السيد الصادق المهدي في حوار ساخن في قناة الخرطوم حول قضايا الراهن السياسي

السيد الصادق المهدي في حوار ساخن في قناة الخرطوم حول قضايا الراهن السياسي


11-09-2019, 08:42 AM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1573285374&rn=0


Post: #1
Title: السيد الصادق المهدي في حوار ساخن في قناة الخرطوم حول قضايا الراهن السياسي
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-09-2019, 08:42 AM

07:42 AM November, 09 2019

سودانيز اون لاين
Yasir Elsharif-Germany
مكتبتى
رابط مختصر





Quote: الإمام الصادق المهدي في حوار ساخن وتصريحات مهمة حول قضايا الراهن السياسي مع #أم_وضاح في #رفع_الستار
3.793 Aufrufe
•04.11.2019
40
24
Teilen
Speichern
Khartoum TV
الإمام الصادق المهدي في حوار تناول فيه قضايا الراهن السياسي بوضوح شديد وبدأ متفائلا أحيانا ومتشايما احايين اخري.. من أبرز ما قاله الإمام في الحوار ان هناك أحزاب عقائدية تسعى لأحداث انقلابات عسكرية في البلاد قبل نهاية الفترة الانتقالية لقطع الطريق أمام العملية الانتخابية.. وقال الإمام ايضا ان الفريق أول عوض بن عوف هو من قاد تخطيط اللجنةالامنية للاطاحة بالبشير وليس صلاح قوش كما يشيع الكثيرين..

قال الامام الصادق المهدي رئيس حزب الامة القومي وامام الأنصار لولا قوات الدعم السريع لما سقط البشير بهذه الطريقة ، وكل الذين تراودهم احلام الانقلاب علي الفترة الانتقالية من المتخصصين في الانقلابات يتراجعون عن الفكرة عندما يتذكرون وجود الدعم السريع وقال الامام الصادق خلال استضافته في برنامج (رفع الستار) بقناة الخرطوم والذي تقدمه الأستاذة ام وضاح قال إن اداء الحكومة حتي الان متواضع بسبب جسامة المشاكل الموروثة ، رغم الحماس ورغم التعويل علي مقدرات حمدوك . وأضاف الامام الصادق المهدي بان لا وجود لدولة عميقة وان الدولة العميقة تفعل افاعيلها هذه الايام مع ترامب في امريكا حيث المؤسسات الراسخة، اما عندنا هنا توجد فقط دولة مؤذية خلقها النظام السابق. وفيما يتعلق بالحديث عن سيداو هذه الايام قال كله خطا ويشبه ( الغلوطيه) . وليس هناك ما يمنع التوقيع علي سيداو والتحفظ علي النقاط التي تتعارض بصورة قاطعه مع ثوابت الشريعه الاسلامية. وقال الامام إن السودان لديه فرصة تاريخية للتخلص من التفكير الانقلابي الي الابد وتقديم نموذج يحتذي لكل دول المنطقة ، وأضاف ان التكوين السياسي الفكري السوداني فيه كثير من الاحتقان ، وقضية الدين والدولة يجب تاجيل النظر فيها الان وبحثها في المؤتمر الدستوري . ووجه الامام رسالة للذين يريدون عرقلة السلام والتحول الديمقراطي في البلد ويقفون ضد ارادة الشعب من الحركات المسلحة وغيرها من الاحزاب والافراد بانهم يجب ان يتم تصنيفهم كارهابين .

لا تنسى الإشتراك في القناة وتفعيل زر أو جرس التنبيهات حتى يصلك كل جديد.

فضائية الخرطوم | رؤية وطن
Kategorie
Menschen and Blogs
33 Kommentare
Yasir Elmalih

Post: #2
Title: Re: السيد الصادق المهدي في حوار ساخن في قناة ا
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-09-2019, 10:20 AM
Parent: #1

Quote: اما عندنا هنا توجد فقط دولة مؤذية خلقها النظام السابق.



السيد الصادق لم يقل دولة مؤذية وإنما دولة موازية.
ــــــــــ
طبعا قوات الدعم السريع كانت على عهد البشير دولة موازية، أو قوات موازية للجيش، وقد صنعها البشير لحمايته، ولكن قائدها اختار الانقلاب على رئيسه، وهي الآن مستقلة لحالها. بل إن قائدها يطمح في أن يصير هو الكل في الكل.

Post: #3
Title: Re: السيد الصادق المهدي في حوار ساخن في قناة ا
Author: محمد عبد الله الحسين
Date: 11-09-2019, 11:06 AM
Parent: #2


الأخ يا سر

سلامات

وين الفريق أول عوض بن عوف( هو من قاد تخطيط اللجنةالامنية للاطاحة بالبشير وليس صلاح قوش كما يشيع الكثيرين..)

الغريبة كنت قد كتبت وجهة نظر أحد الضباط في أول أيام سقوط البشير

و كتبت بوست بعنوان لا أذكر الكلمات بالضبط و لكن معناه هل نذكر عوض ابن عوف بالتقدير؟؟

الآن أين أختفى الرجل..و لماذا لم يذكره الذاكرون؟

لم يذكره أحد منذ أيام الثورة الأولى بالخير أو الشر

و لا لم يشر أي أحد إلى دور له سلبي..

\هل نعيد التقييم للرجل؟


Post: #4
Title: Re: السيد الصادق المهدي في حوار ساخن في قناة ا
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-09-2019, 11:20 AM
Parent: #3

سلام يا أخي محمد عبد الله الحسين

بحثت عن بوستك ووجدته وقرأته

ابن عوف هل يستحق الشكر و التقدير؟ ابن عوف هل يستحق الشكر و التقدير؟


Post: #5
Title: Re: السيد الصادق المهدي في حوار ساخن في قناة ا
Author: Yasir Elsharif
Date: 11-09-2019, 11:42 AM
Parent: #4

سلام تاني يا محمد

Quote: وين الفريق أول عوض بن عوف( هو من قاد تخطيط اللجنةالامنية للاطاحة بالبشير وليس صلاح قوش كما يشيع الكثيرين..)

في تقديري ليس ابن عوف هو من قاد تخطيط اللجنة الأمنية للإطاحة بالبشير، وإنما تم اختياره بحكم منصبه ورتبته وأقدميته. هناك تأخير كبير في إعلان الإطاحة وتولي ابن عوف السلطة. ويبدو أن الجنرالات كانوا خائفين من حركة من الضباط متوسطي الرتب في الانحياز للمعتصمين. العساكر واقع فُرض على الثوار كمشاركين في الإطاحة بالبشير. تلك الإطاحة التي تمت بمباركة من السعودية والإمارات، نفس الدولتين اللتين كانتا تدعمان البشير.