الانقاذ افسدت موظفين المحليات بي جمع الفلوس بي نظام الكوميشن .. عووع

07:17 AM October, 21 2019 سودانيز اون لاين
Osman Musa-
مكتبتى
رابط مختصر

(adsbygoogle = window.adsbygoogle || []).push({});

فساد ما بعدو فساد ابتدعتو الانقاذ لي جمع الفلوس لصالح المحليات . يجيك موظف المحلية يفرض عليك انت التاجر مبلغ من راسو ويديك ايصال رسمي من المحلية الموظف بكون عندو في اي ايصال سبعة في المية . يعني ممكن الموظف يعمل 100 ايصال في اي ايصال سبعة في المية والضابط في المكتب سبعة في المية والباقي للخزينة العامة واحتمال المبلغ يركن في مكتب المعتمد وما يصل الخزينة العامة .
ده الحاصل في السودان الوطن الواحد .

سلام عزيزنا عثمان،

صدقتَ والله العظيم، فالإنقاذويون بالفعل، أفسدوا موظفي المحليّات، وخرّبوا الشؤون البلدية على الاتحادية على الكونفيدرالية ذاتو

والآن، في يومنا ال علينا دا، يبحث الناس عن موظّفي المحليّات، فلا يعثرون لهم إلى على أثرهم في سَكّ الجبايات بمنهج الإنقاذويين بتاع ال قَلِع غصباً عن عينك ذاتو..! وبصرف النظر عن استحقاق رسمي أو شعبي!!


وللأسف!! ليس موظّفو المحليّات فقط! من ابتُلوا بفساد وإفساد الإنقاذ البائدة..

ألم ترَ إلى بقية المؤسسات؟ من سيادية وتشريعية وتنفيذية، وممكن "قضائية" ذاتو!!

ولكن بحمد الله تعالى، فالآن دا كلووووو في الصّفّ!

ثوّارنا جووو .. إنقاذ جرى..

وَ سَيُحَصــّلون ويُمسكون من تلابيبهم "أولاد ال هِرمَة) ..

اخونا استاذ ابوجودة سلامات
الانقاذ كانت شغالة بي نظام خليك انقاذي واعمل الداير تعملوا .
اخطر معتمد جابوهو من جهاز الامن . الزول ده في ايام قلايل باع الواطة كلها .
وكانت عندو سيطرة عجيبة علي موظفين المحلية . كان يجتمع كل يوم الساعة 6
مساء بعد استلام ايرادات اليوم من الموظفين . وفي اجتماع الساعة ستة مساء
يفرض علي كل متحصل مبلغ يوم باكر ويحدد ليهم كوميشن يوم باكر . ما يهم
التاجر ده يبيع ما يبيع يمرض . لازم تدفع . ده الحاصل في البلاد . فساد زي
الفساد . بعدين المتحصل معاو عسكري و ممكن العسكري يسوقك ويعطلك ويسجنك
طبعا ده معتمد وضابط كبير في جهاز الامن . والمتحصل برضو والمتحصلة برضها

-فى التسعينات كان عندى محل اتصالات وتركيب عطور مره مشيت اعمل اجدد التصديق ختو لى اكتر من عشرين رسم اغلبها لاعلاقه ليهو بتصديق نوع النشاط بتاعى .واضطرو يشطبو الرسوم والدمغات الزايده لما حاججتهم .
-المحل كان فى داخل حى من احياء بحرى واحد من ابناء الحى امنجى طمع فى المحل(وصل لى المعلومه عن طريق زول من ناس الحى فى شكل نصيحه بحسن نيه) بعد شافو نجح بعدما اجرتو وبدا يعمل قلق بحكايه التصاديق والرسوم .فى مره جونى ناس الضرائب والزكاه فى يوم واحد مطالبين بدفع ما على من زكاه وضررئب (دون المحلات فى الحى من -حوالى اربعه محلات) ودا كلو عشان افك المحل
-موظفى المحليات بيكون عاملين حاجزين مواقع طبالى وفريشه فى الاسواق والمواقف -طبعا من غير تصديق بس مكان تحت حمايتهم- ويدوهو لى ناس(يقولو شراكه بالتصديق وهو اصلا ما دافعين قرش فيهو ) يشاركوهم فى الربح.طبعا غير باقى اشكال النهب .مثلا واحد من عمال المحليه يومى ياخد من بتاع جرايد(فريش) كم جريده كدا ساى . وقس على ذلك لباقى الانشطه

سلام يا عاصم،
وأهلنا بقولوا: ال جاتك في "مالَك" سامحتك
مع أنو أهلنا ديل كووووولهم - فقط باستثناء الممكّنين من أولاد اللذين!- يستحقوا
هذه المواساة التي شغفوا بها: (ال جاتكxمالَك سامحتك)؛ بالتالي، فإنهم يستحقون أكثر: أكان سِلِم العود، فاللّحم بِــ يعود..
وبيني وبينكم، الواحد شايل همّ الحكومة الانتقالية في سؤال الواقع الحار: كيف تصنع بالمحلّيات وكلها قد أضحت
أجهزة جابية سالبة غاصبة لدرجة ( عشرة ريال في تــُربة!! ولا "ريال" في طُلبة)، ذلك أن معتمديها، كانوا وما يزالون:
أسياد السُّلطة الجبرية والرّقبية والآيديولوجية؟؟
فــَ باااااقيلكم آ عثمان و عاصم، أن الحكومتنا الانتقالية دي، ح تنجح في كبح جماح مــُــعتــَـــمدي السوء؟ وَ ضُبّاط إداريي
الحُكم المحلي، ومعظم دستهم من كوادر الجبهجية الطّلّاب من "ذوي" القنابير والأضناب والكباب

سلامات ابو جوده
المحليات حاله مستعصيه علاجها تقنين وتنظيم لجان المقاومه على مستويات مختلفه وحده/محليه/محافظه/ولايه.بالرقابه الشعبيه والاشراف