استقالة مفاجئة لعلي مهدي من مجلس المهن الموسيقية والمسرحية

06:24 PM October, 19 2019

سودانيز اون لاين
زهير عثمان حمد-السودان الخرطوم
مكتبتى
رابط مختصر

\

دفع الفنان علي مهدي باستقالة مكتوبة لوزير رئاسة مجلس الوزراء السفير عمر مانيس من رئاسة مجلس المهن الموسيقية والمسرحية الذي يتولي رئاسته لدورتين، وأكد مقربون من الفنان مهدي أنه تقدم باستقالته من أجل التفرغ لمهامه المحلية والإقليمية والعالمية، وكما هو معلوم فإن الفنان علي مهدي فضلاً عن رئاسته للمسرح الوطني – مسرح البقعة – الذي أسسه عام 1980م، فهو يشغل منصب الأمين العام للهيئة الدولية للمسرح، ITI وسفير اليونسكو للسلام، ومستشار هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام ومنسق مهرجانها الدولي.

وشغل الفنان علي مهدي من قبل منصبي الأمين العام ونائب رئيس اتحاد الفنانين العرب لستة عشر عاما، وتولي عدد من المناصب الإقليمية والدولية والمحلية لقري الأطفال SOS وتأسست علي عهده كل قري الأطفال في السودان وجنوب السودان، ويعتبر بمثابة الأب الروحي لها. وأكد مهدي استعداده لتقديم العون والمشورة للمجلس، ولكل مواعين الثقافة في البلاد، والعاملين في هذا المجال من الرسميين والشعبيين. وأكدت المصادر أن التحضيرات لمهرجان البقعة الواحد وعشرين قد قطعت شوطا بعيدا، وتوقع أن تشهد فعاليات هذا العام مشاركات إقليمية ودولية أكبر.

الفنان على مهدي صاحب اكبر خبرة فنية ومسرحية في العالم اجمع
وليس افريقيا وعربيا فحسب واكثر من تولى مناصب فنية ..ولازال
اكيد الاستقالة وراها اشياء واسرار....وابدا ما نستبعد اصحاب الملفات
فقد مؤثر وخسارة كبيرة ومكانه ومهامه صعب ان يتولاها احد غيره.
طبعا (شيخ علي) من جماعة الشيخ اسماعيل الولى

[فقد مؤثر وخسارة كبيرة ومكانه ومهامه صعب ان يتولاها احد غيره.
طبعا (شيخ علي) من جماعة الشيخ اسماعيل الولى]
سلام يا احمد يسن :

هذا العلى مهدى اكثر انسان متسلق وانتهازى ومتملق مر على مجال المسرح فى السودان
على مهدى ادمن الاقتتات فى موائد الدكتاتوريات ليست له مبادئ بالذات عند احلكم المنعطفات عندما كان الشباب والشابات فى ديسمبر يواجهون الرصاص الحلى وكان على مهدى جليسا للدكتاتور يضاحكه ظنا منه انها دائمة له.
فليغادر هذا العلى المسرح غير ماسوف عليه ز

مافى اتفه من على مهدى
غير محمد محمد خير
وكلهما حقير على طريقته

زول انتهازى واكيد بيكون سمع انو عايزين يشيلوه .

كيف ستدور عجلة الفن في السودان بدون شنبه الزي سماعة التلفون📞

لا يا مونتي

Quote: بدون شنبه الزي سماعة التلفون

ذي اللستك في خشم البير وهوذاتو عامل ذي الكلب البل دوق تباً له مسترزق وضيع
https://www.0zz0.com

الاخ ابوزهور
جئت الان من معرض الكتاب
واليك جزء من مقال كتبته عن فلم تحية واحترام كان ذلك في نوفمبر ٢٠١٢
وختمت المقال قائلاً:
هل الأستاذ علي مهدي محسود؟
تطرق بعض مشاهدي الفيلم للهجوم على الأستاذ على مهدي، وهذه عدوانية متجذرة في بعضنا. أكثر ما يعجبني في هذه الشخصية التي لا يربطني بها أي رابط في الحياة غير أنه شخصية عامة عرفتها من خلال نشاطه المسرحي والسينمائي منذ السبعينات من القرن الماضي. أعني الأستاذ على مهدي. وفي تقديري أنه رجل خلاق ومبادر لا يعرف اليأس ولا الركود والركون والسكون. لهذا تجده دائما يدفع بأجهزة الإعلام المهتمة بالسينما والمسرح في السودان أن تتصيد أخباره.
ما يميز الأستاذ علي مهدي أنه يخلق الحدث ولو كان بسيطاً. وهو يتحرك في حدود ما هو متاح. لم يلعن الظلام الذي يسود بلادنا، بل أوقد شمعه يمشي متعثراً تحت ضوئها الخافت. لهذا بقى دائما متحركاً في كل العهود السياسية (مايو، الديمقراطية، ثم الإنقاذ). فالرجل فنان مسرحي سينمائي لا يعرف السكون، لهذا فرض نفسه على رأس قائمة أهل الفن والمسرح في السودان. فقد استطاع أن يخلق لنفسه شخصية فنيه قادته للتواصل ليس داخلياً فقط، بل مع العالم الخارجي (الدول الأفريقية والعربية دول الخليج وأوربا وأمريكا)، وهذا ما لم يطله أحد من أهل المسرح والسينما في السودان. فما يميز الرجل عن غيره أنه دائم البحث لنفسه عن دور في الحياة يتناسب وقدراته وملكاته الفنية فتم له ما أراد.
الأستاذ علي مهدي يحدثُ حراكاً في حياته الفنية. فهو صاحب شراكة مع اليونسكو واليونيسيف، ومؤسساً للمنظمة الدولية لقرى الأطفال SOS بالسودان. وهو المبادر الأول بالمسيرة التي تمت في أوائل هذا القرن من مدني إلى الخرطوم سيراً على الأقدام من أجل حماية الطفل ودعمه. وقد أحدثت المسيرة صداً إعلامياً كبيراً داخلياً وخارجياً. ثم تجده يفتح كوة مع أحد شيوخ الشارقة المهتمين بالفنون والمسرح، ويصبح مستشاراً له. ثم يحصل على جائزة من هذه الأمارة بالشراكة مع اليونسكو. ثم تجده رئيسا لإتحاد الفنانين العرب لثلاث دورات متتالية، ورئيسا لاتحاد المهن التمثيلية في السودان لخمسة عشر عاماً. ثم نائباً لرئيس الهيئة الدولية للمسرح ITI تحت رعاية اليونسكو ومقرها باريس. وعضواً لأكاديمية الوايبوWIPO بجنيف لحماية حقوق الملكية الفكرية. ثم تجده صاحب فكرة مسرح البقعة الذي طاف العالم شرقاً وغرباً، شمالاً وجنوباً، بالإضافة لعروضه داخل السودان خاصة في دارفور. إنسان بهذا الانتشار والحركة جدير بالتقدير فمن لم يستطع أن يصفق فعليه أن لا يرميه بالحجارة.
لو كان كل سوداني يمتلك هذه القدرة على الحراك والحركة والمبادرة كل في مجال تخصصه، لكان الحال السودان وأهل السودان غير الحال الذي نحن فيه. ولكن من مصائبنا أننا لا نحب أن نعمل كما يقال عنا (شعبٌ كسول)، ولا نحب للآخرين أن يعملوا، وإن عملوا بخسنا جهودهم ومبادراتهم والتقليل من قيمتها الأدبية والمادية. فهذا ما عرفه دكتور عبدالله الطيب بالحسد بين السودانيين.

من أجمل الأخبار

قطر عجيب

علي مهدي اتفه من ان نكتب عنه أي شئ

سلام يا مرتضى عبدالجليل

Quote: هذا العلى مهدى اكثر انسان .......... مر على مجال المسرح فى السودان

صدقني اذا كما ذكرت انت..ما كان تولى كل هذه المناصب الرفيعة فنيا
لا يوجد انسان يحمل كل هذه النقائص ويحظى بمل هذا القدر من التقدير والاحترام
في الاوساط العالمية....
ليس دفاعا من فراغ فهو في المجال الفني لاكثر من نصف قرن ..دا فنيا
ويمتلك مكاتب واعمال تجارية هامة في عواصم اوروبية وعربية واسيوية..دا عمليا
السياق في البوست ...عن على مهدي كأنه عدو للبلد وللشعب.
نفس الحصل في مصر بعد الثورة بدأت حملة تصفيات رهيبة واغتيالات معنوية لاعلاميين وفنانين
وبعد السيسي رجعوا ابطالا ..
التغيير في السودان يحتاج فلترة للواقع المريب

و

الاخ احمد يسن سلام وتحية

(ليس دفاعا من فراغ فهو في المجال الفني لاكثر من نصف قرن ..دا فنيا
ويمتلك مكاتب واعمال تجارية هامة في عواصم اوروبية وعربية واسيوية..دا عمليا)
لم انكر مساهماته الفنية ولكن انتقدت مواقفه وعلاقاته المشبوهة باركان النظام الفاسد وصمته الرهيب عندما وقف الشبلى بيافطته الشهيرة ضد العسس امام المسرح القومى .

الحمدلله الذي أذهب عن المسرح السوداني الأذى وعفاه.

سلام
علي مهدي اتفه من ان نكتب عنه أي شئ
استوزنو الرجل

رغم حيازته للعديد من المناصب
فإن شاربه المبالغ فيه يلفت الأنظار أكثر منه و من انجازاته التي لم نسمع و لا بواحدة منها...
الله يسهل عليه ..
...إن ذهب و إن قعد لا فرق