الحملة على وزيرة الخارجية ظالمة جدا

04:34 AM September, 16 2019

سودانيز اون لاين
mohmmed said ahmed-
مكتبتى
رابط مختصر

شاهدت لقاء وزيرة الخارجية مع البى بى سى
اسئلة المذيعة كانت مفخخة وفى موضوعات حساسة لم يتم دراستها بعد
واجابت الوزيرة بطريقة هادئة وموضوعية وبسيطة
قدرتها على الحديث والتعبير عن افكارها جيدة
اللقاء لم يكن سيئا
واستغرب للحملة الشرسة ضد الوزيرة

الحملة ضد الوزيرة تطرح علامات استفهام

سلامات يا محمد

أتفق معك جدا. هي حملة ظالمة جدا على وزيرة الخارجية..

بتقيم غير منصف للقاء تلفزيونى
يتم القفز للحكم على فشل الوزيرة
هناك الكثير من المنعطفات القادمة
يمكن بعدها الحكم الموضوعى على اداء الوزيرة
هذه الحملة مريبة جدا

السلام عليكم صاحب البوست وضيوفه الاكارم

اتفق معكم تماما فيما ذهبتم اليه واضيف انها ظلمت من قبل اللاانقاذ فهل تظلمها ثوره جاءت للإنصاف!!!

لا والف كلا

Quote: الحملة على وزيرة الخارجية ظالمة جدا

اتفق معك تماما اخى محمد فالوزيرة تمتلك خبرة جيدة وباع طويل فى العمل الدبلوماسى
يجب ان تأخذ فرصتها كاملة غير منقوصة .

1. فى العهد الديمقراطى ما فى حاجة اسمها حملة ظالمة إلا إن كانت أكاذيب بغرض
اغتيال الشخصية.. اما نقد حديثها و ابداء الراى المعارض له فهو ليس امر عادى و حق ديمقراطى فحسب.. بل واجب على الدولة تشجيع المواطن لممارسته.
كيف تقرأ اجابات من ورقة (ان صح الخبر) ان لم تكن الاسئلة ايضا معدة مسبقا؟
لو فعلا قالت أشقاءنا العرب و جيراننا الأفارقة فهذه كارثة دبلوماسية ان كانت كبوة تعبير.. و كارثة
سياسية ان كان هذا رايها.. و فى هذه الحالات على الصحافة السودانية ان تقدم لها استفسار لتوضح قصدها..
اعضاء الحكومة خدام للشعب (أجراء) و يجب ان يقدموا خدمة جيدة او يخلوا مقاعدهم.

Quote: غبت يومين ، لقيت العجاجة ضاربة ، لو فعلت ذلك لكفى تجمع المهنيين السودانيين انجازات وزيرة الخارجية خلال 10 يوم -بدأت في هيكلة الوزارة وتغير السفراء كافة الذين كانوا يتبعون لبني كوز -ارسلت موفود للمملكة لمتابعة قضية السفارة بجده والتي مملوكه للسودان وتم هجرها وإيجار اخري بآلاف الريالات . -وضعت سياسة جديدة مع ألمانيا وفرنسا - أمرت بتخفيض الصرف علي أسر السفراء وأمرت بحصر كافة أملاك الوزارة . -وضعت سياسة جديدة للتعامل مع ملف الخليج وأوروبا . نفسها التي يسيئون اليها الآن .. وتركوا الكوب الممتلئ من بصمتها وتوجهوا للتهجم عليها. ------------- فضلا مطلوب دعمكم بالاشتراك في قنواتنا في 1/ تيوتر https://twitter.com/AlsudanAlyoomhttps://twitter.com/AlsudanAlyoom 2/ تلغرام https://t.me/AlsudanAlyoomhttps://t.me/AlsudanAlyoom بقلم الرفاعي حجر

أمرت بتخفيض الصرف علي أسر السفراء وأمرت بحصر كافة أملاك الوزارة .
مافى حاجة اسمها تخفيض الصرف . يحب ايقاف الصرف خارج المهام الرسمية ..
فى قنلصل وسفراء رواتبهم بالالف اليورو هات و اجازتم فى تركيا وتذاكر السفر على الدرجة الأولى ؟؟؟
وفى سفراء متورطين فى بيع بيوت السودان فى لندن ؟؟؟! .

كدا اسالو الناس البتكلمو عنها و بقولو غير مؤهلة, هم بالضبط متوقعينها تعمل شنو او تتصرف كيف عشان يرضو عنها و يقولو الزولة دى تستاهل تكون وزيرة خارجية؟
هسي لو كانت بليغة و قالت خطاب من راسها لمدة ساعة باللغات العربية و الفرنسية و الانجليزية, هل كان حيغير شئ من واقع مقابلتها مع وزير الخارجية الفرنسي؟
و لو قالت اى اكثر مما قالته عن اليمن, هل النتيجة كانت ستكون خروج المرتزقة السودانيين من اليمن؟
و لو عملت الف ابتسامة وختت مزيعات البي بي سى و الجزيرة في علبهن, هل خلاص اسم السودان كا حيترفع من قائمة الارهاب؟
ممكن انجاز كل شئ من دون ان تقول اى شئ.

___________
الناس نست انو الكلام الكتير هو الدخل اسم السودان في الحتة الضيقة الهسي فيها ده و لا شنو؟

اغرب حاجة انو وزير الخارجية الفرنسي كان بستعين بورقة في المؤتمر الصحفي وما في اي زول علق عليهو ؟؟
لا يمكن التشكيك في كفاءة شخص قبل ان يبدأ عمله هذا غير منطقي وغير منصف
يا ناس الصبر الببل الآبري ، انتظروا على الاقل شهر وشوفو خطتا شنو بعداك النقد بكون شي كويس ..
بلد عجيبة جدا ، داليا الروبي اتكلمت ليها كم كلمة الدنيا كلها قامت شيء نكات وشي عوارات وكلو بس عشان ملامحا وسنها
واحدة تانية ما اتكلمت ذاتو ، ناسي اسمها، قالوا دي مفروض تكون وزيرة الخارجية ! وبرضو بناء على ملامحا وسنها
ما استبعد انو سن الوزيرة او شكلها الخارجي ، مرتبط ايضا بسنها ، يكون سبب في الهجمة البايخة دي
المؤكد ان تعيين سيدة في منصب وزيرة الخارجية ضربة معلم يستحق عليها حمدوك الثناء والاشادة لانها حتعكس وجه ايجابي
مشرق جدا للسودان بعد 30 عاما من الظلام وانتهاك حقوق المرأة ، اضافة لثورة الجندر التي نعيشها الان ، وده حيساعد الحكومة
الانتقالية في حاجات كتيرة جدا
اما كفاءة الوزيرة فنحتاج لوقت لنتثبت منها ..

أخونا الفاضل محمد سيد أحمد والمتداخلين الأكارم

سلام كثير للجميع ومعذرة لندرة الطلة

رغم أن ظروفى لا تسمح لى بالتداخل ألا أن الظلم يقلقنى جدا.

فأنا أعرف الأخت أسماء معرفة لصيقة فهى دفعتى وزميلتى فى العلوم السياسية بجامعة الخرطوم

وكانت هى والأخ المرحوم السفير عطا الله أحمد البشير من أكثر الزملاء نظاما وذكاءا وكانا لا
يتركان شاردة ولا واردة إلا وسجلاها فى مذكرات المحاضرات لذا كنت أستعير مذكراتهم المنظمة
بعد تنقيحم لها لألخص المحاضرات لأننى أفضل الإستماع لطبيعتى ولأن المتابعة بالتركيز بدل
الإنشغال بالكتابة أكثر تعميقا للمتابعة والفهم عندى.

وقد كانت إنسانة منظمة جدا ومهذبة للغاية وماليا مركزها تماما وشاطرة جدا. وواعية بعمق
ولكنها لكل ما تقدم حذرة فى تخير التعابير والكلمات والمواقف فى النقاشات. ولا تكتسب عداء
أحد. وقد علمت بأن إستعانتها بالورقة قد كانت فى فترة الإعداد للقاء يعنى بروفة؛ فلماذا
نشرت تلك المقاطع المضللة. وهى ليست عروبية إنما سودانية وطنية حتى النخاع.

أما كونها شيوعية فهذه فرية ما بعدها كذب. فهى لم تكن فى يوم من الأيام ماركسية ولا
شيوعية وانا بحكم نشاطى السياسى وعملى فى إتحاد طلاب جامعة الخرطوم ودورى
التنظيمى كمنسق لتجمع المستقليين والإشتراكيين الديمقراطيين وأحزاب الوسط بالجامعات
والمعاهد العليا ملم إلماما تاما بإلإنتماءآت خاصة إنتماء زملائى وزميلاتى المباشرين.

فهذه حملة إفتراء وكذب لمن يخافون حسمها وشجاعتها فى التصدى لكل خائن وفاسد.

أقول قولة الحق هذه لأرضى ضميرى. ولها أمنياتى بالتوفيق والنجاح.

التحية والشكر لك يا بروفيسور عبد الرحمن

التحية لك استاذ عبد الرحمن على هذه الافادة المنصفة


الهجمة المنظمة هزمت وتراجعت
اشعر بعتاب للذين شاركوا فى الحملة بحسن نية

يجب الاستعداد لمجابهة فرفرات الكيزان
واضح انهم يستعدون للتحركات العشوائية
واهو حسين خوجلى ظهر بترهاته الفطيرة

سلام محمد
والتحيّة لعودة البروف،
بالرغم من انو الوظيفة السياسية ليست لها سن معاش إلا أنني أعترض على تعيين الوزيرة في هذه السن لوزارة الخارجية.
وزارة الخارجية تحتاج لمجهود بدني خارق.
السودان بلد فقير لا بستطيع توفير المعينات للوزيرة لآداء هذه الوظيفة المكوكية.
كان من الممكن أن تكون في وظيفة استشارية بوزارة الخارجية، لكن وزير خارجية؛ صعبة عليها في هذه السن.

في حل:
يعينوا ليها وزير دولة بوزارة الخارجية زي عادل الجبير أيام سعود الفيصل

سلام ابوبكر
اعتراضك بسبب السن اعتراض موضوعى مقبول يمكن مناقشته
فى بداية عملها واضح همتها فى البحث عن اموال مهدرة فى سفارة السودان فى جدة
ومشاركتها فى محادثات مع الوفد الفرنسى والوفد الارتيرى وفى زيارة جوبا

واهم ملف
شغالة فى موضوع كنس الكيزان من السفارات
ودا مربط فرس الحملة المسعورة ضدها
كدى نصبر شوية