عيب ..كده والله !!!

01:25 PM September, 03 2019

سودانيز اون لاين
امتثال عبدالله-NYC - USA
مكتبتى
رابط مختصر

قرأت مقال اوسكار كتبته ريم عباس في الواتساب ،،وتقول فيه:
ان نظام الإنقاذ سقط يوم ١١ أبريل واليوم ٢ سبتمبر، يعني فقط ١٤٤ يوم منذ سقوط الإنقاذ، وها نحن نشتم التجمع الذي قاد الانتفاضة ، وها هو الاحتقان الاجتماعي يهشم السيارة التي تنقل محمد الأصم، وهو من قياديي التجمع، ، فقط ١٤٤ يوم والحسادة السياسية هي سيدة الموقف ..قد اكتوى الشعب بنظام الإنقاذ ٣٠ عاما والان يستعجل تخوين الجهة التي قادت الثورة ......."
وانا ازيد من عندي ان نظام اللصوص والحرامية لا بد راجع مرة ثانية ....وقريبا ...نحن نتشاءم من الذي يحدث الآن.....

يا استاذة دة تمرين بسيط فى الديمقراطية انت ما شفت معظم البرلمانات الاوربية الكراسى طايرة فوق فى اقد جدال
عشان كدة معظم البرلمانات كراسيهم مثبته بالبلاط

زمان يا احمد حمودي وقبل سقوط نظام الإنقاذ في بعض الناس كانت بتسأل إذا ذهب نظام الإنقاذ البديل منو !!، وكان كل الناس بتقول : ده شنو السؤال السخيف ده ..إذا ذهب نظام الإنقاذ ان شاء الله يحكمونا الشياطين، ، نحن قبلانين وراضين ،، ولكن الآن وبعد ذهاب الإنقاذ يريد نفس هؤلاء الناس ان تحكمنا الملائكة..ونحن لا ندعي ان هؤلاء ملائكة ولكنهم قطع سك أفضل من الشياطين..
ولي عودة لتكملة الاجابة بعد البريك ...

المشهد اكثر تعقيد وتداخل من كيان قائد لثوره يتعرض لمؤامرات وعراقيل باساليب مختلغه.
شخصيا مقتنع بضروره موجه تانيه للثوره تحسم كل التراخى الحاصل وبوادر نكسه الثوره وسرقتها. واذا ولحظتها اما يتم حسم كتير من الامور المدغمسه - جهاز الامن والدعم السريع وباقى المليشيات ومؤسسات التنظيم اقتصاديه وخيريه واعتقال رموز النظام قبل هروبهم .....و.... - الناس معوله على الحكومه المدنيه لكن الحكومه الان لاحيله لها والان المجلس العسكرى( مامقتنع بحكايه سيادى دى ) يمارس اختصاصات هى من مسئوليات الجهاز التنفيذى (الوزراء ومجلس الوزراء) واعتقد حتستمر الظااهره اللى باعتقد انو حيكون كيان فوقى والاداره الوسيطه والقاعديه حتظل الدوله العميقه . والايام حبلى بالكثير غير المبشر

(شخصيا مقتنع بضروره موجه تانيه للثوره تحسم كل التراخى الحاصل وبوادر نكسه الثوره وسرقتها.)
yes i agree agree agree with you. Asim Ali
امتثال عبدالله Bonjour

قلنا يا احمد ان قوى الحرية والتغيير ليسوا بملائكة ولكن قطع شك أفضل من الشياطين...وقد اجتهدوا ورشحوا الأفضل..ولكن بدأ الناس تتذمر وتقول ان حمدوك شيوعي وان ذاك كوز وانه تم تهميش ناس دارفور والحركات المسلحة التي كانت تناضل ضد نظام اللصوص والحرامية تهدد الآن بالنضال صد الحكومة المدنية....
اما عن الديمقراطية في دول أوروبا فهناك فرق كبير ،،لأن في دول أوروبا إذا سقطت الحكومة تأتي حكومة أخرى ديمقراطية أفضل من سابقتها اما هنا في السودان إذا سقطت الديمقراطية فسوف يعود نظام اللصوص والحرامية أشد قوة واشد شراسة وسوف يقتل ثلثي الشعب لكي يحكم الثلث على حسب فتوى هيئة علماء السودان ...
..وإلى حين ميسرة ..

الابنة امتثال .. تحياتي
الخوف أن ننتقل إلى عهد مشابه لما بعد أكتوبر
ولكن حالياً الشباب أكثر وعياً وتواصلاً مع بعض
شعب عمل كل شيء المسئولية على السياسيين
حسب تقديري قبل تكوين الحكومة والشخوص والوظائف
المفروض أولاً المشروع .. ثم الوظائف حسب تفاصيل المشروع
فلا يمكن قبل تحديد الهدف والمشروع تختار الناس .. يعني الحبل قبل البقرة
من المستحيل أن تختار الموظفين والمدراء أولاً ثم بعد ذلك تقوم بتأسيس الشركة
الشركة أولاً كمشروع ثم بعد ذلك توزيع الكفاءات حسب متطلبات الشركة
نحن عكس البشر .. الشخوص أولاً ثم بعد ذلك المشروع يكون مفصل حسب الشخوص
دي المشكلة من فجر الاستقلال إلى اليوم ..
=============
لست متخصصاً ولكن بالعقل كده .. تجهز الفكرة أولاً
مثلاً عدد كيلومترات الطرق ، والكباري ، المهم البنى التحتية هي الأولوية
ثم بعد ذلك نختار من هم القادرون على تنفيذ هذه وفي كم سنة ..

من أبجديات أي عمل الفكرة والمشروع
ثم البشر للبدء في التنفيذ

هذه أصل المشكلة لدينا .. نشتري الحبال قبل الابقار
حسب امثال اهلنا الترابلة

تحياتي الابنة امتثال

يا عاصم
المشكلة الآن ما حكاية الدولة العميقة والكيزان ، ولكن المشكلة من الناس الكانوا بيناضلوا ضد نظام اللصوص والحرامية ،، والان وبعد سقوط النظام بدأوا في هدم كل شئ، فمثلا يقولوا حمدوك شيوعي ، والان يقولوا وزيرة الخارجية شيوعية ،، ويقولوا فلان كوز ، ويقولوا ناس دارفور ما ممثلين في الحكومة وتم تهميشهم حتى انهم طردوا وفد التجمع...والان الكيزان يرقصون فرحا لأنهم متأكدين ان نفس الجماهير التي أسقطت نظامهم سوف يثورون قريبا جدا مطالبين بإرجاع نظام اللصوص والحرامية مرة أخرى...ولذا رجعوا فتأكد ان السودان سيكون أفظع من الصومال وليبيا وسوريا ،، وهم يقولون على وعلى أعدائي....
المفروض الصبر ويمهلوا الحكومة المدنية على الأقل ٣ أشهر وبعدين يحكموا ..مش قبل تشكيل الحكومة يتذمروا ويهدموا كل شئ...

محمد نور عودو
الأمر لا يحتاج أبدا لموجة ثانية من الثورة ولا اي مسيرة مليونية ، ولكن فقط ترك الحسادة السياسية ، وترك العنصرية البغيضة فإنها منتنة ،،،وإذا بدأ حمدوك يواجه العقبات من الان، فماذا سيحصل بعد شهر او شهرين ،،،سوف يتذمر الشعب مرة أخرى، وربما يسيرون مظاهرة مضادة ضد الحكومة المدنية ويندس بينهم أعداء الديمقراطية ويطالبون برجوع نظام اللصوص والحرامية ،،،والجنجويد على أهبة الاستعداد لمساعدتهم....
لقد بدأ اليأس يدب في قلوبنا ...

Quote: يا عاصم المشكلة الآن ما حكاية الدولة العميقة والكيزان ، ولكن المشكلة من الناس الكانوا بيناضلوا ضد نظام اللصوص والحرامية ،، والان وبعد سقوط النظام بدأوا في هدم كل شئ، فمثلا يقولوا حمدوك شيوعي ، والان يقولوا وزيرة الخارجية شيوعية ،، ويقولوا فلان كوز ، ويقولوا ناس دارفور ما ممثلين في الحكومة وتم تهميشهم حتى انهم طردوا وفد التجمع...والان الكيزان يرقصون فرحا لأنهم متأكدين ان نفس الجماهير التي أسقطت نظامهم سوف يثورون قريبا جدا مطالبين بإرجاع نظام اللصوص والحرامية مرة أخرى...ولذا رجعوا فتأكد ان السودان سيكون أفظع من الصومال وليبيا وسوريا ،، وهم يقولون على وعلى أعدائي.... المفروض الصبر ويمهلوا الحكومة المدنية على الأقل ٣ أشهر وبعدين يحكموا ..مش قبل تشكيل الحكومة يتذمروا ويهدموا كل شئ...

ماهى دى المشكله انو اختلط الحابل بالنابل وظهرو ناس رماديين بيلعبو دور لصالح الطيزان ودولتهم العميقه وهم يوم من الايام كانو محسوبين من الثوار زى اولاد الضى و1 النون . اولاد الضى الكان الناس لما الزول يتحفظ على حماس الناس ليهم - ايام العصيان الاول قبل الثوره وايام الثوره ومابعدها - الناس كانت بدافعو هعنهم وواضعينهم فى مقام ثورى عالى. ولسه السبحه فيها من عينتهم. يعنى حرب الكيزان على قياده الثوره واحد من وسائلها ضرب قياده الثوره من الداخل بصراعات مفتعله وباعلام واشاعات زى محادثات (شات) منسوبه للاصم وسلك وببدو يروجو ليها بعد سرقه تلفون الاصم.

استاذنا وعمنا علي عبد الوهاب
انا متأكدة ان شباب الثورة واعين ولديهم حس وطني قوي وقلوبهم على الوطن ،،،لكن هناك البعض الذي يريد وضع عقبات كثيرة أمام تجربتنا الديمقراطية، ويتحدثون دائما عن العنصرية والتهميش وكذلك عدم اختيار شخص ما في الحكومة أو ان يكون وزير ،،،وانت براك شايف في بعض الأعضاء بياججوا نار العنصرية في المنبر العام، ،،،وانا متأكدة ان حمدوك لديه برنامج واضح وقوي لإصلاح الاقتصاد السوداني، ، ويجب أن نعطيه مساحة واسعة كي يختار فريق العمل ، مش نفرض عليه أشخاص بعينهم ...مفروض يدوهو فرصة للعمل ...قبل وضع العراقيل والقنابل الموقوته امامه كي يفشل ...ويعود نظام اللصوص والحرامية . ..التحديات كبيرة وكثيرة أمام التجربة الديمقراطية والمؤسف ان الذين يضعون العراقيل هم من يدعون الثورية ويدعون انهم يناصرون الديمقراطية ...

اختنا الماجدة امتثال عبد الله
هناك احتقان حاصل
وكثير الضغائن في كل انحاء السودان
هذا الاحتقان و الضغائن خلفها النظام البائد
الامر في تقديري يحتاج لبعض الوقت حتى تستقيم الامور
و يستقر الوضع ليكون السودان وطناً يسع الجميع
ما صدقنا انو النظام البائد راح طلعو لينا بعض الغرابة شابكننا جلابة كاننا كنا حاكمين
انحنا متضررين كنا من النظام البائد و مازلنا
وحمدوك مع احتراكي له لا يحمل عصى موسى و يحتاج هو وحكومته الكثير من الوقت

Quote: وظهرو ناس رماديين بيلعبو دور لصالح الطيزان ودولتهم العميقه

صدقت حينما أخطأت يا عاصم يا صديقي ... فهمُ كذلك ...

خضر الطيب
نعم يا خضر كما قلت أن حمدوك لا يحمل عصا موسى ، ولكن هناك الكثيرين الذين يريدون منه أن يحل مشاكل السودان في أسبوع واحد فقط ،،،لكن أكثر حاجة بتغيظ أن الذين يدعون انهم ثوار وضد حكومة اللصوص والحرامية أصبحوا فجأة أعداء الديمقراطية ويتمنون عودة نظام اللصوص والحرامية ....وها هم الكيزان يرقصون فرحا بالذي يحدث ، وما حدث في الفاشر من طرد لأعضاء التجمع عيب والله ،،،

نحن شعب معلم ثورات، مافيش غولات.
أحرف أجنحة بنرفع كورنة ؛ لكن أفشل ناس
في تسديد هدف في تمانيات شباك المرمى .
على رأي الساعر: «گممكنة من ضرعها كل حالب
ثم رافسة فدافقة من بعد ذلك كول ما حلب»

دي ضريبة المدنية او الديمقراطية ..لان معظم الناس او كلهم لا يعرفونها او لم يعيشوها من قبل
فتهشيم سيارة رمز من رموز الثورة ممكن يصب في خانة
الناس (المدغوتين ) اصبحوا يتلمسون الطريق اليها لانهم خرجوا الى الحياة فقط بعد (١٤٤) يوم بعد معاناة في رحم الظلمات الكيزانية استمرت (١٠٩٨٦) يوما

ود قباني
الله يجازي محنك ،،،
وفي الحقيقة هؤلاء الكيزان أفظع وافظع وهم فاقوا سوء الظن العريض ، واثبتوا بما لا يدع مجالا للشك انهم أسوأ خلق الله في سوء الأخلاق وتشويه الدين الإسلامي، ،،
ولكن الذي بحيرنا الان هؤلاء الذين يدعون الثورية ، ما بالهم يخدمون الكيزان ....

ماحدث بالفاشر يجب أن ينظر إليه باعتبار أنه جرس إنذار مبكر لمشكلة حقيقية تحتاج إلى حل صادق وليس أن ينظر إليه من زاوية المزايدات السياسية ولا من منظور العيب والصاح والغلط..

الجريمة أكثر قبحاً من العيب..
الجريمة المرتكبة بحق النازحين

نعم يا ود الأصيل، نحن شعب معلم ثورات ، ولكن أن نغتال الديمقراطية في مهدها جريمة كبرى وخيانة عظمى، ،،
اذا ضاعت الديمقراطية بعد كل هذه الجهود وكل هؤلاء الشهداء الذين بذلوا أرواحهم رخيصة من أجل عزة ومجد السودان
فعلى الدنيا السلام ، وإذا عاد نظام اللصوص والحرامية مرة أخرى لسدة الحكم ، فسوف يعود اشد شراسة واشد تعطشا للدماء...