الشيخوخة الرقمية .. مصطلح مقصود به التأثيرات الجانبية للضوء الأزرق المنبعث من الأجهزة المحمولة (هواتف، حواسيب .. إلخ) وما تفعله ببشــرة الإنسان وتدفع به للشيخوخة المبكرة، ذلك أن الضوء الأزرق هو ضـــــــوء اصطناعي يتوغل لأعماق طبقات البشرة أكثر من الأشعة فوق البنفســــجية مسبباً تلفيات لا يمكن إصلاحها، مما يمهد الطريق للشيخــوخة المبكرة!
.. .. البروفايل الجديد هو إشارة لان التقنية الرقمية التي أساسها الصفر والواحد هي مفتاح الحياة في حاضرها ومستقبلها .. وعليه سأنقل وأشرح بعض الموضوعات التقنية المرتبطة بالتخصص للمنبر بعد كل حين ، علها تقدم بعض الفائدة وتمنح بعض التغيير .
الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية يرفع خطر الإصابة بشيخوخة البشرة المبكرة، فيما يعرف بالشيخوخة الرقمية "Digital Aging". والضوء الأزرق هو ضوء اصطناعي يتوغل إلى أعماق طبقات البشرة أكثر من الأشعة فوق البنفسجية مسبباً تلفيات لا يمكن إصلاحها، مما يمهد الطريق للشيخوخة المبكرة. حيث يتسبب الضوء الأزرق عالي الطاقة في نشوء ما يعرف بالجذور الحرة "Free Radicals" في الخلايا، والتي تدمر الحمض النووي، ما يؤدي إلى ظهور تجاعيد وبقع صبغية بالبشرة، فضلاً عن شحوبها. ويهاجم الضوء الأزرق حاجز الحماية الطبيعي بالبشرة، ما يؤدي إلى تدمير وإضعاف بعض ألياف النسيج الضام المهمة مثل الكولاجين والإيلاستين، فتفقد البشرة مرونتها وتترهل وتفتقر إلى المظهر المشدود، وتقع فريسة الجفاف والإكزيما. ينصح باستعمال مستحضرات العناية المحتوية على مضادات الأكسدة، والتي تحارب الجذور الحرة، وكذلك المستحضرات المحتوية على حمض الهيالورونيك، والذي يعمل على تقوية وتدعيم حاجز البشرة، بالإضافة إلى المستحضرات المحتوية على الكاروتينات، والتي تمتص الضوء الأزرق. ويمكن تدعيم البشرة من الداخل أيضاً، بتناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، التي تعمل على تقوية جهاز المناعة، مثل التوت بكل أصنافه والمكسرات والبروكلي والطماطم والكرنب والموالح والأفوكادو. وينصح بإراحة البشرة ليلاً وعدم استعمال الهواتف الذكية أو الأجهزة اللوحية في الفراش
عندما قرأت العنوان تبادرت إلى ذهني فكرة قياس الشيخوخة الرقمية بالفترة التي يكون فيها المرء ناشطا في الاسافير ،وتحسست بروفايلي ، فقد قضيت عمر الزهور "17 سنة" هنا..
وقياسا على ذلك ، يمكن أن يكون هنالك تقاعد رقمي ههههه
أيضا قرأت أن إضاءة الموبايل تساهم أيضا في "الآرق" أو تقليل فرصة النوم..
Quote: عندما قرأت العنوان تبادرت إلى ذهني فكرة قياس الشيخوخة الرقمية بالفترة التي يكون فيها المرء ناشطا في الاسافير ،وتحسست بروفايلي ، فقد قضيت عمر الزهور "17 سنة" هنا.. وقياسا على ذلك ، يمكن أن يكون هنالك تقاعد رقمي ههههه
اطمن يا خواض، الاصابة بالشيخوخة الرقمية لا يقاس بعدد البوستات أو تاريخ التسجيل في سودانيز فتلك مقاييس للجمال الثقافي والأداء الحضاري والعطاء الفكري ، أما لمعرفة أعراض الإصابة بالشيخوخة الرقمية يمكن متابعة الفيديو والمقال التاليين ..
حذرت مجلة “إيلي” الألمانية، من أن الضوء الأزرق المنبعث من شاشات الهواتف الذكية والحواسيب اللوحية يرفع خطر الإصابة بشيخوخة البشرة المبكرة، فيما يعرف بالشيخوخة الرقمية (Digital Aging). وأوضحت المجلة المعنية بالصحة والجمال، أن الضوء الأزرق هو ضوء اصطناعي يتوغل إلى أعماق طبقات البشرة أكثر من الأشعة فوق البنفسجية مسببا تلفيات لا يمكن إصلاحها، مما يمهد الطريق للشيخوخة المبكرة. وبعبارة أوضح، يتسبب الضوء الأزرق عالي الطاقة في نشوء ما يعرف بالجذور الحرة (Free Radicals) في الخلايا، والتي تدمر الحمض النووي، مما يؤدي إلى ظهور تجاعيد وبقع صبغية بالبشرة، فضلا عن شحوبها. كما يهاجم الضوء الأزرق حاجز الحماية الطبيعي بالبشرة، مما يؤدي إلى تدمير وإضعاف بعض ألياف النسيج الضام المهمة مثل الكولاجين والإيلاستين، ومن ثم تفقد البشرة مرونتها وتترهل وتفتقر إلى المظهر المشدود، كما أنها تقع فريسة للجفاف والإكزيما. مضادات أكسدة ولمواجهة الآثار السلبية للضوء الأزرق، تنصح “إيلي” باستعمال مستحضرات العناية المحتوية على مضادات الأكسدة، والتي تحارب الجذور الحرة، وكذلك المستحضرات المحتوية على حمض الهيالورونيك، والذي يعمل على تقوية وتدعيم حاجز البشرة، بالإضافة إلى المستحضرات المحتوية على الكاروتينات، والتي تمتص الضوء الأزرق. ويمكن تدعيم البشرة من الداخل أيضا، وذلك بتناول الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة، التي تعمل على تقوية جهاز المناعة، مثل التوت بكل أصنافه والمكسرات والبروكلي والطماطم والكرنب والموالح والأفوكادو. وبطبيعة الحال، ينبغي إراحة البشرة ليلا وعدم استعمال الهواتف الذكية أو الحواسيب اللوحية في الفراش. منقول.
Quote: اطمن يا خواض، الاصابة بالشيخوخة الرقمية لا يقاس بعدد البوستات أو تاريخ التسجيل في سودانيز فتلك مقاييس للجمال الثقافي والأداء الحضاري والعطاء الفكري
شكراعلى الطمأنة..
يحيلنا مصطلح "الشيخوخة الرقمية، إلى ما يمكن أن نسميه "الشيخوخة الافتراضية"، وهي التوقعات التي يشكلها القارئ للاسم الاسفيري "هل هو شاب، منتصف العمر ، مخضرم، شيخ إلخ"...
جعلت الشيخوخة بعد "الخضرمة"، لشيئ في نفسي اللوّامة ههههههه