السُودان…مجلس الكنائس يُطالب بعودة ممتلكات وأراضي المسيحيين المُصادرة بما فيها دار المؤتمر الوطني

01:00 PM September, 08 2019

سودانيز اون لاين
Deng-
مكتبتى
رابط مختصر

الخرطوم _ صوت الهامش

طالب مجلس الكنائس في السُودان، بإرجاع كل الممتلكات التابعة للمسيحيين والتي صادرها النظام “البائد”، وتحويلها لمكاتب خاصة بحزب المؤتمر الوطني،ومكاتب لجهاز المُخابرات العامة .

كما طالب بتمثيل عادل للمسيحين في وزارة الشؤن الدينية بمنحهم منصب وزير الدولة في الوزارة.

وكان وزير الشؤون الدينية في حكومة الفترة الإنتقالية نصر الدين مفرح طالب الأقليات اليهودية السودانية التي غادرت بالعودة للبلاد في ظل الدولة المدنية.

وقال مفرح مقابلة مع قناة (العربية) إنه بحكم الجنسية ندعوهم للعودة للسودان، لجهة أن المواطنة هي أساس للحقوق والواجبات، وأكد حرصهم على التعدد الديني والمذهبي في البلاد .

ونبه إلى وجود مؤشرات لإحلال السلام، وجزم بأن فترة الستة أشهر الأولى كافية لتحقيق السلام، وقال إن قضية التسامح والتصافح هي القضية المهمة لبناء الدولة الجديدة على أساس الحرية والمساواة.

وقال رئيس مجلس الكنائس في السُودان القس مُبارك حماد في تصريح خاص لـ”صوت الهامش” أنهم يتفاؤلون بحديث وزير الشؤون الدينية الجديد،خاصة فيما يتعلق بحديثه عن التعايشي الديني بين المٌسلمين والمسيحين،وبقية الطوائف الدينية الأخري .

ولفت في حديثه أن الخطاب الديني للنظام “البائد”،أفرز إفرازات سيئة جداً.

وأشار أنهم سيقدمون ورقة للوزير غضون الأيام المٌقبلة تحوي مطالبهم،من بينهم عودة كل الممتلكات والأراضي المصادرة من قبل النظام السابق،من بينها كنيسة السُودان الداخلية بالخرطوم “2” والتي تم تحويلها إلي مكاتب تابعة لجهاز المخابرات،فضلاً عن دار المؤتمر الوطني .

وأضاف أن مطالبهم تنحصر في التمثيل العادل للمسيحين في الوزراة بمنحهم علي الأقل منصب وزير الدولة، فضلاً عن عكس أنشطتهم الدينية في وسائل الإعلام،وتنظيف مجلس الكنائس من ضباط جهاز المخابرات.

وبسبب اضطهادها للمسيحيين، فضلا عن انتهاك حقوق إنسانية أخرى، فإن الخارجية الأمريكية تصنف السودان كـ”دولة مبعث قلق خاص” منذ عام 1999؛ كما أوصت لجنة الحريات الدينية الدولية بإبقاء السودان في ذات القائمة (دولة مبعث قلق خاص).

واحتل السودان المرتبة الرابعة عام 2018 على قائمة الدول التي تضطهد المسيحيين حول العالم، بحسب تقرير منظمة الأبواب المفتوحة لدعم المسيحيين.

فوق

كامل الدعم و التأييد للمسيحيين السودانيين حتى يستعيدوا حقوقهم المسلوبة. و لا ضاع حق وراؤه مطلب.
مطلب وزير دولة سيفتح الباب المحاصصة و هناك هنود و وثنيون بل طوائف اسلامية و مسيحية أخرى. و اعتقد المطلب الصحيح هنا حياد الوزارة تجاه كل الاديان .. رئيس الوزراء كان من سلطاته اختيار وزير أوقاف مسيحى.. و ليس وزير دولة. و لكن على كل حال لابد من وزير واحد. المحاصصة على طريقة لبنان ستكون خميرة عكننة و قنبلة موقوتة.

مطالب مشروعة

مش ممتلكات الكنائسبس.المسيحيين والاقباط على وجه الخصوص بحكم وضعهم الاكاديمى والاقتصادى المتقدم تعرضو لمضايقات كثيره من الكيزان. وسعو حتى لشراءاراضى من رغبو فى الهجره .اما الاعمال اذكر انو ذكرت هنا عن فراغ مجال تجاره الادوات المنزليه من الاخوه الاقباطوحل محلهم فى المكان والمجال تجار لايعرفوا اقل القليل عن هذه التجاره.
نتمنى ان يستعيد اخوتنا فى الوطن كل حقوقهم المعنويه والماديه فى المستقبل العاجل

Quote: طالب مجلس الكنائس في السُودان، بإرجاع كل الممتلكات التابعة للمسيحيين والتي صادرها النظام “البائد”، وتحويلها لمكاتب خاصة بحزب المؤتمر الوطني،ومكاتب لجهاز المُخابرات العامة .

كامل الدعم حتى تحقيق المطالب وخاصة اعادة دار المؤتمر الوطنى بشارع المطار / النادى الكاثوليكى سابقاُ

لاصحابها الاخوة المسيحيين .

لازم ترجع كامل الحقوق للاخوة المسيحيين ويجب ان تسترد كامل حقوقهم وممتلكاتهم

ليت يمكن إصلاح ما أفسده دهر الإنقاذ
كيف إرجاع من أضطروا لبيع بيوتهم ومتاجرهم بأبخس الأثمان
من أضطروا مكرهين على الإغتراب وهجرة الوطن
تركوا الصلات وبقوا على الذكريات والحسرات

كيف يعوضوا وترد كرامتهم أمر ضرورى وعاجل

لو كان لهم رأى لما أنشئ كبر المك نمر ليغطى على أثر تاريخى زمعمارى
مسيحى قيم (الكنيسة ) وملحقاتها مدرسة سستر إسكول للبنات
أتحسر كلما ممرت عابرا بهذا الكبرى والذى كان يمكن إنشاءه
موازيا ومجاورا لكبرى النتيل الأزرق كبرى الحديد .. حيث لن
يؤثر على أثر معمارى أو تاريخى .. ولن يؤدى لإختناق
الحركة فى قلب الخرطوم . وبناء كبرى جوار كبرى أم رمعمول به
فى الدول العظمى لأسباب ديدة .. كما أن عجم التدخل فى أثر معمارى
وتاريخى أمر لا تجاوز له

شوفو دعوه وزير الاوقاف لعوده اليهود كلما تعنيه عند اجد كتابهم (اليوم) شنو ؟ اراضى وقروش وتغول على الاقتصاد.
.
نقول ليهو الكلام دا ماهو الكان بيحصل 30 سنه تحت حكم الكيزان البلد نهب الاراضى والبلد نشفت من العمله الصعبه
لكن الان مادام فى شفافيه وكل شىء (بالغانون) مافى خوف على البلد وثرواتها

Quote: والدعوة هذه .. / التي يفتتح بها الوزير أعماله../ دعوة بعض ما تعنيه هو .. عودة اليهود.. وعودة اليهود تعني.. أن المنشآت والأرض ما بين سوق (الخرطوم٢) .. وحتى المستشفى وما يقع شرق المستشفى وغربه وحتى مبنى اتحاد المزارعين وما يقع شرقه وغربه.. وحتى مباني الصحف ومستشفى الزيتونة وما يقع شرقها وغربها.. وحتى وزارة الخارجية.. وحتى.... وحتى.... كل الخرطوم شرق.. يصبح منطقة/ وبشهادة الدولة أمام العالم/ هي أملاك يهودية .. يعود إليها أصحابها.. واليهود يعودون.. ويستلمون الأرض هذه .. ثم.. يطلقون دعوى تعويض ضد الدولة .. يطالبون بمليارات الدولارات.. تعويضاً عن أضرار للأعوام الستين الماضية.. ويهود.. وعودة.. أشياء تعني.. المال اليهودي الهائل.. يبدأ نشاطه بطرد كل تجارة أخرى من السوق عندها .. احتكار كل شيء.. والاحتكار يعني أن.. الصادر كله لا يمر إلا تحت أصابع اليهود.. وأنه أموال تخرج إلى الخارج ثم ترقد في بنوك العالم.. عندها.. المصارف الوحيدة التي لا تشم رائحة الصادر.. هي المصارف السودانية.. عندها.. لا تعامل مع العالم إلا مع اليهود هؤلاء.. ولا مخابرات في العالم إلا مع اليهود هؤلاء ولا تعامل مع حكومات في العالم.. إلا مع اليهود هؤلاء

هذا الوطن لنا جمعيا يسع كل دين وعرق
ومن اخذ حقه ظلما وعدوانيا
من حقه ان يطالب باسترداده
ليس اخوتنا المسيحيين هم الوحيدين الذين ظلموا واخذت حقوقهم
بل اسر وافراد كثر نهبت اراضيهم ظلما وعدوانا
وشارع النيل خير شاهد
دعك عن ما هو ملك للدولة آل لافراد من المؤتمر الوطن
لي صديق يتملك مساحة شاسعة مع آخرين على شارع القصر
اتت جهة حكومية واحتلت تلك المساحة مع العقار الذي فيها
وحددوا الايجار
وتظلم هذا الانسان للوالى وقال حتى ما حددوه من ايجار شهري لم يوفوا به وتراكمت عبر السنين حتى صارت مئات الملايين
وفي خطاب للوالي كنت مساهما في صياغته
انه لا يريد مليما واحدا من تلك الجهة التي تتبع للولاية لأن العملة فقدت قيمتها وتدنت
وكل الذي يريد ان تخلي تلك الجهة هذا العقار
ومات صديقي ولم ير الاخلاء كواقع
رحمة الله عليه