اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزراء .. يجي يركب سيارة الإنفينيتي بعيونو بس ..

اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزراء .. يجي يركب سيارة الإنفينيتي بعيونو بس ..


08-26-2019, 03:47 PM


  » http://sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2bb.cgi?seq=msg&board=500&msg=1566830871&rn=0


Post: #1
Title: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزراء .. يجي يركب سيارة الإنفينيتي بعيونو بس ..
Author: Ali Abdalla Hassan
Date: 08-26-2019, 03:47 PM

03:47 PM August, 26 2019

سودانيز اون لاين
Ali Abdalla Hassan-UK
مكتبتى
رابط مختصر








Post: #2
Title: Re: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزر
Author: Hafiz Bashir
Date: 08-26-2019, 04:09 PM
Parent: #1



علي يا كوز
لو داير تسقطها
جيب لينا صورة واحد من المدنيين الفي السيادي راكب الإنفنيتي
وجيب لينا ما يثبت أنه أمتلكها بعد يوم الثلاثاء 20 أغسطس 2019.



Post: #3
Title: Re: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزر
Author: عمر سعيد علي
Date: 08-26-2019, 04:15 PM
Parent: #2

يركبوها بالعافية . .
مالو يعني كتيرة عليهم . . !!
لينا تلاتين سنة شايفين العاهات الكانو راكبين . .

Post: #4
Title: Re: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزر
Author: عمر سعيد علي
Date: 08-26-2019, 04:28 PM
Parent: #3

Quote: الخرطوم _ (اليوم التالي)
قال عضو مجلس السيادة محمد الفكي سليمان في بيان تلقته “اليوم التالي” إن بعض وسائل الإعلام المحلية، تداولت أنباءً تشير إلى منح أعضاء مجلس السيادة عدداً من السيارات الفارهة ماركة “إنفينيتي”، وكشف “الفكي” عن أن أعضاء مجلس السيادة لن يستخدموا تلك السيارات، وسيتم التباحث مستقبلاً عن كيفية توظيف تلك الأصول الفائضة بما يدعم موازنة الدولة، ويتسق مع أهداف الثورة المجيدة. منوهاً إلى أن السيارات المذكورة هي ملك للدولة التي تتبع لمؤسسة الرئاسة ويتم استخدامها في المراسم الرسمية.
كما نوه عضو السيادي إلى نقل بعض وسائل الإعلام أن مؤسسة الرئاسة تتجه إلى استئجار فنادق ليقيم فيها أعضاء مجلس السيادة حتى تكتمل عمليات صيانة المنازل المخصصة لهم.
مؤكداً أن ذلك الخبر غير صحيح، ولم يتم التطرق لذلك في أي من الاجتماعات، وهو أمر مرفوض من حيث المبدأ، ولا نقبله نحن ممثلي الشعب في مؤسسة الرئاسة، وأكد أن كل أعضاء المجلس من المدنيين مازالوا يقيمون بمنازل أسرهم.

Post: #5
Title: Re: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزر
Author: كمال عباس
Date: 08-26-2019, 04:36 PM
Parent: #4


صحف الكيزان تتحدث عن الخطوة والمخصصات !
كنتو وين وين انتو لما البلد تحولت لضيعةُ خاصة لأركان الإنقاذ ؟ ولما نخر سوس الفساد والمحسوبية والنهب المنهج في جسد الدولة ؟

عهد فسادو. واستبدادو الله لا عادو !

Post: #6
Title: Re: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزر
Author: Deng
Date: 08-26-2019, 04:54 PM
Parent: #5

معظم السيارات الحكومية الحايمة في الخرطوم دي هي نيسان باترول وليس انفينيتي، وطبعا النيسان باترول ارخص شوية، رغم أن هيكل السيارة واحد.

Post: #7
Title: Re: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزر
Author: احمد حمودى
Date: 08-26-2019, 07:23 PM
Parent: #6


Post: #8
Title: Re: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزر
Author: Ali Abdalla Hassan
Date: 08-26-2019, 09:35 PM
Parent: #7


الإخوة الكرام .. حياكم الله
يعني ذبحتونا بالتهم المعلبة الجاهزة : كوز ، إشاعات كيزان ، مؤامرات كيزان ، بطيخ كيزان .. يعني في ناس إذا أي خبر ما يعجبهم توالي يدوروا ليك الإسطوانة المشروخة البايخة دي : كوز ، إشاعات كيزان .. إلخ

أنا شخصياً متأكد أن خبر سيارات الإنفينتي صحيح .. ومصدري رئيس تحرير جريدة السوداني ضياء الدين بلال .. الذي نشر الخبر ثم أكد صحة الخبر بالعبارات التالية:

Quote: حتى لا يزايد علينا البعض ما نشرته السوداني عن سيارات السيادي،صحيح تماما ونحن على استعداد لاثباته، واذا كان غير صحيح فليذهب المتضرر الى القضاء .. !!!!!
واول رد فعل على ما نشر وما اثير في وسائل التواصل الاجتماعي تنازل بعض اعضاء المجلس عن تلك السيارات الفارهة.
هذا هو دور الصحافة ظللنا نقوم به في كل الاوقات والارشيف موجود:



Post: #9
Title: Re: اللي إسمو ما مكتوب في السيادي ولا في الوزر
Author: Deng
Date: 08-27-2019, 09:02 AM
Parent: #8

الكوز علي عبد الله الحسن.

مفروض تجيب المقال كاملا، وبلاش تضليل معك.


المقال المعني:


حتى لا يزايد علينا البعض ما نشرته السوداني عن سيارات السيادي،صحيح تماما ونحن على استعداد لاثباته، واذا كان غير صحيح فليذهب المتضرر الى القضاء .. !!!!!
واول رد فعل على ما نشر وما اثير في وسائل التواصل الاجتماعي تنازل بعض اعضاء المجلس عن تلك السيارات الفارهة.
هذا هو دور الصحافة ظللنا نقوم به في كل الاوقات والارشيف موجود:
السوداني هي التي قامت بكشف فساد الاراضي بمكتب الوالي وهي صاحبة تفجير فضيحة عقد المرتب الملياري قبل اعوام وتم اعتقال صاحب السبق الصحفي ابو القاسم ابراهيم ...السوداني اثارت أكبر قضية فساد بوزارة العدل ق..السوداني نشرت خبر ابن الوزيرة وقضية المخدرات واطلاق سراح الابن بعد تدخل الوزيرة..السوداني فجرت قضية تلويث مياه النيل بمخلفات مصانع التصنيع الحربي وتم مصادرتها لثلاثة أيام من قبل جهاز الامن.

هذا العمود عن السيارات الفارهة نشر قبل أكثر من عام في هذه الصحيفة وعلى صفحتي في الفيس نعيد نشره الان، حتى نؤكد بان موقفنا ليس فيه استهداف لاي جهة في السابق ولا في الراهن.
===
التنازل عن الفارهات !
بقلم ضياء الدين بلال
سيكون اختباراً حقيقيَّاً لحكومة السيد معتز موسى: هل سيستجيب الوزراء وقيادات الدولة لقرار التنازل عن سياراتهم الفارهة، أم سيلتفُّون على القرار ويماطلون في التنفيذ حتى يسقط القرار بالتقادم أو يتلاشى بالتناسي؟
في أحد اجتماعات مجلس الوزراء السابق، تحدَّث الفريق أول بكري حسن صالح، عن ظاهرة اصطفاف سيارات اللاندكروزر الحكومية أمام المساجد وفي المناسبات الاجتماعية، وقال إن ذلك المشهد مُستفزٌّ للمواطنين، ويجب استخدام تلك السيارات في السفريات فقط.

وفي اجتماعٍ آخر، وجَّه الرئيس عمر البشير الوزراء، بالتنازل عن سيارات اللاندكروزر واستخدام سيارات جياد.
غم تلك التوجيهات القوية والمُباشرة، ظلَّ الحال على ما هو عليه!
-2-
في مرَّاتٍ كثيرةٍ تجد سائقي السيارات الوزارية يجلسون داخلها والماكينات مُتحرِّكة وأجهزة التكييف تعمل لساعاتٍ طوالٍ في انتظار انتهاء اجتماعٍ قد يمتدُّ لأربع أو خمس ساعات، حتى حينما يأتي الوزير يجد مقعده بارداً!
صحيحٌ أن التقشُّف في استخدام السيارات، لن يعود بالكثير للخزانة العامة، ولكنَّ في ذلك رسالةً مُهمَّةً مُتعلِّقةً بحُسن إدارة الدولة، وترشيد الصرف الحكومي، وتقديم القدوة الحسنة.
-3-
مع الضائقة المعيشية الخانقة، ينتظر المُواطن من الحكومة ما يُيسِّر له سُبل عيشِه الكريم، ويُعينه على صون كرامته الإنسانية، وقبل ذلك وبعده، أن تُقاسمه الحكومة ما يعاني (آهةً بآهة)، وترتدي معه ذات الأحذية الضيقة، وألا تكون الحكومة ورموزها في رخاءٍ وسَعة، والشعب في نصَبٍ وعنت.
بعض المُؤسَّسات الحكومية خاصة النظامية، ظلَّت تتطاول في البنايات الشاهقة والأندية الفاخرة، التي لا تتناسب مع الوضع الاقتصادي العام.
بعض الوزراء وكبار المسؤولين، ظلوا يُسافرون إلى بلاد ليس لنا معها أدنى مصالح، لحضور مناشط بعضها وهمية وأخرى أقرب للترفيهية!
-4-
خطواتُ التقشُّف الحكومي تُمثِّلُ البداية الصحيحة لخوض معركة من أجل كسب رضا المُواطنين بتقديم الخدمات، وتيسير سُبل العيش وتحقيق الحياة الكريمة.
معركة من أجل صناعة دولة ذات سمعة عطرة وسلوك قويم، وإنتاج وفير، يسدُّ الحاجة ويُغني عن عطايا الغير، ويكفُّ عنا أذاهم.
دولة يُحبِّها المواطن ويُفاخر بها ويحترمها الآخرون.
-5-
التوسُّع في التعيين الوزاري والنيابي لم يُقلِّل حدَّة الاستقطاب السياسي.
المقعد الوزاري ظلَّ يتسابق إليه الآلاف بأقدام اللهفة وحماس الرغبة العارمة.
السياسيُّون دائماً هم نجوم المُجتمعات المأزومة!
من أجل المناصب الوزارية، ومن أجل السيارات الفارهة والحرس الخاص ورجال المراسم والسفريات على الدرجة الأولى والقلم الأخضر التريان، تُرَاقُ الدماء وماء الوجوه.
نعم الحلُّ الأمثلُ لهذه الظاهرة السالبة، خفض القيمة المادية والتفاخرية للمنصب الوزاري، لتقلَّ جاذبيته إلى الحد المعقول، حتى يُصبح واحداً من عدَّة خيارات مُغرية.
لن تُحلَّ مُشكلات السودان، طالما أن المناصب الوزارية بكُلِّ هذه الجاذبية المُغرية بالتنافس الشرير.
لن تُحَلَّ مُشكلات السودان طالما أن لقب وزير أهم من كُلِّ الألقاب العلمية والوظيفية.
-6-
في بريطانيا ظلَّ ديفيد كاميرون رئيس الوزراء السابق، يستقلُّ مترو الأنفاق في حركته من المنزل إلى المكتب.
وفي روسيا، حرص وزير الخارجية سيرغي لافروف، على استقبال نظيره الأمريكي، بسيارة روسية قديمة أُنتجت بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية عام 1945م.
حتى في الدول القريبة للسودان، إثيوبيا وأريتريا، تجد الوزراء في الأسواق والنوادي، يُمارسون حياتهم دون مظاهر سلطوية تُمَيِّزُهم عن غيرهم من المُواطنين.
جويس باندا رئيسة دولة مالاوي وضعت بيع الطائرة الفخمة ضمن أولوياتها، في إطار سعيها لإصلاح اقتصاد دولتها.
ومنذ تولِّيها المنصب خفضت باندا راتبها بنسبة 30% وتعهَّدت ببيع 35 سيارة مرسيدس يستخدمها أفراد حكومتها، كما طبَّقت سلسلةً من إجراءات التقشُّف الحكومية قبل أن تُطبِّق سياسة التقشُّف على المواطنين.
-أخيراً-
سينتظر المُواطنون تنفيذ سياسة التقشُّف الحكومي المُعلَنة، للتأكد من جدية حكومة معتز في كُلِّ برامجها في إصلاح الدولة والاقتصاد، حتى يستقيم العود، فيعتدل الظلُّ ويسلم الوطن.
ضياء الدين بلال




Quote:
هذا العمود عن السيارات الفارهة نشر قبل أكثر من عام في هذه الصحيفة وعلى صفحتي في الفيس نعيد نشره الان، حتى نؤكد بان موقفنا ليس فيه استهداف لاي جهة في السابق ولا في الراهن.
===
التنازل عن الفارهات !
بقلم ضياء الدين بلال
سيكون اختباراً حقيقيَّاً لحكومة السيد معتز موسى: هل سيستجيب الوزراء وقيادات الدولة لقرار التنازل عن سياراتهم الفارهة، أم سيلتفُّون على القرار ويماطلون في التنفيذ حتى يسقط القرار بالتقادم أو يتلاشى بالتناسي؟
في أحد اجتماعات مجلس الوزراء السابق، تحدَّث الفريق أول بكري حسن صالح، عن ظاهرة اصطفاف سيارات اللاندكروزر الحكومية أمام المساجد وفي المناسبات الاجتماعية، وقال إن ذلك المشهد مُستفزٌّ للمواطنين، ويجب استخدام تلك السيارات في السفريات فقط.


هل هذا الخبر جديد أم أنه خبر قديم يا كوز؟؟