منقلب سينقلبون، وكشف عن امتلاكه قائمة متكاملة بأسماء وعناوين الممثلين في هذا الفيلم، بالاضافة الى بيانات من يقف على أمر العرض

وأرسل تهديدات لتلك القائمة قائلاً: نحذرهم من التمادي في الأمر وألا يختبروا جديتنا التي يعرفونها جيداً وسمعوا بها، ووجه رسالة الى الشعب السوداني المسلم وطالبه بإماتة الباطل بتركه، وطالب منه عدم التعاطف مع هؤلاء وزاد: لا تأخذكم رقة عليهم فهم يريدون طمس دينكم وهويتكم و أخلاقكم لذا واجب عليكم العمل على إقتلاعهم من أرض السودان اقتلاعاً.

وكان رئيس مجلس الوزراء د عبد الله حمدوك قد حذر من أن عدم رفع السودان من قائمة الدول الراعية للارهاب سيؤدي الى انهيار البلاد، الذي سيؤدي بدوره الى تمدد نفوذ داعش.

الجريدة

وأردف: وإن أدى ذلك للفداء بأحد المسلمين الأبرار لربهم ودينهم

يا اخوانا في زول عندو رابط للفيلم؟

شايف جوطة كبيرة خلاص في الفيسبوك بخصوصه

الجوطة كلها بخصوص مشهدين صورهم واحد من سينما و نشرهم اريتهم كان حذفوهن وريّحونا
واحد فيه الاستاذ بقول للبطل كلمة خارجة انيس عبيد بترجمها "تبا لهم كلهم" و التاني الولد بكابس في مرة هي بتقول ليه "مزمل لأ, مزمل لأ" وهو بقول "مش قلتو عاوزني ابقى راجل"
بالله اسّي دا منطق ليه!

حكومة حمدوك حتى الأن لم تتخذ أي إجراء في شأن الذين ينشرون
ثقافة التكفيير ولا زال قليل الآداب المدعو آداب والتاني الاسمو شهاب عوض
وبقية شلة الوهابية لا زالوا يبثون سمومهم في مواقف البصات والأسواق بنواحي الخرطوم
وباقي بقاع السودان
يسوقون بضاعة الخوارج التي ينتج الكيزان منها داعش وتنظيم القاعدة وبوكو حرام.

صبيان الوهابية الدواعش بيعتبروا هذا الفيلم ينشر الشرك ويسوق له
عشان كدا عادي ممكن يفجر أي واحد من صبيانهم نفسه وهو مشحون
بهذا المعتقد الوهابي التكفيري قبل أن يشحن جسده بالمتفجرات المحسوسة
ذلك التنظيم والنهج الذي رعاه ودعمه ومكنه في السودان المجرم علي عثمان طه
وجماعته بعد أن كانت الوهابية لا صوت يكاد يسمع لها في السودان
ليصنعون بها أي الكيزان الخبثاء سناريهوات سلم الله بلادنا من شرها .
.

المشهد الذي خرج الي وسائط الميديا وفيه يحاول احد الشباب اغتصاب امرأة قيل انها أمه وفي رواية عمته أقل ما يمكن وصف انه مشهد مقزز جدا، يعني اول ما ربنا فتح علينا وعملنا فلم عالمي تطلع فيه مشاهد لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالمجتمع السوداني؟، هذا المشهد يجب أن ننادي جميعا بحذفه حتى لا يعكس هذه الصورة المشينة عن المجتمع السوداني

من الواضح أن الذين فرضوا انفسهم قيادة لثورة الشباب
لا يريحهم أن يحملوا هذه الامة على الجادة
وما يقوم به بعض النافذين الجدد مهدد للامن الاجتماعي السوداني
علينا ان ندخل الديمقراطية برفق
وأن نحترم موروثات هذه الامة ولا نصادمها لنستفزها
واسامة داؤود هذا الرجل اللص الذي مص دم ودولارات هذه الامة الكادحة في صفقات دقيق مشبوهة وصففات اخرى
مكانه المناسب
ان يوضع هو الاخر في سجن كوبر وتوقف اعماله حتى لو ادى ذلك لذهاب نهضتنها الاقتصادية
لهذا ننبه الناس الذين يأولون كل عمل للارهاب الديني ويجعلونه شماعة
لاخراج ما في قلوبهم من سوداوية
ان ينتبهوا
حتى تصبح مقولة حمدوك البائسة واقع معاش
وهو يبشرنا بأن هذا السودان سيؤل للشتات
في حالة رفض الادارة الامريكية من رفع اسمه من لائحة الدول الراعية للارهاب
وهذا اخطر اعلان يمكن ان يصدر من رئيس دولة
وعجبت ان الامر مر علينا مرور الكرام
ايها الناس اتقوا الله في امة السودان كلها بشتى مكوناتها الدينية والعرقية
ولا تستفزوا مشاعرها بامور لييست ذو بال
مثل لعب كرة القدم للنساء
وعرض فلم يتعارض مع موروثاتنا
أما قبل فاعلموا اننا جميعا ضد الوهابية ورموزها الارهابية في السودان وخارجه، وهي الآن في الافول
ولكن مثل هذه المبادرات غير المنتجة تعطي مثل هذه الرموز سببا للبقاء بدعوة حماية بيضة الاسلام
اتقوا الله اتقوا الله اتقوا الله في امتنا ووطنا
اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد
ا

السعودية نفسها التي صدرت لنا هذه المعتقدات التكفيرية التفجيرية
لا تسمح بقيام الندوات والخطب التي يدعون أنها دينية في الأسواق
والمناطق العامة خارج المساجد كما يحدث في السودان
وأيضا وجود إذاعة وقناة تلفزيونية تبث ذات المعتقدات التي تنمي فتنة التكفير
والتفجير
وحتى الأن لم يتم اغلاق هذه الإذاعة والقناة لدواعي منطقية جدا وهو بث الفتنة
بين مكونات الوطن الواحد
فبدلا من الدعوة لما يدعو له الإسلام من صدق وأمانة ورفق بالناس
يدعون لما يبث الفتنة من ايهام بشرك المخالفين لمذهبهم ونحو ذلك
مما ببعث ويحيي معتقدات الخوارج الغابرين..

Quote: المشهد الذي خرج الي وسائط الميديا وفيه يحاول احد الشباب اغتصاب امرأة قيل انها أمه وفي رواية عمته أقل ما يمكن وصف انه مشهد مقزز جدا

أولا حاجة ما متأكد منها ما تنشرها
وأنت تقر بأنك ما متأكد من نوع القرابة
وبالتأكيد نحن ضد تضمين مثل هذا السلوك في الافلام السودانية خصوصا موضوع زنا المحارم
والشيء الثاني الوهابية ودواعشهم لا يستفزهم هذا السلوك للدرجة التي تدفعهم للتفجير الانتحاري
خصوصا وأن زنا المحارم لا يرقى لديهم لدرجة موضوع الأضرحة والقباب والتوسل عندها
والذي يعتبرونه شرك أكبر وكفر
أما بالنسبة لزنا المحارم بل والاطفال عند بعض شيوخ الوهابية بممارسة في أبشع صورها فخذ
https://sudaneseonline.com/board/490/msg/%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D9%88%D8%AF%D8%A7%D8%B9%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D9%87%D8%A7%D8%A8%D9%8A-%D9%8A%D8%B9...8%AF-1491907926.html

Quote: مشاهد لا علاقة لها من قريب أو بعيد بالمجتمع السوداني؟

حيرتني ذاتو
هسة الواحد يقول ليك شنو!
يعني ما بتسمع شتائم في الشارع؟ ولا ما بتقرأ عن حالات التحرش والاغتصاب!
فكرة إنه السينما مفروض تعكس الجانب المشرق وتعمل نايمة من الجانب المظلم دة ما موجود إلا في مخيلتكم

بعدين هل الرواية لازم تمثل المجتمع؟